فيلم جينفر لوبيز الجديد تحت رحمة كورونا

يتعرض آخر أفلام النجمة جينفر لوبيز وهو بعنوان «تزوجني» لضغوط لعرضه في الرابع عشر من هذا الشهر، بعد أن أجلت استديوهات «يونيفرسال بيكتشرز» موعد عرضه من 14 مايو/آيار السنة الماضية إلى 11 فبراير/شباط من السنة المقبلة.
ويعد من الافلام الكبرى التي كان ينتظر طرحها خلال عام 2021.
وكان من المقرر في الأصل إطلاقه في أوائل فبراير/ شباط الجاري، ثم تم تأجيله في ظل جائحة كورونا، وتأجل مجددا إلى العام المقبل.
ويشارك في البطولة أوين ويلسون، وينتمي لنوعية الأعمال الكوميدية الرومانسية، ويعتمد على الرواية المصورة التي تحمل الاسم نفسه لـ«بوبي كروسبي» والتي تتمحور حول لوبيز، وهي على وشك الزواج من خطيبها نجم الروك -مالوما- خلال حدث ضخم في ماديسون سكوير جاردن، وقبل لحظات فقط من تبادل الوعود، تعلم أنه كان يخونها مع مساعدتها.
ووجهت جنيفر لوبيز رسالة لجمهورها عبر حسابها على «إنستغرام» تقول: حزينة لهذا التأجيل، لكنني سأكون بانتظاركم».