شهادات من المملكه الأردنيه الهاشميه عن الشعب الشركسي

 1 . جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى حفظه الله و رعاه قال بتاريخ ٢٧/٦/٢٠١١ :
" أبناء عشائر الشركس كان لهم ولا يزال اسهامات بارزه في بناء الاردن منذ تاسيس الدوله , و دور كبير في مسيرة التنميه و التحديث " .
2. جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى قال بتاريخ ١٥/١٢/٢٠١٩ م خلال لقائه برئيس جمهورية الأديغيه فخامة مراد قومبيل :
" عشائر الشركس في الأردن ساهموا في مسيرة بناء الوطن وتنميته منذ عهد التأسيس وحتى يومنا الحاضر ".
3. رئيس الوزراء الاردني الاسبق فيصل الفايز قال :
" كان الشراكسة من أوائل من أستقبل الملك المؤسس عبدالله بن الحسين , وهم دعامة للعرش المفدى و خدموا بأخلاص الوطن و ساهموا في بناء أردننا الحديث " .
* كما قال متحدثا عن جدته الشركسية :
" أن يسري الدم الشركسي في عروقي فهو فخر " .
• كما قال أيضا :
" الشراكسة و الشيشان كانوا دائما الصادقين الأمينين في خدمتهم للوطن دون مقابل " .
4. الشيخ نواف حديثة الخريشا وهو من أبرز وجهاء و زعامات قبيلة بني صخر قال :
" بني صخر و الشركس يضرب فيهما المثل بالوفاء الثابت و الولاء المطلق " .
المصدر : وكالة عمون الاخبارية منشور بتاريخ 23/6/2013 بعنوان ( بعد قرن من الزمن /بني صخر و الشركس يجددان الوثيقة التاريخية).
المصدر : نقلا عن منتديات منارة الشيشان / المقالات و الاراء الاخبارية .
5. دولة رئيس الوزراء الاسبق عبدالرؤوف الروابده قال :
" الشراكسة يتميزون بالشجاعه و حبهم للعسكريه فقد أدوا وظيفة جلى ما قبل أنشاء الدوله الاردنيه في حماية المناطق التي تقع غرب سكة الحديد , و عندما قامت الدوله الاردنيه كانوا رافدا رئيسيا من روافد الثوره العربيه الكبرى بقواتهم المسلحه التي انضمت الى الثوره , و عندما أقام المرحوم الامير عبدالله في حينه ( الملك عبدالله الاول ) الدولة الاردنيه كانوا من بداية أعمدة العمل العسكري و الأمني في الدوله الاردنيه و ما زالوا حتى الان يقومون بهذا الدور الجليل , و تميزوا بالاخلاص و الوفاء للدولة و الوطن الذي أعزهم , و بالتالي لم يتحولوا الى جاليه و أنما أصبحوا جزءا رئيسيا من المجتمع الاردني , جزء رئيسي فاعل له دوره في كل مجالات الحياة سواء كانت اقتصاديه او اجتماعيه او سياسيه و او عسكريه , ولا زالوا يؤدون هذا الدور التزاما بالانتماء لهذا الوطن الذي بادلهم أيضا انتماءا بأنتماء , نحن نعتز بهم كجزء رئيسي و مكون رئيسي من مكونات المجتمع الاردني كما يعتزون هم ايضا بالانتماء اليه بنفس الوقت الذي حافظوا فيه على اصولهم و الانتماء لهذا الاصل والاعتزاز به و محاولة الحفاظ على القيم و التقاليد الخاصة بهم , فهم الان اردنيون اوفياء للأردن و في نفس الوقت هم شراكسه يعتزون بانتمائهم الاصلي الى بلادهم ".
المصدر : حديث لدولته بث على قناة نارت , و أنا شخصيا قمت بكتابة هذه المقتطفات من خلال حديثه .
6. . الكاتب الاردني المعروف عبدالهادي راجي المجالي قال في مقالة له نشرت في عدة صحف محلية :
" الأردن شاهد على الرموش الشركسية التي أنجبت لهذه البلاد الصفوه "
" نحتاج لأن نتعلم من الفتية الشركس الذين قاتلوا دفاعاً عن دولتهم وعرشهم في الكرامة وحزيران وتشرين "
" نحتاج لكتاب يتحدث عن التاريخ الاجتماعي للدولة الاردنية, وعن الفتية (الشراكس) الذين دخلوا المؤسسة العسكرية....
.. لحظة ولادة الدولة وابدعوا في القتال والولاء.. واسسوا لما يسمى في العرف السياسي مبدأ (الولاء المطلق للدولة والعرش)."
