كيم كارداشيان تعترف: كرهت البيت الأبيض وأخشى كانييه ويست
اعترفت نجمة برنامج الواقع كيم كارداشيان بأنها كرهت البيت الأبيض عند زيارته، وأنه لم تكن تفهم أي شيء يُقال هناك.
ووفق موقع "إنسايدر" الأمريكي، قالت كارداشيان إنها كانت مرتبكة من الاختصارات التي استخدمها المسؤولون عند زيارتها البيت الأبيض، وكان عليها أن تسأل محاميها عما تعنيه كل كلمة.
وزارت نجم تلفزيون الواقع الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض في عام 2018 للضغط من أجل إطلاق سراح أليس ماري جونسون، وهي امرأة حُكم عليها بالسجن المؤبد في عام 1996 بتهم حيازة مخدرات.
وخفف ترامب فيما بعد عقوبة جونسون، بسبب زيارة كيم كارداشيان له.
وفي السنوات الأخيرة، أعلنت كيم نيتها أن تصبح محامية قدوة بوالدها، وبدأت بالفعل في الدراسة، ووضع خطة لإصلاح السجون والعدالة الجنائية أثناء دراستها.
وقالت كارداشيان إنها أرسلت أسئلة إلى محاميها الذي رافقها إلى البيت الأبيض، لأنها لم تكن تفهم أي شيء من أحاديث المسؤولين، فإذا قال لها أحدهم هذا الشخص في وزارة العدل، كنت أسأل ما هي وزارة العدل.
وقالت كيم في أحدث مقابلة لها، إنها تخشى من تأثير تصرفات زوجها السابق كانييه ويست على من تواعدهم في المستقبل.
وأضافت وهي تبكي، أنها تعلم أن أولادها سوف يشكرونها في المستقبل لأنها لم تتحدث بالسوء عن والدهم، لأنها تعلم تأثير كلماتها ولا ترغب في أن تسيء لصورة والدهم.