عبد الخالق: نسعى لايجاد حلول لأتمتة الاقتصاد والتطوير عليه
جو 24 :
استعرضت رئيسة شركة اسكدنيا للبرمجيات ضحى عبدالخالق التجربة الريادية لها في الشركة التي بدأت فكرة ريادتها بسيطة عبرشخصين عام 1999 ببداية متواضعة لتاسيس شركة من نقطة الصفر وبجهد أردني محلي بسيط وصادق استند على مدار 16 عاما بالتفكير بالريادية ومعرفة خبايا وادوات وفرص لامتناهية هدفها الوصول لما هو ناقص على صعيد تكنولوجيا المعلومات وحلولها .
وقالت في محاضرتها التي القتها في فعاليات مؤتمر افاق الاقتصادي التاسع حول الرعاية والاقتصاد الذي ينظمه المنتدى الاقتصادي الاردني ومجموعة افاق للاعلام وافتتحه وزير الصناعة والتجارة يعرب القضاة اليوم ان الافكار لديها اكتملت لتنطلق من الاردن بعمل تطبيقات برمجيات جاهزة للتطبيق داخل الاردن وبعد ذلك تطورت لتكون نجاحات تصديرها خارج الاردن .
واضافت ان الشركة اوجدت البرمجيات الملائمة واوجدنا من خلال حلول ناجحه لافتة الى ان السبب وراء اطلاق لقب الريادة على الشركة مرده الاستطاعة الكاملة لايجاد حلول لاتمتة الاقتصاد في إطارناجح والاستمرار بالتطوير عليه إلى أن وصلت الشركة لما هي عليه .
واوضحت ان الشركة لتصل لما هي عليه في الريادة اهتمت بالمحتوى التكنولوجي للصناعات وإيجاد بدائل وتم عليها بحث وتطوير وتصدير وهذا عمل قيمة إضافية إلى الأردن بحيث استطاعت الشركة تصدير 47 منتجا محليا أردنيا من قطاع الاتمتة تنافس البرمجيات الأجنبية واصبح يوجد منتجات أردنية تضاهي في النوعية والجودة وقدرة التحمل كبرمجيات وتباع خارج الأردن بملايين الدنانير وهذا ساهم في إنعاش الاقتصاد من خلال جانب التطور في تكنولوجيا المعلومات والبرمجيات لتصبح ريادية.
واكد عبد الخالق انه لا يمكن تحقيق اي نجاح ما لم تنطلق المراة من عقدة اضطهادها والانطلاق من خلال المساواة والرغبة في بناء وطن جميل ومتطور على المستوى الاقتصادي والأمر الآخر في تجربتها كانت من خلال السويد حيث افادها احتضان الريادة في الاردن لتكتمل الخبرة بالعمل وتبادل الثقافات في مجال التكنولوجيا واحضارها منهم وتطبيقها في الاردن .
واوضحت ان الشركة تطورت من شخصين اثنين ليصل عدد العاملين فيها الى مئتي موظفا وموظفة وكانت الرغبة في تحسين الواقع الاقتصادي في الاردن وابراز كلمات صنع في الاردن كطموح يلامسنا فركزنا على ثلاث محاور وأصبح التطور من خلال التركيز على أن نطور كل منتج من البرمجيات التي نصنعها ونقوم بتصديرها .
ولفتت الى ان الشركة لا توزع ارباحا وانما تقوم ببناء الملكية الفكرية وبراءات الاختراع وتطوير الفوائد من التصدير إلى موظفين مما أتاح فرصة للمهندسين للتطور والنجاح بشكل أكبر وأصبحنا جزء من دعم الاقتصاد الوطني ولنا دور بارز في الاقتصاد المحلي .
واوضحت عبدالخالق ان الشركة كان يمكن لها ان تاخذ وكالات اجنبية لكن فضلنا أن نبيع منتجات أردنية بعد فترة أصبح هناك تأثير على القطاعات فكان الاردن حاضنة للشركة والعاملين فيها جميعا وانطلقنا بعده إلى التصدير للخارج والنجاح لتصبح شركتنا اسكدنيا للبرمجيات الأردنية الريادية في مجال تكنولوجيا المعلومات وقصة نجاح أردنية وهذا عاد على الاردن .
