الديحاني يحمل آمال الكويتيين في ريو
جو 24 :
باتت آمال الكويتيين منعقدة على الرامي الأولمبي فهيد الديحاني للفوز بميدالية في الدورة الأولمبية التي تقام حاليا ريو دي جانيرو، حيث يخوض الديحاني مسابقة الحفرة المزدوجة "دبل تراب"، التي تجرى منافساتها غدا الأربعاء.
الكويتيون يرون أن الخبرات التي اكتسبها الديحاني أهلته من قبل للفوز بميدالية برونزية في أولمبياد بكين 2008، ومثلها في أولمبياد لندن 2012، وهي الخبرات ذاته التي تجعله قادرا على الفوز بميدالية جديدة في ريو.
وتأتي أمنيات الكويتيين على الرغم أن هناك انقسام شديدي تشهده مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر وفيس بوك" حول المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الحالية تحت مظلة العلم الأولمبي وليس الكويتي بسبب تعليق النشاط الرياضي على المستوى الخارجي بقرار من اللجنة الأولمبية الدولية اتخذته في 27 أكتوبر عام 2015.
ويرى البعض أنه كان من الأفضل عدم المشاركة تحت العلم الأولمبي حتى لو عاد البعض بالذهب من هناك.
فيما يرى آخرون أنه لا ذنب للرياضيين في حرمانهم من المشاركة في هذه التظاهرة العالمية، خصوصا أن البعض منهم سيختتم حياته الرياضية بالمشاركة في أولمبياد ريو.
ورغم الانقسام، إلا أن الجميع تعاطفوا مع الراميين خالد المضف وزميله عبدالرحمن الفحيان اللذين ودعا أمس مسابقة الحفرة "ترباب"، بعد احتلالهما المركزيم الـ 8 والـ 14، لا سيما بعد أن ذرف المضف الدموع بعد الخسارة قائلاً: "حسبي الله ونعم الوكيل".
وأثار حديث اللاعب العديد من علامات الاستفهام، بعد أن اكتفى بـ "حسبنته" دون تحديد الأشخاص المقصودين.
كما تعاطف الكويتيون اليوم مع لاعب سلاح المبارزة عبدالعزيز الشطي، الذي ودّع المنافسات من دورها الأول بالخسارة أمام بطل أوروبا المجري إندراش ريدلي بنتيجة 13-14.
وأشاد الكويتيون بالمستوى الذي قدمها الشطي ونجاحه في تعليق نتيجة المباراة حتى الرمق الأخير.
الكويتيون يرون أن الخبرات التي اكتسبها الديحاني أهلته من قبل للفوز بميدالية برونزية في أولمبياد بكين 2008، ومثلها في أولمبياد لندن 2012، وهي الخبرات ذاته التي تجعله قادرا على الفوز بميدالية جديدة في ريو.
وتأتي أمنيات الكويتيين على الرغم أن هناك انقسام شديدي تشهده مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر وفيس بوك" حول المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الحالية تحت مظلة العلم الأولمبي وليس الكويتي بسبب تعليق النشاط الرياضي على المستوى الخارجي بقرار من اللجنة الأولمبية الدولية اتخذته في 27 أكتوبر عام 2015.
ويرى البعض أنه كان من الأفضل عدم المشاركة تحت العلم الأولمبي حتى لو عاد البعض بالذهب من هناك.
فيما يرى آخرون أنه لا ذنب للرياضيين في حرمانهم من المشاركة في هذه التظاهرة العالمية، خصوصا أن البعض منهم سيختتم حياته الرياضية بالمشاركة في أولمبياد ريو.
ورغم الانقسام، إلا أن الجميع تعاطفوا مع الراميين خالد المضف وزميله عبدالرحمن الفحيان اللذين ودعا أمس مسابقة الحفرة "ترباب"، بعد احتلالهما المركزيم الـ 8 والـ 14، لا سيما بعد أن ذرف المضف الدموع بعد الخسارة قائلاً: "حسبي الله ونعم الوكيل".
وأثار حديث اللاعب العديد من علامات الاستفهام، بعد أن اكتفى بـ "حسبنته" دون تحديد الأشخاص المقصودين.
كما تعاطف الكويتيون اليوم مع لاعب سلاح المبارزة عبدالعزيز الشطي، الذي ودّع المنافسات من دورها الأول بالخسارة أمام بطل أوروبا المجري إندراش ريدلي بنتيجة 13-14.
وأشاد الكويتيون بالمستوى الذي قدمها الشطي ونجاحه في تعليق نتيجة المباراة حتى الرمق الأخير.