التربية: تعيين 1000 معلم جدد للتخلص من التعليم الاضافي.. واستقبال مميز للعام الدراسي
جو 24 : عقدت لجنة التخطيط الموسعة في وزارة التربية والتعليم اليوم اجتماعا بحضور الأمينين العامين للشؤون التعليمية محمد العكور والشؤون الإدارية سامي السلايطة.
وأكد الأمينان العامان أهمية تنفيذ مشروع دمج المدارس، نظرا لما يحققه من تجويد لنوعية التعليم والتعلم ؛من خلال تعزيز استقرار الهيئات التدريسية في المدارس وتوفير البيئة التعليمية الملائمة التي تتوفر في المدارس المجمَعة.
وأشارا خلال الاجتماع إلى أن الوزارة تتابع بكل اهتمام التغذية الراجعة حول سير العمل في الميدان التربوي سواء من خلال الزيارات الميدانية أو مما يرد لغرفة العمليات التي شكلتها لهذه الغاية قبل بدء العام الدراسي ، وتعمل بكل جدية لإيجاد الحلول لأي تحديات تعترض سير العمل ، وتعزز الإيجابيات وتعمم قصص النجاح لتحقيق أعلى فائدة منها.
واعرب الامينان العامان عن اعتزاز الوزارة بما أظهرته المدارس من كفاية وتميز، في إجراءاتها لاستقبال العام الدراسي، مشيرين إلى العديد من المبادرات التي تناقلت أخبارها وسائل الإعلام، والتي تؤكد قدرة المعلم الأردني والإدارة المدرسية على العمل بتميز يستحق الثناء والتقدير والاحترام من الجميع.
وناقشت اللجنة خلال اجتماعها استعدادات مديريات التربية والتعليم والمدارس للعام الدراسي الجديد 2016/2015 وإجراءات استقبال الطلبة في يومهم الدراسي الأول.
وعرض مديرو التربية والتعليم واقع الحال للمدارس الواقعة ضمن مديرياتهم، ومستوى جاهزيتها لبداية سلسلة وسليمة للعام الدراسي الجديد، حيث أظهرت التغذية الراجعة من مديري التربية والتعليم خلال الاجتماع؛ ارتياحا كبيرا ونجاحا عاليا لمستوى الإنجاز، مبينين أن استلام الكتب المدرسية وتوزيعها على الطلبة تم منذ اليوم الدراسي الأول، ولا يوجد أي نقص فيها، وكذلك فيما يتعلق باللوازم والأثاث المدرسي، التي تمت وفق الخطة المعدة له من قبل الوزارة مسبقا.
وفيما يخص قرار دمج المدارس التي يقل عدد طلبتها عن عشرين طالبا ودمج الشعب في الصفين الأول والثاني الثانوي التي يقل عدد طلبة الشعبة الواحدة فيها عن عشرة طلبة، فقد عرض مديرو التربية والتعليم إجراءاتهم في عملية الدمج، شاكرين أبناء المجتمع المحلي لتفهم القرار كونه يصب في المحصلة في مصلحة الطلبة، ورفع جودة التعليم والتعلم لديهم.
وكانت الوزارة قد بدأت استعداداتها لاستقبال العام الدراسي الجديد، بشكل مبكر، بتوفير الهيئات التدريسية اللازمة، حيث عينت (3100) معلم ومعلمة جدد قبل بدء العام الدراسي ، فيما سيتم استكمال تعيين (1000) معلم ومعلمة جدد لاحقا للتخلص تدريجيا من التعليم الإضافي حسب خطة الوزارة.
وضمن الاستعدادات المبكرة استلمت الوزارة : (20) بناء مدرسيا جديدا بتكلفة إجمالية بلغت (21.2) مليون دينار، ومشاريع إضافات صفية لـ (81) مدرسة بتكلفة إجمالية بلغت (20.2) مليون دينار، و مشاريع رياض أطفال ل (6) مدارس بتكلفة بلغت (0.5) مليون دينار.
فيما هنالك ( 80 ) مدرسة جديدة قيد التنفيذ وبتكلفة إجمالية ( 82.2 ) مليون دينار، ومشاريع إضافات لـ ( 133 ) مدرسة وبتكلفة إجمالية ( 25.75 ) مليون دينار ، و مشاريع رياض أطفال ل ( 5 ) مدارس بتكلفة ( 0.85 ) مليون دينار .
