كيف تستمتع بالقهوة دون أن تضر جسمك؟

يمكن ألا يكون تناول القهوة مناسبًا للجميع، لكنها لا تزال واحدة من أكثر المشروبات شعبية في العالم. إنه مشروب لذيذ ومعزز للطاقة، بالإضافة إلى كونه يوفر الكثير من الفوائد الصحية مثل تسريع عملية التمثيل الغذائي وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، بل تشير بعض الدراسات إلى أنه يساعد في إبطاء عملية الشيخوخة، وفقا لما نشره موقع Eat This Not That.

يمكن أن توفر القهوة العادية هذه الفوائد، لكن المكونات التي يتم إضافتها إلى القهوة يمكن أن تلغيها بسرعة، على سبيل المثال، إن شرب القهوة مع الكثير من الكريمة والسكر بشكل يومي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مثل زيادة الوزن أو الالتهاب.

تقول اختصاصية التغذية تريستا بست إنه يمكن المساعدة على الوقاية من الالتهاب وزيادة الوزن عند تناول القهوة إذا تم الالتزام بالنصائح التالية:

1. تقليل استهلاك منتجات الألبان

إن الطريقة الشائعة لشرب القهوة هي بإضافة الكريمة المكثفة والحليب أو لاتيه كامل الدسم. يمكن أن يكون المشروب بهذه الطريقة لذيذ الطعم، لكن ربما يساهم في الاستجابة الالتهابية من الجسم إذا تم تناوله بشكل منتظم.

تقول بست: "يمكن أن يكون لدى البعض حساسية متفاوتة من منتجات الألبان، لذلك من الأفضل الاستغناء عنها عند تناول القهوة لفترة من الوقت".

2. تجنب تناول السكر المكرر

من السهل طلب لاتيه الفانيليا أو الكراميل دون أن يتوقف الشخص للتفكير بشأن السكر الإضافي. وتحذر بست من أن السكر المضاف يمكن أن يؤدي بسرعة إلى الالتهاب إذا تم تناوله على مدى فترة من الزمن.

تقول بست: "يوجد السكر المكرر في السكر التقليدي المستخدم لتحلية القهوة والسكر المضاف في العديد من نكهات القهوة والكريمة، وهذا النوع من السكر شديد الالتهاب"، موضحة أن "البديل المفيد هو المحليات الطبيعية مثل العسل إذا كان الشخص يرغب في تقليل المكونات الالتهابية التي يتناولها بانتظام".

3. حجم الحصص

تحذر بست أيضًا من أنه إذا كان الشخص يستمتع بالخروج للحصول على مشروبات القهوة، فربما تكون أحجام الأكواب كبيرة بشكل غير متوقع، مما يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية والسكر.

 تقول بست: "غالبًا ما تحتوي مشروبات القهوة المميزة، الساخنة أو الباردة أو المجمدة، على سعرات حرارية فارغة وأحجام كبيرة، لذلك إذا كان الشخص قلقًا بشأن الالتهاب، فربما يرغب في التحقق من حجم القهوة التالية المطلوبة حسب الطلب"، شارحة أنه يمكن "تقليص حجم الحصص لفترة بهدف اختبار ما إذا كان الانتفاخ والالتهاب ينخفضان".

4. مكونات مبيض القهوة

تنصح بست بأنه عند اختيار مبيض القهوة، من المهم دائمًا قراءة الملصق الذي يتضمن المحتوى الغذائي، فإذا كان الشخص يبحث عن مبيض قهوة خال من منتجات الألبان للمساعدة في مكافحة الالتهاب، فربما يتفاجأ عندما يجد أن العديد من كريمات القشدة الخالية من منتجات الألبان تأتي مع الكثير من السكر المضاف ومكونات غريبة أخرى.

لذلك من الضروري اختيار مبيض للقهوة لا يحتوي على سكر مضاف.

يمكن ألا يكون تناول القهوة مناسبًا للجميع، لكنها لا تزال واحدة من أكثر المشروبات شعبية في العالم. إنه مشروب لذيذ ومعزز للطاقة، بالإضافة إلى كونه يوفر الكثير من الفوائد الصحية مثل تسريع عملية التمثيل الغذائي وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري، بل تشير بعض الدراسات إلى أنه يساعد في إبطاء عملية الشيخوخة، وفقا لما نشره موقع Eat This Not That.

يمكن أن توفر القهوة العادية هذه الفوائد، لكن المكونات التي يتم إضافتها إلى القهوة يمكن أن تلغيها بسرعة، على سبيل المثال، إن شرب القهوة مع الكثير من الكريمة والسكر بشكل يومي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مثل زيادة الوزن أو الالتهاب.

تقول اختصاصية التغذية تريستا بست إنه يمكن المساعدة على الوقاية من الالتهاب وزيادة الوزن عند تناول القهوة إذا تم الالتزام بالنصائح التالية:

1. تقليل استهلاك منتجات الألبان

إن الطريقة الشائعة لشرب القهوة هي بإضافة الكريمة المكثفة والحليب أو لاتيه كامل الدسم. يمكن أن يكون المشروب بهذه الطريقة لذيذ الطعم، لكن ربما يساهم في الاستجابة الالتهابية من الجسم إذا تم تناوله بشكل منتظم.

تقول بست: "يمكن أن يكون لدى البعض حساسية متفاوتة من منتجات الألبان، لذلك من الأفضل الاستغناء عنها عند تناول القهوة لفترة من الوقت".

2. تجنب تناول السكر المكرر

من السهل طلب لاتيه الفانيليا أو الكراميل دون أن يتوقف الشخص للتفكير بشأن السكر الإضافي. وتحذر بست من أن السكر المضاف يمكن أن يؤدي بسرعة إلى الالتهاب إذا تم تناوله على مدى فترة من الزمن.

تقول بست: "يوجد السكر المكرر في السكر التقليدي المستخدم لتحلية القهوة والسكر المضاف في العديد من نكهات القهوة والكريمة، وهذا النوع من السكر شديد الالتهاب"، موضحة أن "البديل المفيد هو المحليات الطبيعية مثل العسل إذا كان الشخص يرغب في تقليل المكونات الالتهابية التي يتناولها بانتظام".

3. حجم الحصص

تحذر بست أيضًا من أنه إذا كان الشخص يستمتع بالخروج للحصول على مشروبات القهوة، فربما تكون أحجام الأكواب كبيرة بشكل غير متوقع، مما يؤدي إلى زيادة السعرات الحرارية والسكر.

 تقول بست: "غالبًا ما تحتوي مشروبات القهوة المميزة، الساخنة أو الباردة أو المجمدة، على سعرات حرارية فارغة وأحجام كبيرة، لذلك إذا كان الشخص قلقًا بشأن الالتهاب، فربما يرغب في التحقق من حجم القهوة التالية المطلوبة حسب الطلب"، شارحة أنه يمكن "تقليص حجم الحصص لفترة بهدف اختبار ما إذا كان الانتفاخ والالتهاب ينخفضان".

4. مكونات مبيض القهوة

تنصح بست بأنه عند اختيار مبيض القهوة، من المهم دائمًا قراءة الملصق الذي يتضمن المحتوى الغذائي، فإذا كان الشخص يبحث عن مبيض قهوة خال من منتجات الألبان للمساعدة في مكافحة الالتهاب، فربما يتفاجأ عندما يجد أن العديد من كريمات القشدة الخالية من منتجات الألبان تأتي مع الكثير من السكر المضاف ومكونات غريبة أخرى.

لذلك من الضروري اختيار مبيض للقهوة لا يحتوي على سكر مضاف.