" نحتاج لأن يكتب عن (الشركس) بما يليق بهم.. "
7. الكاتب و الصحفي الاردني المعروف ماهر ابو طير قال في مقالة له في جريدة الدستور الاردنية اليومية بتاريخ 9/2/2014 :
" الشركس قوم محاربون،يتسمون بالاستقامة والعناد والحرفية،ولهم دور ايجابي جداً،في المملكة،بل ان هناك اجماعا عليهم،اذ كانوا دوماً مع آخرين،ايجابيين جدا،تجاه مواطنتهم،ولم يسجل عليهم ابداً،اي مساس او خروج عن معنى المواطنة." .
*. ايضا الكاتب الاردني المعروف ماهر ابو طير كتب مقالا نشر على موقع المدينة نيوز الاخباري يقول فيه :
" الشركس طبقة اجتماعية محترمة وتحظى باجماع في النظرة اليها ، و دورهم كان لامعا وايجابيا في بناء المملكة منذ ان قدموا الى بلاد الشام "
*. أيضا يقول الكاتب الاردني المعروف ماهر ابو طير في مقال نشر في جريدة الدستور :
" للشركس في عمان رايات نصبوها منذ اكثر من مائة عام ، ويتسم الشراكسة بالعقلانية ، كما ان لهم مكانة خاصة بين الناس "
*. أيضا يقول الكاتب الاردني المعروف ماهر ابو طير بتاريخ 14/5/2012 في مقالة له نشرت في عدة صحف اردنية :
" شراكسة الأردن، لهم ميزة خاصة، اذ يتسمون بالوفاء للبلد، وهم من الأكثر إخلاصاً في تاريخ المؤسسة الرسمية، ولا نسمع دوماً إلا عن ذاك الشركسي نظيف اليد، في الإدارة العامة، المتشدد في معايير موقعه، حتى باتت كلمة الشركسي تعني أحد معاني النزاهة "
8. شاعر الاردن الكبير حيدر محمود قال :
" الشراكسة الذين عرفتهم ، وعرفهم الاردنيون جميعا من خلال عسكريتهم الشامخة ، المتميزة ، المتألقة في جيشنا العربي المصطفوي ، منذ الملك المؤسس ، وحتى الآن ، فهم جميعا المثالُ الرائع لتلك العسكرية المحترفة الملتزمة بقواعد الضبط والربط ، والشجاعة والتفاني حتى حدودً الاستشهاد.."
كما نظم شاعر الاردن الكبير قصيدة في الشراكسه بعنوان ( ماذا يجمع بين الماء و الشركس ) نشرت في جميع الصحف و المواقع وبخاصة الشركسيه منها.
القصيدة الشركسية
حيدر محمود
ماذا يجمع بين الماء وبين الشركس؟.
يجمع بينهما: طُهرُ الماء الصافي.
ونقاءُ قلوب الفرسان..
وعناد النبع اذا فاجأه الصخر.
يشكّله بأزاميل الصبر نقوشاً، وعروشاً.
وكروماً.. تتعانق فيها الأغصان مع الاغصان..
هو ذات عناد الشركس، لا بل هو اصرار الانسان.
على أن يبقى فيه الانسان!.
يا أحفاد الشيخ الفاضل شامل .
كانت هجرتكم لله - ولله الهجرة دوما -.
فالكفر على مر الازمان هو الكفر.
ويبقى الايمان هو الايمان..
ولقد طاردكم نمل الدنيا، ذات النمل.
ولاحقكُم ليل الطغيان!.
لكن، ما غادر كفّكم السيف .
ولا فارقت الخصر القامة *.
واكاد أراه بعينيّ الشيخ الفاضل شامل .
يرفع ثانية أعلامه!.
في القفقاس، وفي الشيشان، وفي داغستان.
وعلى ربوات القدس، وفي الجولان..
ويذيق النمل الويل.
ويعلن بين يديه الطاهرتين استسلامه!.
وأرى شمس الحق تشق الليل.
ويشهر كل العالم اسلامه!.
فاقرأ يا شامل .
اقرأ يا مولانا الشيخ الفاضل:.
جاء الحق، وزهق الباطل.
(قل جاء الحق وزهق الباطل!).
* في ذكرى الامام الفاضل شامل المجاهد الشركسي الخالد، مهداة الى احفاده الشركس في كل مكان!.
* القامة: الخنجر الشركسي المعروف.
9. الكاتب الاردني المعروف منذر الزغول في مقالته المنشوره على موقع وكالة عجلون الاخباريه بتاريخ 31/5/2012 قال:
" إذا ما تحدث الأردنيون عن الشراكسة والشيشان إلا وتحدثوا عن الإخلاص والوفاء ولم أقابل بحياتي يوماً أردنياً واحداً يقول غير ذلك ، فقد كان الشراكسة والشيشان على الدوام من العشائر الأردنية التي وقفت مع الوطن وقيادة الوطن بكل قوة وإخلاص في وجه كل التحديات التي واجهت الوطن وقيادته ."