كما تم طرح عطاءات للتنفيذ بتكلفة إجمالية بلغت (4) مليون دينار، لبناء (3) مدارس جديدة، ومشاريع إضافات صفية ل ( 15 ) مدرسة ، ومشاريع رياض أطفال لمدرستين .
كما قامت الوزارة بطرح عطاء لشراء أثاث مدرسي بقيمة خمسة ملايين دينار وتوريده للمدارس لمواجهة الازدياد في أعداد الطلبة وخاصة المنقولين من المدارس الخاصة إلى المدارس الحكومية ، كما تم طرح عطاء لشراء أجهزة حواسيب بقيمة ( 1.3 ) مليون دينار لاستبدال الأجهزة القديمة وتغطية حاجة المدارس المستحدثة .
كما قامت الوزارة بتوفير مستلزمات المدارس من مقاعد مدرسية وأعمال صيانة للمدارس وأثاث لغرف المعلمين ، إضافة إلى تجهيز المختبرات المدرسية باللوازم المطلوبة، وطباعة ( 33) مليون كتاب مدرسي ودليل معلم و قصص أطفال وكراسات خط عربي بكلفة ( 14 ) مليون دينار .
وكانت الوزارة قد انهت طباعة المناهج المطورة للصفوف الرابع والخامس والسادس والتاسع ، وتم تسليمها للطلبة، و صرفت التبرعات المدرسية والبالغة أربعة ملايين دينار.
واستعدادا لبدء العام الدراسي فتحت الوزارة غرفة عمليات في مركزها بهدف التواصل مع الميدان التربوي لمعالجة السلبيات إن وجدت في جوانب ؛ نقص المعلمين والأثاث والكتب وأعمال الصيانة وانتقال وقبول الطلبة ، حيث عممت أرقام هواتف هذه الغرفة للمواطنين للإبلاغ عن أي ملاحظة تواجههم في أثناء مراجعتهم للمدارس .
وشكلت الوزارة فرق عمل ميدانية من مركزها لزيارة مديريات التربية والتعليم لدعمها في جهودها لاستقبال العام الدراسي لتذليل كثير من الصعوبات من خلال تواصلهم مع إدارات الوزارة.
وأكد الأمينان العامان أهمية تنفيذ مشروع دمج المدارس، نظرا لما يحققه من تجويد لنوعية التعليم والتعلم ؛من خلال تعزيز استقرار الهيئات التدريسية في المدارس وتوفير البيئة التعليمية الملائمة التي تتوفر في المدارس المجمَعة.
وأشارا خلال الاجتماع إلى أن الوزارة تتابع بكل اهتمام التغذية الراجعة حول سير العمل في الميدان التربوي سواء من خلال الزيارات الميدانية أو مما يرد لغرفة العمليات التي شكلتها لهذه الغاية قبل بدء العام الدراسي ، وتعمل بكل جدية لإيجاد الحلول لأي تحديات تعترض سير العمل ، وتعزز الإيجابيات وتعمم قصص النجاح لتحقيق أعلى فائدة منها.
واعرب الامينان العامان عن اعتزاز الوزارة بما أظهرته المدارس من كفاية وتميز، في إجراءاتها لاستقبال العام الدراسي، مشيرين إلى العديد من المبادرات التي تناقلت أخبارها وسائل الإعلام، والتي تؤكد قدرة المعلم الأردني والإدارة المدرسية على العمل بتميز يستحق الثناء والتقدير والاحترام من الجميع.
وناقشت اللجنة خلال اجتماعها استعدادات مديريات التربية والتعليم والمدارس للعام الدراسي الجديد 2016/2015 وإجراءات استقبال الطلبة في يومهم الدراسي الأول.
وعرض مديرو التربية والتعليم واقع الحال للمدارس الواقعة ضمن مديرياتهم، ومستوى جاهزيتها لبداية سلسلة وسليمة للعام الدراسي الجديد، حيث أظهرت التغذية الراجعة من مديري التربية والتعليم خلال الاجتماع؛ ارتياحا كبيرا ونجاحا عاليا لمستوى الإنجاز، مبينين أن استلام الكتب المدرسية وتوزيعها على الطلبة تم منذ اليوم الدراسي الأول، ولا يوجد أي نقص فيها، وكذلك فيما يتعلق باللوازم والأثاث المدرسي، التي تمت وفق الخطة المعدة له من قبل الوزارة مسبقا.
