مصور مصري شهير يمتدح الأردنيين بـ طابور المواصلات
جو 24 :
وكتب هيمن على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "صورت المشهد ده في الأردن، وده طابور مواصلات، يعني كل واحد بيركب بالدور وكل ده من غير منظّمين أو حاجة، دي حاجه طبيعية بتحصل طول اليوم في كل مكان!!".
إعجاب المصور أحمد هيمن بالتزام الأردنيين بالطابور دون الحاجة إلى منظّم، يعود سببه وفقا لناشطين إلى الفوضى العارمة في شبكات المواصلات بمصر، حيث يتزاحم الركّاب على اعتلاء المترو، والميكرو باص دون أن يكون هناك آلية لتنظيم صعودهم.
المصري نهاد طه، علّق على صورة هيمن، قائلا: "بلاش اليابان، ليه ما نكون مثل الأردن؟".
وتابع أحمد سيّد: "الأردن الشقيقة، عقبال منبقى زيّهم".
وأضاف محمود حجازي: "أمنية نشوف النظام ده في مصر".
بدورهم، تندّر ناشطون أردنيون على منشور أحمد هيمن، حيث علّقت الناشطة آلاء الديك: "ما حد يحكي شي، خليهم مفكرينا منظمين وكل شي عنا ماشي عالنظام".
أروى حوّى، علقت: "بصراحة انا فعلا لاني بالسودان . بس اجي الاردن بحس حالي بعالم نظييييييف ومرتب و جميل ... و بتمنى اعيش فيها . لانه العيشة بالسودان مش طبيعية من كل النواحي".
يشار إلى أن المصور أحمد هيمنعمل في جريدة المصري اليوم اليومية. وفي عام ٢٠١١ حصل على دبلومة القصّ البصري من المدرسة الدانماركيه لوسائل الإعلام والصحافة في الدنمارك. وهو عضو ومشارك في تأسيس مشروع " مستقبل بالألوان"، وهو مشروع يقدم ورش عمل للتصويروالتى تموِّل مشروعات للفقراء. أُدرجت صوره في معارض مثل Continued...Reporting a Revolution ( كوبنهاجن وبرلين عام ٢٠١٢ )، وYoung Men (كوبنهاجن والقاهرة، ٢٠١٠ و٢٠١١) وقد أقام عددًا من المعارض الخاصة بأعماله مثل معرض From My Lens to Her Dreams "أحلامها في عيوني" (القاهرة ٢٠١٣) نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع بلان، ومعرض Gaza, a place in our Hearts " غزة.. مكان في قلوبنا " (مصر ٢٠١٠ ). ومن الجوائز التى نالها هيمن، الجائزة الأولى لأفضل قصة مصورة عام ٢٠١١ في مصر، ونال الجائزة الذهبية في فئة Domestic Picture Story بكلية College Photographer لعام ٢٠١١.
امتدح المصور المصري العالمي أحمد هيمن، التزام الأردنيين بالوقوف على طابور الانتظار على المواصلات، حيث قام بالتقاط صورة لطابور من المواطنين ينتظرون باصا في منطقة صويلح.
وكتب هيمن على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "صورت المشهد ده في الأردن، وده طابور مواصلات، يعني كل واحد بيركب بالدور وكل ده من غير منظّمين أو حاجة، دي حاجه طبيعية بتحصل طول اليوم في كل مكان!!".
إعجاب المصور أحمد هيمن بالتزام الأردنيين بالطابور دون الحاجة إلى منظّم، يعود سببه وفقا لناشطين إلى الفوضى العارمة في شبكات المواصلات بمصر، حيث يتزاحم الركّاب على اعتلاء المترو، والميكرو باص دون أن يكون هناك آلية لتنظيم صعودهم.
المصري نهاد طه، علّق على صورة هيمن، قائلا: "بلاش اليابان، ليه ما نكون مثل الأردن؟".
وتابع أحمد سيّد: "الأردن الشقيقة، عقبال منبقى زيّهم".
وأضاف محمود حجازي: "أمنية نشوف النظام ده في مصر".
بدورهم، تندّر ناشطون أردنيون على منشور أحمد هيمن، حيث علّقت الناشطة آلاء الديك: "ما حد يحكي شي، خليهم مفكرينا منظمين وكل شي عنا ماشي عالنظام".
أروى حوّى، علقت: "بصراحة انا فعلا لاني بالسودان . بس اجي الاردن بحس حالي بعالم نظييييييف ومرتب و جميل ... و بتمنى اعيش فيها . لانه العيشة بالسودان مش طبيعية من كل النواحي".
يشار إلى أن المصور أحمد هيمنعمل في جريدة المصري اليوم اليومية. وفي عام ٢٠١١ حصل على دبلومة القصّ البصري من المدرسة الدانماركيه لوسائل الإعلام والصحافة في الدنمارك. وهو عضو ومشارك في تأسيس مشروع " مستقبل بالألوان"، وهو مشروع يقدم ورش عمل للتصويروالتى تموِّل مشروعات للفقراء. أُدرجت صوره في معارض مثل Continued...Reporting a Revolution ( كوبنهاجن وبرلين عام ٢٠١٢ )، وYoung Men (كوبنهاجن والقاهرة، ٢٠١٠ و٢٠١١) وقد أقام عددًا من المعارض الخاصة بأعماله مثل معرض From My Lens to Her Dreams "أحلامها في عيوني" (القاهرة ٢٠١٣) نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع بلان، ومعرض Gaza, a place in our Hearts " غزة.. مكان في قلوبنا " (مصر ٢٠١٠ ). ومن الجوائز التى نالها هيمن، الجائزة الأولى لأفضل قصة مصورة عام ٢٠١١ في مصر، ونال الجائزة الذهبية في فئة Domestic Picture Story بكلية College Photographer لعام ٢٠١١.