10. الكاتب الاردني المعروف فهد الخيطان كتب في صحيفة الغد الاردني مقالا يوم الاثنين 10/8/2015 بعنوان الاردن الكبير يتشكل قال فيه :
" كيف كان للادارة الاردنية ان تتميز من دون امتثالية الشركس و صرامتهم في تحمل المسؤولية ؟"
١١. الكاتب الأردني محمد البراسنه قال :
" من عاشر الشركس و تعامل معهم فقد يستخلص من علاقاته و معارفه الكثير من الايجابيات لن اقول سلبيات لانني لا استطيع ان ارى السلبيات فيهم , فهم من تجد فيهم الشهامة و الرجولة و الغيرة و الأصالة , الشركس قصة تاريخ في اردننا الحبيب من قبل تأسيس الامارة في عام 1921 م و منهم من علمونا في مدارسنا و جامعتنا و تربينا على ايديهم عندما كنا اطفالا."
كما قال :
" تعلمنا من الشركس سأقولها بالعامية ( كيف الواحد يكون دغري مش شغل لف و دوران ) فحين تعامل الشركسي و تكون معه ( دغري ) تكسب حبه و احترامه , و لا اريد التحدث بالجانب الاخر لانني لا اعرفه صدقاً" .
كما قال :
" في داخل الشركس و في قلوبهم طيب و في عشرتهم اصالة , صنعوا لنفسهم حباً في قلوب الاردنيين فتعلمنا منهم معاني الرجولة الشركسية و تعلمنا منهم معاني الوفاء للصديق و للاخ و للقريب و … و … هاجرتم للأردن و كان هذا من حظ الأردن فيكم فأنتم كنتم و لازلتم فخراً للقفقاس أولاً و للأردن ثانياً وقدمتم وفاءاً و قدمت رجالاً و شباباً خدموا و ضحوا لاجل وطنكم الثاني الأردن … فأبي قفقاسياً و امي قفقاسيةً و أنا ” شركسياً ” اعذروني لو تخليت عن عربيتي لانكم بنيتم حباً و عشقاً في قلبي لن ينقص يوماً بل يزداد يوماً بعد يوم …. فأنتم للمجــــــــد عنوان و للــــــــــــوفاء عنوان و للــــــــــرجولة عنوان".
١٢. الكاتبة الأردنية الدكتورة منى البليهد قالت :
" الشراكسة شعب أبي كريم ، لدرجة ان الغرب يعتبره أفضل شعب اكتملت فيه الصفات الجسمانية و الاخلاقيه ".
كما قالت :
" الشراكسة يتمتعون بسلوك لافت للنظر رغم بعدهم عن الوطن الام ، فقد حافظوا على لغتهم و دينهم الاسلامي لغالبيتهم ، بل انهم استخدموا اللغه العربية في كتاباتهم ، اضافة لالتزامهم بعادات وتقاليد اجدادهم ، واكثر ما يميزهم هو الصدق والنظام والاباء والشجاعة والصبر ".
١٣. الكاتب المعروف صالح القلاب في صحيفة الرأي الأردنية قالت بتاريخ 25/10/ 2012 م :
" الشراكسة هم مواطنون حقيقيون وأصليون مثلهم مثل كل مواطني هذه الدول وأنهم كانوا ولا زالوا جنوداً شجعان في الدفاع عن هذه الأوطان التي هي اوطانهم والتي إنْجَبل ترابها بعرقهم وبدمائهم التي نزفت من شهداء أبرار قاتلوا ببسالة دفاعاً عن فلسطين والأردن والجولان وسوريا ومصر وباقي الدول التي يتواجدون فيها " ..
١٤. العلامه الدكتور محمد عدنان البخيت رئيس لجنة تاريخ بلاد الشام قال بتاريخ 31/5/2009 :
" من تقاليد الشركس الملحوظة أنهم يوطِّنون أنفسهم في البلاد التي هاجروا إليها، ويخدمون هذه البلاد بالإخلاص المعروف عنهم، لذا يجب على أهل الرأي والحلِّ والعقد والشعوب العربية أن ينظروا لكل أصحاب الثقافات الفرعية على أنهم شركاء لهم في بناء الوطن والأمة، وأن هذا الوطن للجميع وليس لفئة دون أخرى ".
