جينيفر لوبيز تستأنف ترويج فيلمها رغم خلافها مع بن أفليك

بدت جينيفر لوبيز وكأنها قد وضعت صعوبات زواجها المحتملة وراء ظهرها أثناء انتقالها إلى مسار الترويج لفيلمها الجديد على نتفليكس "الأم".

وواجهت لوبيز (53 عاماً) تكهنات متزايدة بوجود مشاكل زوجية، بعد أن شوهدت هي وزوجها بن أفليك، وهما يبدوان أقل سعادة مع بعضهما البعض في عدد من المناسبات مؤخراً.

ورغم كل ذلك، تجاهلت لوبيز كل شيء، وبدت مذهلة في بذلة دونا كارين البسيطة، وشاركت إطلالتها مع متابعيها على إنستغرام وهي ترتدي الزي الأسود مع تصميم الخصر الذهبي المعدني. وتم إحياء التصميم من خلال معطف طويل وزوج من الأحزمة الشفافة والكعب العاري. وأنهت الإطلالة الرائعة بزوج من النظارات الشمسية السوداء وحقيبة سوداء.



وفي تعليق على المنشور، أخبرت لوبيز متابعها البالغ عددهم 244 مليون متابع على منصة التواصل الاجتماعي: "جاهزة لعطلة نهاية الأسبوع. #TheMotherNetflix". وقامت لاحقاً بترقية مظهر مكياجها الخالي من العيوب في منشور متابعة عرضت فيه جمالها الذي يتحدى العمر. وعرضت منتجاتها الخاصة التي أذهلت المعجبين بظلال العيون الدخانية والشفاه الوردية الباهتة.

فيلم الحركة والإثارة الجديد، المعروض الآن على نتفليكس، يعرض جينيفر في دور "الأم" التي تخلت عن ابنتها منذ عدة سنوات. والآن، تعمل على حمايتها من الشر. وشوهدت ممثلة هوليوود على السجادة الحمراء للفيلم في وقت سابق من الأسبوع ويبدو أنها على خلاف مع بن أفليك.



ومع ذلك، رفض مصدر مقرب من الزوجين هذه التكهنات، وظهر مقطع فيديو للثنائي أثناء عودتهما إلى سيارتهما لاحقاً، مع عدم ظهور الزوجين مرة أخرى على أنهما سعيدان، حيث بدا بن في مزاج سيء وهو يغلق باب السيارة على زوجته.

يذكر أن بن وجينيفر عقدا قرانهما في يوليو (تموز) من العام الماضي بعد أن أعادا إشعال علاقتهما الرومانسية بعد ما يقرب من 20 عاماً من خطوبتهما للمرة الأولى، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.