شيرين عبد الوهاب: عاوزة الدولة تحميني
بعد غياب عادت شيرين عبد الوهاب، إلى الواجهة من جديد، بالحديث عن مسلسل خلافاتها التي لا تنتهي مع طليقها حسام حبيب.
وقالت شيرين لوسائل إعلام مصرية: "الناس بتقول بتسمع كلامه ليه؟ أنا بروح له بالتهديدات، دمرني وبيهددني ويبتزني وبيقول كلام وقح عني وعن أصحابي، ولما بختفي بيوصلني عن طريق بنتي الصغيرة هنا، 13 عاما، ومكرهها فيا وفي والدها، وفي أهلي".
وأضافت "شخص مجنون، ومريض نفسي ملوش أي صفة، يعامل بنتي بطريقة غريبة، يسألها رايحة فين، وجاية منين ويجبرها أنها تشاركه في كل حاجة".
مُناشدة
وتابعت "أنا دلوقتي مليش حد خالص، ماليش غير ربنا وأنتم والدولة، عاوزة ربنا والناس تحميني من هذا الإنسان اللي خلاني مُدمرة نفسياً وبشتكي من كل حاجة فيا، ومش عارفة أتعالج، عاوزة استكمل علاجي مع الطبيب الخاص بي، الدكتور نبيل عبد المقصود لأنه ساعدني وواقف جنبي دون أي مقابل مادي، وكان يتولى هو كل حاجة كطبيب وأب وصديق هو وأسرته اللي واقفين معايا في محنتي".
وناشدت شيرين عبد الوهاب الدولة حمايتها من طليقها، قائلةً: "أرجوكم الحكومة لازم تتدخل أنا عاوزة الدولة تحميني لأنه بيبتزني من خلال بنتي، ومدار 6 سنوات لم أتقاضَ منه أي شيء ولم أحصل على أموال تلك الحفلات العديدة التي أقامتها، معرفش أي حاجة عن حساباتي، وكمان كسر الخزنة بتاعتي، وطلّع منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا وخد دهبي كله مني".
اتهامات
واتهمت شيرين طليقها بسرقة سيارة رانج روفر موديل 2008، وساعتين رولكس، وأشارت إلى أنه منذ حوالي 4 سنوات كان المسؤول عن أموالها، قائلةً: "مفيش يوم حاسبني فيه، أنا معرفش الراجل ده سرقني في قد إيه، كنت ساكنة في شقة فيها خزنتي، كسروا الخزنة وطلعوا منها التنازلات، بفتح حاجتي لقيت أغلبها مش موجودة، وحولت لحسام حبيب مبلغ بقيمة 200 ألف دولار، لأنه بيقول إنه ساعدني في شغلي، وهو اللي كان بيعمله كله كان بيطلعني السلم بتاع المسرح".