كما يقول :
" لم يكن الحضور الشركسي عابراً أو عارضاً في تاريخنا العربي الإسلامي بعد وصول الإسلام إلى مناطقهم الجبلية الصعبة المنال، وأصبحت بلاد قفقاسيا تُمثِّل رافداً بشرياً يُغذّي الدول الإسلامية المتعاقبة بالعساكر، خاصة بعد سقوط بغداد بيد المغول عام 1256م. وبالكاد نذكر قلعة أو حصن أو برج إلا وكان هناك شركسي يحرسه ضد أعداء الدين والأمة، ومن هنا كان طبيعياً أن يتولّى حكم مصر وبلاد الشام والحجاز واليمن أربعة وعشرون سلطاناً من الشركس، بدءاً بالسلطان الظاهر برقوق (784هـ/1381م – 801هـ/1399م)، وانتهاءً بالأشرف طومان باي (ت 922هـ/1516-1517م)، أي ما يُقارب مائة وخمس وثلاثين سنة، تولى هؤلاء السلاطين مسؤولية الدفاع عن أراضي السلطنة الأولى في العالم الإسلامي، وعاصمتها القاهرة، تشرفت بحماية الحرمين الشريفين والقدس الشريف, .
واستمر الحضور الشركسي في البلاد العربية، وبخاصة في مصر في العهد العثماني".
١٥ . الكاتب الأردني المعروف عبدالعزيز الزطيمة في مقالته المنشوره على موقع صحيفة السوسنة الاخباري بتاريخ 10/3/2013 حيث قال :
" الشركس موجودين بالاردن قبل أعلان امارة شرق الاردن بكثير و أنهم مواطنين أصلاء لا يمكن المزاوده عليهم لا من قريب ولا من بعيد " .
١٦. الكاتب الأردني عناد السالم كتب في صحيفة الرأي الأردنية مقالة بعنوان " سوسروقة " و فلسطين , و المنشور بتاريخ 6/1/2015 قال فيها :
" حين قال «سوسروقه» للقوم العمالقة (لا للاضطهاد) كان يعلم مدى قوة هؤلاء القوم، لكنه أراد الانتصار من كل قلبه، لهذا نجح في مهمته، وأنقذ النارتيين، فرفع من شأنهم."
كما قال :
" ( سوسروقه( المنقذ وقت الأزمات.. المقاتل الشجاع.. مستعيد البذار المسروقة.. قاهر الجبابرة الأعداء.. رافع راية الانتصار الدائم.. ابن أسرة المحراث القفقاسية، لا ابن سادة النخب.. شامخ النفس، ومعلم «شموخ النفس».. محب الصناعات الحربية الخفيفة.. الباحث عن الحقيقة والعلو..
هذا ما علمتنا إياه الأسطورة الشركسية.. وهذا ما أفهمتنا إياه حياة القتال المستميت لأجل الأرض والمبدأ والبحث عن الكرامة المفقودة " .
كما يقول ايضا :
" بين أسطورة «النارتيين» الشركسيّة، وفلسطينيي العهد الجديد، آلاف من السنين مضت.. حكايات كتبت بها مجلدات لم تنته، سال خلالها حبر كثير، ودماء أكثر في بلاد «القفقاس» وأرض كنعان..
بين الهة الخصوبة «ستناي» أو كما يطلق عليها الشراكسة «مانحة الروح»، وفلسطينيي اليوم، أجيال تتالت، وجيوش عبرت، وأرض «مقدسة» حكمها الغرباء، وتشريد متشابه من الأرض الأم، وعناد دائم من قبل الحياة.. "
١٧ . الكاتب الاردني طلعت شناعه في صحيفة الدستور قال :
" الشركسي نسر يعيش في الاعالي ، المراة واهبة الحياة والحب عندها مقدس ."
١٨. رئيس الوزراء الأردني الاسبق الدكتور معروف البخيت قال :
" الشراكسة واكبوا تطور الدولة الأردنية بوفاء و أنتماء عظيم و أستحقوا الأحترام و التقدير في كل ميادين الكفاءه و التميز " .
١٩ . زهراب مركريان : وهو المصور الخاص لجلالة المغفور له الراحل الكبير الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه قال :
" ولدت مع الشركس , كنت اذهب مع الاطفال في الحي لتعلم القران , وسر حبي لهم هو لأنهم مخلصون للبلد الذي تربوا فيه " .
٢٠. في مقال في صحيفة الدستور الاردنيه بتاريخ ١٦/١٢/٢٠١٩ يقول كاتب المقال :
" نعم كان الشركس نوار الأرض المزهر عطاءً في مسار البناء الوطني، حيث غرسوا أياديهم في ميادين العمل مع إخوتهم في شتى أرجاء الوطن، فأسهموا بمسيرة البناء الوطني، وكانت بصماتهم واضحة في السلك المدني والعسكري، حيث ضحوا بدمائهم في سبيل رفعة هذا الوطن، ليكونوا في ركب الشهداء من كوكبة شهداء جيشنا العربي الباسل، دفاعاً عن ثرى الأردن الطهور وتراب فلسطين المحتلة ".