الأردنيون يقضون 70 ألف سنة من المكالمات الخلوية بعام واحد
قد لا يمر يوم دون أن تجري عددا من الاتصالات عبر هاتفك الخلوي وفي أيام أخرى ربما تكون قائمة الاتصال في هاتفك مليئة عند المساء ..أقاربك وأصدقاؤك وزملاؤك في العمل أو غيرهم.
وفي اليوم نفسه يتحدث الأشخاص الذين تواصلت معهم مع أشخاص آخرين عبر الهاتف الخلوي وهكذا يقضي الناس كثيرا من حاجاتهم عبر الهاتف.
هل لك أن تتصور كم من الوقت يتحدث الأردنيون في الدقيقة الواحدة عبر الهاتف الخليوي؟
الرقم كبير للغاية ، فالإحصاءات الرسمية تشير إلى أن الأردنيين يتحدثون 70 ألف دقيقة عبر الهاتف كل دقيقية، بمعنى أن مجموع وقت المكالمات في كل دقيقة (الاتصالات الواردة والصادرة) يبلغ 70 ألف دقيقة محصورة بثلاث شبكات اتصال رئيسية.
وبطبيعة الحال تزداد الأرقام ضخامة كلما اتسع الوقت إذ تصل عدد الدقائق التي يقضيها الأردنيون في الحديث عبر الهاتف الخلوي إلى 4.25 مليون دقيقة في الساعة الواحدة
و 102 مليون دقيقة في اليوم الواحد.
وكشفت الأرقام الرسمية التي نشرتها هيئة تنظيم قطاع الاتصالات ان الاردنيين تحدثوا خلال العام الماضي 2020 ما مجموعه 36.7 مليار دقيقة اتصال خلوية على كل الشبكات الخلوية العاملة في السوق المحلية.
واذا ما حولنا هذه الدقائق الى سنوات، فيكون الأردنيون تحدثوا 70 ألف سنة في العام 2020 عبر الهاتف الخليوي.
واظهرت أرقام هيئة الاتصالات أن المعدل الشهري لعدد دقائق الاتصال الخلوية لمشتركي الخدمة في الأردن بلغ العام الماضي حوالي 3.1 مليار دقيقة اتصال.
ووفقا لأرقام ” تنظيم الاتصالات” فمع نهاية العام الماضي بلغ عدد اشتراكات الخدمة الخلوية في المملكة قرابة 7 ملايين اشتراك معظمها من فئة الخطوط المدفوعة لاحقا (الفواتير الشهرية)، وباعتماد هذا الرقم فقد بلغ المعدل الشهري لدقائق الاتصال للمشترك الواحد حوالي 443 دقيقة اتصال للمشترك الواحد في الشهر، و14.6 دقيقة اتصال للمشترك الواحد في اليوم.
وللمقارنة بالسنوات الماضية فلم تزد الحركة الهاتفية الصوتية الخلوية بشكل كبير مع استحواذ الانترنت وتطبيقاتها على جزء كبير من استخدامات الناس للاتصالات ، حيث تظهر الأرقام بان الحركة الهاتفية الخلوية الصوتية قد زادت بنسبة تصل إلى 4 % مقارنة بحجم الحركة الهاتفية المسجل قبل أربع سنوات والمقدر بحوالي 35.4 مليار دقيقة اتصال خلوية.
وتشمل الأرقام التي أعلنت عنها هيئة الاتصالات ثلاث شبكات خلوية رئيسية تقدم الخدمة في السوق المحلية التي تعتبرها دراسات محايدة من الأكثر تنافسية في المنطقة العربية.
ومن جهة اخرى تشمل هذه الارقام الحركة الهاتفية الصادرة من الأجهزة الخلوية، والحركة الهاتفية الواردة إليها، كما انقسمت الحركة الهاتفية الصادرة الى أربعة أجزاء: الصادرة على الشبكة نفسها، الى الهاتف الثابت، الى الشبكات الخلوية الأخرى، الى وجهات دولية، فيما تشمل الحركة الهاتفية الواردة: الواردة من الهاتف الثابت، والواردة من الجهات الدولية.
الى ذلك ذكرت الارقام الصادرة عن هيئة الاتصالات أن عدد اشتراكات الخدمة الخلوية في المملكة قرابة 7 ملايين اشتراك معظمها من فئة الخطوط المدفوعة لاحقا ( الفواتير الشهرية)، حيث شكلت فئة الاشتراكات المدفوعة مسبقا
(البطاقات) نسبة تصل الى 78 % من إجمالي أعداد الاشتراكات الخلوية المسجلة مع نهاية العام الماضي وبحوالي 5.46 مليون اشتراك.
ووفقا للتقرير فقد شكلت الاشتراكات من فئة الفواتير نسبة تصل إلى 22 % من اجمالي أعداد الاشتراكات الخلوية وبحوالي 1.54 مليون اشتراك مدفوع لاحقا.
