بعد محاولة اغتيال عمران خان.. الاغتيالات السياسية بباكستان عرض مستمر

تعيد محاولة اغتيال رئيس الوزراء الباكستاني المقال عمران خان العنف السياسي في باكستان إلى الواجهة مجددا، حيث شهدت السنوات الماضية أكثر من عملية اغتيال، ومحاولات اغتيال، استهدفت قادة سياسيين وناشطين وقضاة.

27 ديسمبر/كانون الأول 2007
كانت باكستان على موعد مع أكبر عملية اغتيال سياسي في تاريخها، حيث قتلت رئيس الوزراء السابقةبينظير بوتوفي تفجير انتحاري وإطلاق نار خلال تجمع انتخابي في مدينة راولبندي.

 

19 مايو/أيار 2013
سياسية باكستانية أخرى، هي زهرة شهيد حسين، كبيرة نواب رئيس حزب "إنصاف" اغتيلت في مدينة كراتشي، قبيل جولة إعادة جزئية للانتخابات العامة.

3 أبريل/نيسان 2014

نجا الرئيس الباكستاني السابقبرويز مشرف-الذي كان يُحاكم بتهمة الخيانة العظمى- من محاولة اغتيال عندما انفجرت قنبلة قبيل مرور موكبه بالعاصمة إسلام آباد.

24 أبريل/نيسان 2015
ناشطة حقوق الإنسان الباكستانية البارزة سابين محمود، لقيت مصرعها رميا بالرصاص في مدينة كراتشي.

 

15 أكتوبر/تشرين الأول 2015
الاغتيالات السياسية في باكستان استهدفت بعض رجال القضاء أيضا؛ إذ قُتل رئيس محكمة إقليم بلوشستان السابق، القاضي نور محمد مسكانزاي في هجوم مسلح بالإقليم.

6 مايو/أيار 2018
أما أشهر من نجوا من محاولات اغتيال، فكان وزير الداخلية أحسن إقبال، حيث أصيب برصاصتين في مسقط رأسه بإقليم البنجاب.

22 مارس/آذار 2019
ومن الناجين من محاولات الاغتيال مفتي باكستان محمد تقي عثماني، إذ أطلق مسلحون النار عليه في مدينة كراتشي وقد أسفر الهجوم عن مقتل شخصين.

المصدر:الجزيرة