شاهد.. فيديو جديد لهجوم “باتاكلان” بفرنسا
جو 24 : بعد نشر فيديو سابق أظهر محاولات هروب لمجموعة ممن تواجدوا في مسرح باتاكلان الباريسي أثناء الهجوم الإرهابي الذي تعرض له ليل الجمعة وأفضى إلى وقوع أكثر من 80 قتيلاً، ظهر فيديو جديد قد يكون التقط أحد منفذي الهجوم الدامي.
فقد التقطت صديقة نيك ألكسندر أحد العاملين (مدير المشتريات) مع فرقة Eagles of Death Metal الموسيقية التي كانت تؤدي في باتاكلان، والذي قضى في الهجوم، فيديو قد يكون لأحد مطلقي النار داخل المسرح، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.
وكانت بولينا باكلي نشرت في وقت سابق على حسابها على تويتر عدة تغريدات تناشد من يعرف أي شيء عن مصير صديقها نيك ألكسندر مساعدتها، لتعود وتنشر لاحقاً تغريدات "وداع" بعد أن علمت بموته.
ومما كتبته لاحقاً: "نم بسلام يا أميري"، و"ستبقى دوماً حب حياتي".يو لتبادل إطلاق النار بين الشرطة ومهاجمين
إلى ذلك، أظهر فيديو آخر تبادلا لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومنفذي الهجوم على المسرح الباريسي في الخارج.
الشريط الذي وثقه المصور باتريك زاكمان، التقط مشهد تبادل إطلاق النار بين عناصر من الشرطة الفرنسية ومجموعة من المسلحين من أمام مسرح باتاكلان، كما أظهر محاولة أحد الشرطيين إنقاذ امرأة من تحت أعيرة النار وأخذها إلى الجانب الآخر من الطريق.
وفي حين لم تتمكن عدسة المصور من التقاط وجوه مطلقي النار، إلا أنها على ما يبدو التقطت رصاصاتهم التي صوبوها نحو الشرطة.
وفي هذا السياق قال باتريك إن عناصر الشرطة بدوا متوترين وخائفين، مشيراً إلى أن الوضع كان خارج سيطرتهم تماماً.
كما أنه أشار إلى أنه سمع امرأة ملقاة خارج المسرح تناجي صارخة: "ساعدوني، ساعدوني أرجوكم"، في مشهد تقشعر له الأبدان.
فقد التقطت صديقة نيك ألكسندر أحد العاملين (مدير المشتريات) مع فرقة Eagles of Death Metal الموسيقية التي كانت تؤدي في باتاكلان، والذي قضى في الهجوم، فيديو قد يكون لأحد مطلقي النار داخل المسرح، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية.
وكانت بولينا باكلي نشرت في وقت سابق على حسابها على تويتر عدة تغريدات تناشد من يعرف أي شيء عن مصير صديقها نيك ألكسندر مساعدتها، لتعود وتنشر لاحقاً تغريدات "وداع" بعد أن علمت بموته.
ومما كتبته لاحقاً: "نم بسلام يا أميري"، و"ستبقى دوماً حب حياتي".يو لتبادل إطلاق النار بين الشرطة ومهاجمين
إلى ذلك، أظهر فيديو آخر تبادلا لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومنفذي الهجوم على المسرح الباريسي في الخارج.
الشريط الذي وثقه المصور باتريك زاكمان، التقط مشهد تبادل إطلاق النار بين عناصر من الشرطة الفرنسية ومجموعة من المسلحين من أمام مسرح باتاكلان، كما أظهر محاولة أحد الشرطيين إنقاذ امرأة من تحت أعيرة النار وأخذها إلى الجانب الآخر من الطريق.
وفي حين لم تتمكن عدسة المصور من التقاط وجوه مطلقي النار، إلا أنها على ما يبدو التقطت رصاصاتهم التي صوبوها نحو الشرطة.
وفي هذا السياق قال باتريك إن عناصر الشرطة بدوا متوترين وخائفين، مشيراً إلى أن الوضع كان خارج سيطرتهم تماماً.
كما أنه أشار إلى أنه سمع امرأة ملقاة خارج المسرح تناجي صارخة: "ساعدوني، ساعدوني أرجوكم"، في مشهد تقشعر له الأبدان.