نشطاء مواقع التواصل ينددون بالاعتقالات السياسية في الضفة

تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع وسم #أوقفوا_الاعتقال_السياسي، و #الاعتقال_السياسي_جريمة، حيث ندد النشطاء بحملة الاعتقالات السياسية التي تشنها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، وملاحقة المقاومين.

وتأتي الحملة الإلكترونية تزامنًا مع دعوات شعبية وفصائلية للخروج بمسيرات غاضبة في محافظات الوطن كافة، تنديدًا بالاعتقالات السياسية.

وغرد الناشط إحميد الهمص:" من حظ أجهزة أمن السلطة أن وقت الصلاة قد دخل، فكتبت على عجالة تغريدة وبالخطأ مسحتها، على كلا، سنعود بعد قليل".

وقالت الناشطة مروة الغول:" الاعتقال السياسي يهدد السلم الأهلي والمجتمعي ويقدم هدية مجانية لإسرائيل على عدة أبعاد .. كفى يا سلطة كفى كفى".

فيما غرد حساب باسم خالد منصور :"الاعتقال السياسيجريمة مرفوضة وطنيًا وأخلاقيًا".

وغردت الناشطة أريج سكر قائلةً:" السلطة تشن حملة اعتقالات سياسية بحق أسرى محررين".

وقال حساب باسم "فاطمة الزهراء":"مجازر وجرائم "إسرائيلية" متصاعدة، وعمليات "الاعتقال السياسي" في الضفة المحتلة على أشدّها!".

وغرد حساب لمواطنة :"على السلطة أن ترجع لرشدها وتعود لشعبها وتتوقف عن ذلك السلوك الإجرامي الذي يخدم الاحتلال .. سياسة الاعتقال السياسي جريمة وطنية لا مبرر لها".

فيما غرد حساب باسم "بأس جنين":"فلتتوقف جريمة اعتقالهم السياسي"، ناشرًا صورًا لمعتقلين سياسيين في سجون السلطة بالضفة الغربية.

وغرد الناشطة شيماء أم أمير:" رجال الضفة، بين مطرقة الاحتلال وسندان الاعتقال السياسي".

وقال الناشط وحيد عياش:"سيبقى الاعتقال السياسي وصمة عار في جبين السلطة".

أما الناشط أبو جميل العزازي فقال :"الاعتقال السياسي يهدد السلم الأهلي والمجتمعي ويقدم هدية مجانية لإسرائيل على عدة أبعاد .. كفى يا سلطة كفى كفى".

أما المواطنة هنا محمد تساءلت:" لمصلحة من تقوم السلطة باعتقال مقاتل فلسطيني يحمل سلاحه في وجه الاحتلال ؟؟!!" .. قائلةً:" كفى عارًا".

أما الناشطة حنين عاشور فغردت:" إخواننا يستغيثون هناك..هجمة شرسة ومسعورة بقبضة الحديد والنار تشن ضدهم وبشكل ممنهج.. من المهم أن نقوم بواجبنا تجاههم ونوصل صوتهم ونصرخ في وجه الظالمين ونقول/ أوقفوا الاعتقال السياسي".

أما صفاء لبدة فقالت :" سياسة الباب الدوار .. اطلع من سجن السلطة بستلمك جيب الاحتلال .. أي عار هذا؟!"

فيما قال حساب باسم محمد:" الاعتقال السياسي جريمة ينبغي أن يتوقف، وظلم لن يؤتي ثماراً طيبة على شعبنا وتكاتفه ووحدته بل سينقلب على من ظلم وحرم وغَيب".

وأضاف في تغريدته" الاعتقال السياسي ما هو الا سعي لتفكيك المجتمع وضرب وحدته ونسيجه الاجتماعي".

 صفا