أعلنت الحكومة تسجيل (57) حالة وفاة و(5123) اصابة جديدة بفيروس كورونا في الأردن ليوم الاثنين، فيما بلغت نسبة الفحوصات الايجابية (20.3%) من أصل (25239) فحصا أجري لهذا اليوم.

وأظهر الايجاز الاعلامي اليومي تسجيل محافظة اربد عدد اصابات أكثر من العاصمة عمان، إذ سجلت اربد (1804) اصابات منها (338) حالة في لواء الرمثا، مقابل (1241) اصابة في العاصمة عمان.

وقال الايجاز إن (462) مصابا يتلقون العلاج في أقسام العناية الحثيثة، من أصل (1941) مصابا يتلقون العلاج في المستشفيات بشكل عام.

وتاليا نصّ الايجاز:

موجز إعلامي حول فيروس كورونا المستجد COVID-19 في الأردن

(صادر عن رئاسة الوزراء ووزارة الصحة)

الاثنين 30 تشرين الثاني 2020، آخر تحديث: 16:30

الإصابات والشفاء والفحوصات:

• سُجِّلت (5123) حالات إصابة بفيروس كورونا المستجدّ، توزّعت كما يلي:

- (1804) في محافظة إربد، منها (338) في الرمثا.

- (1241) في محافظة العاصمة عمّان.

- (626) في محافظة المفرق.

- (353) في محافظة الكرك.

- (245) في محافظة جرش.

- (241) في محافظة الزرقاء.

- (178) في محافظة العقبة.

- (128) في محافظة الطفيلة.

- (122) في محافظة عجلون.

- (82) في محافظة معان، منها (24) في البترا.

- (58) في محافظة البلقاء.

- (45) في محافظة مأدبا.

- وبذلك يرتفع إجمالي عدد حالات الإصابة في المملكة إلى (219,430) حالة، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة حاليّاً (61,653) حالة.

- سُجّلت (57) حالة وفاة، (رحمهم الله جميعاً) ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى (2,751) حالة.

- بلغ عدد الحالات التي أُدخِلت اليوم للعلاج في المستشفيات المعتمدة (228) حالة، فيما غادرت (191) حالة المستشفيات بعد شفائها.

- يبلغ إجمالي عدد الحالات التي تتلقّى العلاج في المستشفيات حاليّاً (1,941) حالة، منهم (462) حالة على أسرّة العناية الحثيثة.

- بلغ عدد حالات الشفاء لهذا اليوم في العزل المنزلي والمستشفيات (6,454) حالة، ليصل إجمالي حالات الشفاء (155,026) حالة.

- تمّ إجراء (25,239) فحصاً مخبريّاً، ليصبح إجمالي عدد الفحوصات (2,551,231) فحوصات، وبذلك تصل نسبة الفحوصات الإيجابيّة لهذا اليوم إلى قرابة (20,3%).

إجراءات أخرى:

•تدعو وزارة الصحّة الجميع إلى الالتزام بأوامر الدّفاع، واتّباع سبل الوقاية، خصوصاً ارتداء الكمّامات، وعدم إقامة التجمّعات لأكثر من (20) شخصاً، ومتابعة الحملة التوعوية التي أطلقتها الوزارة للوقاية من عدوى فيروس كورونا وتشجيع الأفراد لحماية أسرهم ومجتمعهم (# بحميهم).