وفيما يخص قرار دمج المدارس التي يقل عدد طلبتها عن عشرين طالبا ودمج الشعب في الصفين الأول والثاني الثانوي التي يقل عدد طلبة الشعبة الواحدة فيها عن عشرة طلبة، فقد عرض مديرو التربية والتعليم إجراءاتهم في عملية الدمج، شاكرين أبناء المجتمع المحلي لتفهم القرار كونه يصب في المحصلة في مصلحة الطلبة، ورفع جودة التعليم والتعلم لديهم.
وكانت الوزارة قد بدأت استعداداتها لاستقبال العام الدراسي الجديد، بشكل مبكر، بتوفير الهيئات التدريسية اللازمة، حيث عينت (3100) معلم ومعلمة جدد قبل بدء العام الدراسي ، فيما سيتم استكمال تعيين (1000) معلم ومعلمة جدد لاحقا للتخلص تدريجيا من التعليم الإضافي حسب خطة الوزارة.
وضمن الاستعدادات المبكرة استلمت الوزارة : (20) بناء مدرسيا جديدا بتكلفة إجمالية بلغت (21.2) مليون دينار، ومشاريع إضافات صفية لـ (81) مدرسة بتكلفة إجمالية بلغت (20.2) مليون دينار، و مشاريع رياض أطفال ل (6) مدارس بتكلفة بلغت (0.5) مليون دينار.
فيما هنالك ( 80 ) مدرسة جديدة قيد التنفيذ وبتكلفة إجمالية ( 82.2 ) مليون دينار، ومشاريع إضافات لـ ( 133 ) مدرسة وبتكلفة إجمالية ( 25.75 ) مليون دينار ، و مشاريع رياض أطفال ل ( 5 ) مدارس بتكلفة ( 0.85 ) مليون دينار .
كما تم طرح عطاءات للتنفيذ بتكلفة إجمالية بلغت (4) مليون دينار، لبناء (3) مدارس جديدة، ومشاريع إضافات صفية ل ( 15 ) مدرسة ، ومشاريع رياض أطفال لمدرستين .
كما قامت الوزارة بطرح عطاء لشراء أثاث مدرسي بقيمة خمسة ملايين دينار وتوريده للمدارس لمواجهة الازدياد في أعداد الطلبة وخاصة المنقولين من المدارس الخاصة إلى المدارس الحكومية ، كما تم طرح عطاء لشراء أجهزة حواسيب بقيمة ( 1.3 ) مليون دينار لاستبدال الأجهزة القديمة وتغطية حاجة المدارس المستحدثة .
كما قامت الوزارة بتوفير مستلزمات المدارس من مقاعد مدرسية وأعمال صيانة للمدارس وأثاث لغرف المعلمين ، إضافة إلى تجهيز المختبرات المدرسية باللوازم المطلوبة، وطباعة ( 33) مليون كتاب مدرسي ودليل معلم و قصص أطفال وكراسات خط عربي بكلفة ( 14 ) مليون دينار .
وكانت الوزارة قد انهت طباعة المناهج المطورة للصفوف الرابع والخامس والسادس والتاسع ، وتم تسليمها للطلبة، و صرفت التبرعات المدرسية والبالغة أربعة ملايين دينار.
واستعدادا لبدء العام الدراسي فتحت الوزارة غرفة عمليات في مركزها بهدف التواصل مع الميدان التربوي لمعالجة السلبيات إن وجدت في جوانب ؛ نقص المعلمين والأثاث والكتب وأعمال الصيانة وانتقال وقبول الطلبة ، حيث عممت أرقام هواتف هذه الغرفة للمواطنين للإبلاغ عن أي ملاحظة تواجههم في أثناء مراجعتهم للمدارس .
وشكلت الوزارة فرق عمل ميدانية من مركزها لزيارة مديريات التربية والتعليم لدعمها في جهودها لاستقبال العام الدراسي لتذليل كثير من الصعوبات من خلال تواصلهم مع إدارات الوزارة.