تسعى وزارة الصحة عبر استراتيجيتها الممتدة ثلاث سنوات (2023-2025) إلى توسعة وتحديث أقسام عدة في مستشفيات حكومية لتطوير وزيادة كفاءة وفاعلية إدارة البنية التحتية والتزويد وضمان استدامتها.

وتخطط الوزارة إلى توسعة مبنى النسائية والتوليد في مستشفى البشير بتكلفة 10 ملايين وبالشراكة مع وزارة الأشغال العامة والإسكان حيث تنتهي عام 2025 بتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وتوسعة مستشفى الحروق عبر منحة من الصندوق الكويتي للتنمية والذي سيكلف 4.6 مليون.

وبحسب الاستراتيجية التي تبلع كلفتها 1.7 مليار دينار، سيتم توسعة مبنى الإسعاف والطوارئ في مستشفى الأمير حسين والتي تنتهي العام المقبل 2.5 مليون بشراكة مع وزارة الأشغال العامة والإسكان، وبمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية.

توسعة مبنى الإسعاف والطوارئ في مستشفى الأميرة بديعة والتي ستكلف 1.7 مليونا بين موازنة وزارة الصحة ومنحة من الصندوق الكويتي للتنمية، تنتهي عام 2025، وتوسعة مبنى العيادات الخارجية في مستشفى الكرك الحكومي سيبدأ العمل بها العام المقبل وتنتهي عام 2025 في حال توافر تمويل، وفق الاستراتيجية.

وتهدف الاستراتيجية، إلى توسعة وتحديث أقسام الأطفال والخداج في المستشفيات والتي بدأت العام الماضي وستنتهي في 2025، بكلفة 3 ملايين دينار، في حال توافر تمويل، بالإضافة إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لأقسام الكلى التي بدأت العام الحالي وتنتهي عام 2025 بكلفة 2.5 مليون دينار من موازنة وزارة الصحة وصندوق المنحة المشتركة.

وتضمنت توفير خدمات القلب في مستشفى الإيمان بعجلون ومستشفى الزرقاء الحكومي بكلفة 3 ملايين خلال 3 سنوات بتمويل من صندوق المنحة المشتركة والحاجة إلى تمويل إضافي، وفي سحاب توسعة مستشفى الدكتور جميل التوتنجي بكلفة مليون دينار تنتهي عام 2025.

كما سيتم توسعة مستشفى الأميرة إيمان/ معدي خلال 3 سنوات بكلفة 8 ملايين دينار بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية، وتوسعة مستشفى معان الحكومي (العيادات الخارجية، بنك الدم، العمليات) بكلفة 5 ملايين دينار من موازنة وزارة الصحة (اللامركزية) عبر 3 سنوات.

وتشمل الاستراتيجية التي تمتد 3 سنوات، توسعة مستشفى النديم خلال 3 سنوات بكلفة مليون دينار مع نهاية عام 2025، وتوسعة وتحديث مستشفى الأمير فيصل خلال عامين بكلفة 8 ملايين دينار خلال عامي 2023-2024 بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية.

وسيتم إعادة تأهيل مبنى تشخيص الإعاقات في إربد مدة سنتين وبكلفة مليون دينار من صندوق المنحة المشتركة.