وتعتبر دراسات محايدة أن سوق الاتصالات الخلوية المحلية من الأكثر تنافسية في المنطقة العربية مع تنافس 3 شبكات رئيسية تقدم الخدمة في جميع أنحاء المملكة.الغد
وفي اليوم نفسه يتحدث الأشخاص الذين تواصلت معهم مع أشخاص آخرين عبر الهاتف الخلوي وهكذا يقضي الناس كثيرا من حاجاتهم عبر الهاتف.
هل لك أن تتصور كم من الوقت يتحدث الأردنيون في الدقيقة الواحدة عبر الهاتف الخليوي؟
الرقم كبير للغاية ، فالإحصاءات الرسمية تشير إلى أن الأردنيين يتحدثون 70 ألف دقيقة عبر الهاتف كل دقيقية، بمعنى أن مجموع وقت المكالمات في كل دقيقة (الاتصالات الواردة والصادرة) يبلغ 70 ألف دقيقة محصورة بثلاث شبكات اتصال رئيسية.
وبطبيعة الحال تزداد الأرقام ضخامة كلما اتسع الوقت إذ تصل عدد الدقائق التي يقضيها الأردنيون في الحديث عبر الهاتف الخلوي إلى 4.25 مليون دقيقة في الساعة الواحدة
و 102 مليون دقيقة في اليوم الواحد.
وكشفت الأرقام الرسمية التي نشرتها هيئة تنظيم قطاع الاتصالات ان الاردنيين تحدثوا خلال العام الماضي 2020 ما مجموعه 36.7 مليار دقيقة اتصال خلوية على كل الشبكات الخلوية العاملة في السوق المحلية.
واذا ما حولنا هذه الدقائق الى سنوات، فيكون الأردنيون تحدثوا 70 ألف سنة في العام 2020 عبر الهاتف الخليوي.
واظهرت أرقام هيئة الاتصالات أن المعدل الشهري لعدد دقائق الاتصال الخلوية لمشتركي الخدمة في الأردن بلغ العام الماضي حوالي 3.1 مليار دقيقة اتصال.
ووفقا لأرقام ” تنظيم الاتصالات” فمع نهاية العام الماضي بلغ عدد اشتراكات الخدمة الخلوية في المملكة قرابة 7 ملايين اشتراك معظمها من فئة الخطوط المدفوعة لاحقا (الفواتير الشهرية)، وباعتماد هذا الرقم فقد بلغ المعدل الشهري لدقائق الاتصال للمشترك الواحد حوالي 443 دقيقة اتصال للمشترك الواحد في الشهر، و14.6 دقيقة اتصال للمشترك الواحد في اليوم.
وللمقارنة بالسنوات الماضية فلم تزد الحركة الهاتفية الصوتية الخلوية بشكل كبير مع استحواذ الانترنت وتطبيقاتها على جزء كبير من استخدامات الناس للاتصالات ، حيث تظهر الأرقام بان الحركة الهاتفية الخلوية الصوتية قد زادت بنسبة تصل إلى 4 % مقارنة بحجم الحركة الهاتفية المسجل قبل أربع سنوات والمقدر بحوالي 35.4 مليار دقيقة اتصال خلوية.
وتشمل الأرقام التي أعلنت عنها هيئة الاتصالات ثلاث شبكات خلوية رئيسية تقدم الخدمة في السوق المحلية التي تعتبرها دراسات محايدة من الأكثر تنافسية في المنطقة العربية.
ومن جهة اخرى تشمل هذه الارقام الحركة الهاتفية الصادرة من الأجهزة الخلوية، والحركة الهاتفية الواردة إليها، كما انقسمت الحركة الهاتفية الصادرة الى أربعة أجزاء: الصادرة على الشبكة نفسها، الى الهاتف الثابت، الى الشبكات الخلوية الأخرى، الى وجهات دولية، فيما تشمل الحركة الهاتفية الواردة: الواردة من الهاتف الثابت، والواردة من الجهات الدولية.
الى ذلك ذكرت الارقام الصادرة عن هيئة الاتصالات أن عدد اشتراكات الخدمة الخلوية في المملكة قرابة 7 ملايين اشتراك معظمها من فئة الخطوط المدفوعة لاحقا ( الفواتير الشهرية)، حيث شكلت فئة الاشتراكات المدفوعة مسبقا
(البطاقات) نسبة تصل الى 78 % من إجمالي أعداد الاشتراكات الخلوية المسجلة مع نهاية العام الماضي وبحوالي 5.46 مليون اشتراك.
ووفقا للتقرير فقد شكلت الاشتراكات من فئة الفواتير نسبة تصل إلى 22 % من اجمالي أعداد الاشتراكات الخلوية وبحوالي 1.54 مليون اشتراك مدفوع لاحقا.
وتعتبر دراسات محايدة أن سوق الاتصالات الخلوية المحلية من الأكثر تنافسية في المنطقة العربية مع تنافس 3 شبكات رئيسية تقدم الخدمة في جميع أنحاء المملكة.الغد