الجمهور المغربي وعبدالحليم حافظ.. فيديو يثير إعجاب الملايين
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
- وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.
"الناس صنفان، موتى في حياتهم، وآخرون ببطن الأرض أحياء".. وإلى الصنف الثاني ينتمي الفنان المصري الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ردد جمهور مغربي واحدة من أغنياته، في حفل كبير قادة المايسترو أمين بودشار.
وتداول الآلاف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع الفيديو الذي تم تصويره في حفل موسيقي كبير، وظهر الجمهور المغربي، وهو يتفاعل مع قائد الفرقة الموسيقية، ويردد أغنية "جانا الهوى جانا".
وتحوّل الجمهور الضخم الذي حضر الحفل إلى مطرب، وراح يغني في صوت واحد، الأمر الذي دفع المايسترو أمين بودشار إلى الالتفات للجمهور طوال الوقت.
وجاء صوت الجمهور رائعا، ومتناغما مع عزف الآلات الموسيقية، وكأن هناك اتفاقا مسبقا بين الفرقة والجمهور العريض.
ولم يتوقف تفاعل الجمهور المغربي عند الغناء فقط، إذ حرك لحن أغنية "جانا الهوي" الذي وضعه الموسيقار بليغ حمدي منذ 57 عاما مشاعر فريق منهم، ودفعه للرقص والتمايل في مشهد بديع، يؤكد تأثير الفن المصري في وجدان الشعب المغربي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الفيديو الذي يغني خلاله الجمهور المغربي، أغنية "جانا الهوي" للراحل عبدالحليم حافظ، وانهالت التعليقات التي تمدح ذوق الجمهور المغربي، وقيمة الفن المصري.
من هو عبدالحليم حافظ؟
ولد عبدالحليم في 21 يونيو/ حزيران 1929 في قرية الحلوات، مركز الإبراهيمية، محافظة الشرقية.
عام 1943 التحق بمعهد الموسيقى، قسم تلحين، وعقب التخرج عمل مثل شقيقه مدرسا للموسيقى، لكن سرعان ما أدرك أنه خلق ليكون مطربا، ولذا قدم استقالته وعمل بالفرقة الموسيقية داخل الإذاعة المصرية، وشاءت الظروف أن يلتقي الإذاعي الكبير حافظ عبدالوهاب، الذي تحمس لصوته ومنحه أيضا اسم الشهرة.
تألق عبدالحليم حافظ في الإذاعة المصرية بعدد كبير من الأغنيات، ولذا راهن عليه صناع السينما، وتم ترشيحه عام 1955 لبطولة فيلم "لحن الوفاء".
توالت بعد ذلك أعماله الفنية، وقدم عبدالحليم حافظ للسينما 16 فيلما منها "الوسادة الخالية، أبي فوق الشجرة، لحن الوفاء، الخطايا" كما تنوعت أعماله الغنائية بين العاطفي والديني والوطني.
وفي عام 1972 أصيب كبد العندليب الأسمر بالتليف الكامل، وعلى أثر هذا المرض توفي في 30 مارس/ آذار 1977، بعد رحلة طويلة من الفن والإبداع.