قصة عارضة الأزياء التي فقدت ساقيها بعد إصابتها بفيروس كورونا

بعد معاناة لأشهر من تبعات إصابتها بفيروس #كورونا، عادت أخيراً عارضة الأزياء الأميركية، كلير بريدجز، إلى منزلها عقب بتر ساقيها، لتحتفل بعيد ميلادها الـ 21 إلى جانب عائلتها.

 
وأوضحت صحيفة "النيويوك بوست" أن عارضة الأزياء أصيبت بفيروس كورونا في شهر كانون الثاني رغم تلقيها التلقيح الكامل، وقد عانت من عوارض قاسية دفعت بأسرتها إلى نقلها للمستشفى.

 
ورغم صعوبة تأقلم الشابة مع نمط حياتها الجديد، تحاول بريدجز أن تكون إيجابية وتشارك متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي رحلة تعافيها الطويلة. 

 

وفي أحدث منشوراتها، شاركت كلير صورة لها من المستشفى وعلقت: "جلست اليوم بنفسي!". وتأثّر المتابعون بشجاعتها وأشادوا بإصرارها، وكتب أحدهم: "أنا لا أعرفك ولكنني تابعت وضعك الصحي عبر وسائل التواصل لأسابيع. إنك مذهلة ورائعة حتى أثناء تواجدك في المستشفى. ابتسامتك مشرقة!".

 ورغم صعوبة تأقلم الشابة مع نمط حياتها الجديد، تحاول بريدجز أن تكون إيجابية وتشارك متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي رحلة تعافيها الطويلة. 

 

وفي أحدث منشوراتها، شاركت كلير صورة لها من المستشفى وعلقت: "جلست اليوم بنفسي!". وتأثّر المتابعون بشجاعتها وأشادوا بإصرارها، وكتب أحدهم: "أنا لا أعرفك ولكنني تابعت وضعك الصحي عبر وسائل التواصل لأسابيع. إنك مذهلة ورائعة حتى أثناء تواجدك في المستشفى. ابتسامتك مشرقة!".

 ويدعم كلير جميع أفراد عائلتها ويشجعها آلاف المتابعين عبر حسابها في "انستغرام". وقد وصلت حملة التبرعات لعلاجها إلى ما يقارب 40 ألف دولار من أصل 100 ألف دولار.