حسب بعض التسريبات الإعلامية، تعكف الإدارة وكيان الاحتلال دراسة جديدة، مثل بارسال القوات العسكرية العربية الى قطاع غزة لحفظ الأمن وتسهيل إدارة السائل في اليوم التالي للحرب،وانهما يتواصلان مع بعض الدول العربية بصراحة،وان الدول العربية التي يتم التواصل معنا اشترت ان هذا اقترحت القسم الاول لا المميزة الفلسطينية المحتلة والاعتراف بها عالميا.

هذا المقترح او المشروع الجديد، كما أن ما زال ما زال يعاني من البحث والدراسة، ولم يتم إيقافه على مستوى الصهيو العسكري الأمريكي ولا على المستوى العربي، ولكن مجرد التفكير به، يوحي إلى الاعتراف الرسمي الرائع بفشل العدوان على غزة، وهزيمة الاحتلال في الحرب الوحشية على القطاع ،التي تسعة الايادادة المجموعة الشاملة،وان الاحتلال في ربع الساعة لاعلان هزيمته ،والمقاومة الفلسطينية الوحيدة يوصلها الاقتصاد عن اعلان النصر،كما انه يأتي لانقاذ الاحتلال من رمال غزة ،والخروج ببياض مزيف لكن المهزوم والفاشل،وتوقف مؤقتا للفادحة في جيش الاحتلال القصير المعتدل وتعديه وعدته .

وجود مشاركة عربية في فلسطين المحتلة،مطلب فلسطيني وعرب منذ سنوات،لتقوم هذه القوات بمهمة توفير الحماية الدولية والعربية للشعب الفلسطيني،من بطش وظلم واجرام و قمع الاحتلال وممارسته،ووقف أعمال القتل والاعتقال ومصادرة الاراضي ووقفيطان،ومنع اعتداءات المتضامنين على الشعب الفلسطيني وممتلكاته في العام الاراضي الفلسطينية المحتلة، ولا لهذه القوات العربية المشتركة، تأثير على فلسطين المحتلة الا بعد الاعتراف العالمي بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، ورفع مستوى تمثيل دولة فلسطين في الوحدة الأمريكية، من عضو مراقب إلى دولة العضوية الكاملة، عند ذلك يؤثر على جندي الحماية الدولية والعربية لحماية الاستقلال الفلسطيني وستادة الدولة الفلسطينية على اراضيها المحتلة، وانهااء الاحتلال.

لكن خطة امريكا الجنوبية واسرائيل ليست كذلك،بلتضعان لها اهدافا اخرى مغايرة تماما،اكمل ما عجز العدوان التجاري الامريكي على قطاع غزة عن تحقيق النجاح،بسلاح عربي ودماء عربية،وان تكون مهمة القوات العربية ووظيفتها ،حماية الاحتلال الإسرائيلي والمترين ،وتوقف بسببها،وخنقهم وتضييق الخناق عليهم ،ومنعهم من القيام بأي عمل نضالية ضد الاحتلال الجاثم على صدورهم وعلى ارضهم،وتجيرهم خارج وطنهم ،وان يقوم بنيته الغصب باستكمال مشروعه يسعى في فلسطين التاريخية ،بحماية عربية ،حيث يكون دور القوات العربية تصفية المقاومة الفلسطينية ،كما خطط الأمريكان والصهاينة،بمعنى ان اعترف العرب باحتلال الاحتلال لفلسطين ،ويوفروا له كل اسباب جيدة وامان وما يحصلوا ينعمون بالازدهار والطمأنينة، من خلال قمع الشعب الفلسطيني بلا رحمة، هذه خطة اسرائيل واسرائيل التي تعمل على قطاع غزة ،ثم نقلها الى الضفة الغربية ما لم يقم في الشراب،ومن ثم تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية الأحداث.

لسان حال الغزيين يقول، تمنينا لو ان القوات العربية لمساعدة لمساندتنا والقتال الى جانبنا، والدفاع عنا عن ارضنا التي هي وقف اسلامي،وعن بيوتنا التي تدمرها العدوان الاحتلال،يمكن أن تكسر حرية الحرية علينا،وتمدنا بالغذاء والدواء للفرار والوقود والاوكسجين،وان توقف الابادة الجماعية الشاملة التي تشمل إسرائيل في عدوانها، وتوقف قتل وحرق الحياة بالكامل في غزة.