استذكروا مواقفه من فلسطين والأقصى.. حزن يعم مواقع التواصل لوفاة القرضاوي

أثارت وفاة الشيخ العلامة يوسف القرضاوي مؤسس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئيسه السابق، حزنا كبيرا من الكتاب والناشطين والمغردين عبر منصات التواصل الاجتماعي، مستذكرين مناقبه ومواقفه على مدار عقود من الزمن، خاصة من القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى.

وتوفي الشيخ القرضاوي ظهر الاثنين عن عمر يناهز (96 عامًا) بعد صراع مع المرض.

وشغل الفقيد عدة مناصب منها رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين سابقاً، وأسس كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، وعمل مديرًا لمركز بحوث السنة والسيرة النبوية بجامعة قطر، وعمل رئيسا للمجالس العلمية للجامعات والمعاهد الإسلامية العليا في دولة الجزائر.

وكتب الصحفي أحمد منصور عبر صفحته في تويتر: رحم الله العلامة #يوسف_القرضاوي تعرفت عليه وأنا طالب في جامعة المنصورة حينما أوصلته بالسيارة إلى بيته في القاهرة بعد محاضرة ألقاها في الجامعة فكانت بداية لمعرفة توثقت بعد سنوات بمشاركته تقديم برنامج #الشريعة_والحياة على شاشة الجزيرة وبقيت أزوره بشكل منتظم فى بيته حتى قبيل وفاته".

وغرد الشيخ هيثم الحويني:"رحم الله الشيخ #يوسف_القرضاوي وأسكنه فسيح جناته والصلاة عليه غدا الثلاثاء عقب صلاة الظهر بمسجد الشيخ الإمام بالدوحة اللهم اغفر له وارحمه وأكرم نزله ووسع مدخله وأسكنه فسيح جنانك وألهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون".

النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني مشير المصري كتب عبر حسابه في تويتر:"العلامة يوسف القرضاوي: العالم العامل، المجاهد الثائر، فقيه العصر، ومفكر الدعوة، فلسطيني الهوى، مقدسي الإنتماء.

فيما كتب الإعلامي الفلسطيني تامر المسحال:"رحم الله العلاّمة الدكتور #يوسف_القرضاوي وستحتفظ فلسطين وقدسها بمن كانوا أوفياء لها".

 

ونعى أستاذ الحديث بجامعة الأزهر في مصر الشيخ القرضاوي قائلا:"خالص العزاء فى وفاة العلاّمة الشيخ #يوسف_القرضاوي بعد مسيرة طويلة من العلم إنا لله وإنا إليه راجعون".

وكتبالرياضي الجزائري حفيظ دراجي عبر صفحته:"وفاة العلامة والإمام الدكتور #يوسف_القرضاوي عن عمر يناهز 96 عاما. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون".

وقالت الإعلامية الفلسطينية مذيعة قناة الجزيرة إيمان عياد: "خبر حزين نتلقاه بوفاة العلاّمة الشيخ يوسف #القرضاوي بعد مسيرة طويلة من العلم والمواقف المشرفة. إلى رحمة الله".