عروس سورية تطلب مهرا "غريبا"!
اشترطت فتاة سورية تدعى نوال العمري من خطيبها، تركيب ألواح الطاقة الشمسية في منزلهما الزوجي المستقبلي، واعتبار ذلك مهرا للزواج بينهما.
ويأتي هذا الشرط الغريب وسط معاناة السوريين المتواصلة، على مدى سنوات مع الانقطاع الطويل للكهرباء، إثر الحرب التي دمرت مختلف القطاعات الحيوية في سوريا، بما في ذلك قطاع الطاقة.
ويضطر الكثير من المواطنين السوريين رغم ضيق ذات يدهم، للجوء إلى خيار استخدام ألواح الطاقة الشمسية لمد بيوتهم بالكهرباء، رغم سعرها الباهظ، كون البدائل الأخرى لتوفير الطاقة الكهربائية مكلفة وغير مضمونة، كالمولدات والبطاريات المشحونة، مع ارتفاع أسعار المحروقات وشحها.
اشترطت فتاة سورية تدعى نوال العمري من خطيبها، تركيب ألواح الطاقة الشمسية في منزلهما الزوجي المستقبلي، واعتبار ذلك مهرا للزواج بينهما.
ويأتي هذا الشرط الغريب وسط معاناة السوريين المتواصلة، على مدى سنوات مع الانقطاع الطويل للكهرباء، إثر الحرب التي دمرت مختلف القطاعات الحيوية في سوريا، بما في ذلك قطاع الطاقة.
ويضطر الكثير من المواطنين السوريين رغم ضيق ذات يدهم، للجوء إلى خيار استخدام ألواح الطاقة الشمسية لمد بيوتهم بالكهرباء، رغم سعرها الباهظ، كون البدائل الأخرى لتوفير الطاقة الكهربائية مكلفة وغير مضمونة، كالمولدات والبطاريات المشحونة، مع ارتفاع أسعار المحروقات وشحها.
اشترطت فتاة سورية تدعى نوال العمري من خطيبها، تركيب ألواح الطاقة الشمسية في منزلهما الزوجي المستقبلي، واعتبار ذلك مهرا للزواج بينهما.
ويأتي هذا الشرط الغريب وسط معاناة السوريين المتواصلة، على مدى سنوات مع الانقطاع الطويل للكهرباء، إثر الحرب التي دمرت مختلف القطاعات الحيوية في سوريا، بما في ذلك قطاع الطاقة.
ويضطر الكثير من المواطنين السوريين رغم ضيق ذات يدهم، للجوء إلى خيار استخدام ألواح الطاقة الشمسية لمد بيوتهم بالكهرباء، رغم سعرها الباهظ، كون البدائل الأخرى لتوفير الطاقة الكهربائية مكلفة وغير مضمونة، كالمولدات والبطاريات المشحونة، مع ارتفاع أسعار المحروقات وشحها.