لاعب مغربي يتلقى إشادة كبيرة بعد تلاعبه بدي ماريا (فيديو)
جو 24 :
نالت اللقطة التي تلاعب من خلالها اللاعب المغربي لنادي موناكو الفرنسي نبيل درار بنجم باريس سان جيرمان أنخيل دي ماريا إشادة كبيرة من طرف الجماهير العربية خاصة المغربية منها.
وحسم باريس سان جرمان الفصل الأول من معركته مع موناكو وتوج بطلا لمسابقة كأس رابطة الأندية الفرنسية المحترفة للمرة الرابعة تواليا والسابعة في تاريخه، بفوزه الكبير عليه 4-1 السبت في المباراة النهائية التي أقيمت في ليون.
وحرم فريق العاصمة منافسه من إحراز لقبه الأول على الإطلاق منذ عام 2003 حين توج بطلا لمسابقة كأس الرابطة بالذات.
ولقاء الفريقين في نهائي المسابقة يجسد منافستهما الشرسة على لقب الدوري هذا الموسم، حيث يتصدر موناكو الساعي إلى لقبه الأول منذ عام 2000 والثامن في تاريخه، الترتيب بفارق 3 نقاط أمام باريس سان جرمان بطل الأعوام الأربعة الأخيرة.
وارتدت المباراة أهمية كبيرة بالنسبة إلى الفريقين اللذين قد يتواجهان في مسابقة الكأس الفرنسية أيضا (وصلا إلى الدور ربع النهائي)، والفوز بها يعطي دفعا معنويا لسان جرمان ومدربه الإسباني أوناي إيمري الذي بات مصيره على "كف عفريت" عقب الخروج المذل من دوري أبطال أوروبا على يد برشلونة الاسباني (1-6 في كتالونيا بعد فوزه الكبير والتاريخي برباعية نظيفة ذهابا في باريس).
بالنسبة إلى موناكو، فإن إحراز لقب كأس الرابطة كان ليشكل مكافأة لأن الهدف الذي وضعته إدارة النادي واضح جدا وهو لقب الدوري فقط. وحتى الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا أمام بوروسيا دورتموند الألماني المقرر هذا الشهر فهو يعتبر تتويجا في حد ذاته.
وحسم باريس سان جرمان الفصل الأول من معركته مع موناكو وتوج بطلا لمسابقة كأس رابطة الأندية الفرنسية المحترفة للمرة الرابعة تواليا والسابعة في تاريخه، بفوزه الكبير عليه 4-1 السبت في المباراة النهائية التي أقيمت في ليون.
وحرم فريق العاصمة منافسه من إحراز لقبه الأول على الإطلاق منذ عام 2003 حين توج بطلا لمسابقة كأس الرابطة بالذات.
ولقاء الفريقين في نهائي المسابقة يجسد منافستهما الشرسة على لقب الدوري هذا الموسم، حيث يتصدر موناكو الساعي إلى لقبه الأول منذ عام 2000 والثامن في تاريخه، الترتيب بفارق 3 نقاط أمام باريس سان جرمان بطل الأعوام الأربعة الأخيرة.
وارتدت المباراة أهمية كبيرة بالنسبة إلى الفريقين اللذين قد يتواجهان في مسابقة الكأس الفرنسية أيضا (وصلا إلى الدور ربع النهائي)، والفوز بها يعطي دفعا معنويا لسان جرمان ومدربه الإسباني أوناي إيمري الذي بات مصيره على "كف عفريت" عقب الخروج المذل من دوري أبطال أوروبا على يد برشلونة الاسباني (1-6 في كتالونيا بعد فوزه الكبير والتاريخي برباعية نظيفة ذهابا في باريس).
بالنسبة إلى موناكو، فإن إحراز لقب كأس الرابطة كان ليشكل مكافأة لأن الهدف الذي وضعته إدارة النادي واضح جدا وهو لقب الدوري فقط. وحتى الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا أمام بوروسيا دورتموند الألماني المقرر هذا الشهر فهو يعتبر تتويجا في حد ذاته.