تصدّرت علامة Gucci الفاخرة وشركة الملابس الرياضيّة Adidas  عناوين الصّحف في الصين لبيعها مظلّة بـ1644 دولاراً لا تقي هطول الأمطار، بغضّ النّظر عن أنّ العلامات التجاريّة تقول إنّ هذا ليس ما صُمّمت من أجله، بحسب ما أوردت "وكالة "بلومبرغ".

 

ولاقى وسم "مظلّة التعاون التي يتمّ بيعها مقابل 11100 يوان ليست مقاومة للماء" أكثر من 140 مليون مشاهدة على موقع التواصل الاجتماعي Weibo. ويركّز المنشور على تجنّب وظيفة المظلّة كمانعة للمطر، وتقديمها كوسيلة للتظلّل من الشّمس ولأغراض الموضة. ولم يتسنَّ الوصول إلى ممثلين في شركتَي Adidas و Gucci للتعليق.

 

وتواجه العلامات التجارية الفاخرة تدقيقاً متزايداً في الصين وسط ردّ فعل عكسيّ أوسع نطاقاً بشأن حوافز حملة "الرخاء المشترك"، التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ، والتي تسبّبت بانخفاض الأسهم ذات الصّلة العام الماضي. وعلى نطاق أوسع، كافحت العلامات التجارية الغربية مثل Adidas بوجه القوميّة المتنامية، التي دفعت إلى المقاطعات والمعاملة التفضيلية للشركات المحليّة.

 

ونقل أحد مستخدمي Weibo شعار المساواة، قائلاً إنّ هذه المنتجات ليست مخصصة "لعامة الناس"، إلا أنّه مع نموّ الطبقة المتوسّطة، تظلّ الصين سوقاً لا تستطيع الشركات الدولية تحمّل تبعاتها.

تصدّرت علامة Gucci الفاخرة وشركة الملابس الرياضيّة Adidas  عناوين الصّحف في الصين لبيعها مظلّة بـ1644 دولاراً لا تقي هطول الأمطار، بغضّ النّظر عن أنّ العلامات التجاريّة تقول إنّ هذا ليس ما صُمّمت من أجله، بحسب ما أوردت "وكالة "بلومبرغ".

 

ولاقى وسم "مظلّة التعاون التي يتمّ بيعها مقابل 11100 يوان ليست مقاومة للماء" أكثر من 140 مليون مشاهدة على موقع التواصل الاجتماعي Weibo. ويركّز المنشور على تجنّب وظيفة المظلّة كمانعة للمطر، وتقديمها كوسيلة للتظلّل من الشّمس ولأغراض الموضة. ولم يتسنَّ الوصول إلى ممثلين في شركتَي Adidas و Gucci للتعليق.

 

وتواجه العلامات التجارية الفاخرة تدقيقاً متزايداً في الصين وسط ردّ فعل عكسيّ أوسع نطاقاً بشأن حوافز حملة "الرخاء المشترك"، التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ، والتي تسبّبت بانخفاض الأسهم ذات الصّلة العام الماضي. وعلى نطاق أوسع، كافحت العلامات التجارية الغربية مثل Adidas بوجه القوميّة المتنامية، التي دفعت إلى المقاطعات والمعاملة التفضيلية للشركات المحليّة.

 

ونقل أحد مستخدمي Weibo شعار المساواة، قائلاً إنّ هذه المنتجات ليست مخصصة "لعامة الناس"، إلا أنّه مع نموّ الطبقة المتوسّطة، تظلّ الصين سوقاً لا تستطيع الشركات الدولية تحمّل تبعاتها.