واعربت عن املها ان يسمح للشركة بالتصدير ومنحها اعفاءات حتى تتمكن من إعادة الفائدة من ذلك على الاقتصاد الأردني ونبيع هذه البرمجيات للخارج بمبالغ كبيرة بنفس الوقت توفير تلك الأنظمة مجانا للأردن لافتة الى ان عمان اصبحت عاصمة مهمة في انظمة الاتمتة ومعالجة الكثير من مشاكل القطاعات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني .
وقالت في محاضرتها التي القتها في فعاليات مؤتمر افاق الاقتصادي التاسع حول الرعاية والاقتصاد الذي ينظمه المنتدى الاقتصادي الاردني ومجموعة افاق للاعلام وافتتحه وزير الصناعة والتجارة يعرب القضاة اليوم ان الافكار لديها اكتملت لتنطلق من الاردن بعمل تطبيقات برمجيات جاهزة للتطبيق داخل الاردن وبعد ذلك تطورت لتكون نجاحات تصديرها خارج الاردن .
واضافت ان الشركة اوجدت البرمجيات الملائمة واوجدنا من خلال حلول ناجحه لافتة الى ان السبب وراء اطلاق لقب الريادة على الشركة مرده الاستطاعة الكاملة لايجاد حلول لاتمتة الاقتصاد في إطارناجح والاستمرار بالتطوير عليه إلى أن وصلت الشركة لما هي عليه .
واوضحت ان الشركة لتصل لما هي عليه في الريادة اهتمت بالمحتوى التكنولوجي للصناعات وإيجاد بدائل وتم عليها بحث وتطوير وتصدير وهذا عمل قيمة إضافية إلى الأردن بحيث استطاعت الشركة تصدير 47 منتجا محليا أردنيا من قطاع الاتمتة تنافس البرمجيات الأجنبية واصبح يوجد منتجات أردنية تضاهي في النوعية والجودة وقدرة التحمل كبرمجيات وتباع خارج الأردن بملايين الدنانير وهذا ساهم في إنعاش الاقتصاد من خلال جانب التطور في تكنولوجيا المعلومات والبرمجيات لتصبح ريادية.
واكد عبد الخالق انه لا يمكن تحقيق اي نجاح ما لم تنطلق المراة من عقدة اضطهادها والانطلاق من خلال المساواة والرغبة في بناء وطن جميل ومتطور على المستوى الاقتصادي والأمر الآخر في تجربتها كانت من خلال السويد حيث افادها احتضان الريادة في الاردن لتكتمل الخبرة بالعمل وتبادل الثقافات في مجال التكنولوجيا واحضارها منهم وتطبيقها في الاردن .
واوضحت ان الشركة تطورت من شخصين اثنين ليصل عدد العاملين فيها الى مئتي موظفا وموظفة وكانت الرغبة في تحسين الواقع الاقتصادي في الاردن وابراز كلمات صنع في الاردن كطموح يلامسنا فركزنا على ثلاث محاور وأصبح التطور من خلال التركيز على أن نطور كل منتج من البرمجيات التي نصنعها ونقوم بتصديرها .
ولفتت الى ان الشركة لا توزع ارباحا وانما تقوم ببناء الملكية الفكرية وبراءات الاختراع وتطوير الفوائد من التصدير إلى موظفين مما أتاح فرصة للمهندسين للتطور والنجاح بشكل أكبر وأصبحنا جزء من دعم الاقتصاد الوطني ولنا دور بارز في الاقتصاد المحلي .
واوضحت عبدالخالق ان الشركة كان يمكن لها ان تاخذ وكالات اجنبية لكن فضلنا أن نبيع منتجات أردنية بعد فترة أصبح هناك تأثير على القطاعات فكان الاردن حاضنة للشركة والعاملين فيها جميعا وانطلقنا بعده إلى التصدير للخارج والنجاح لتصبح شركتنا اسكدنيا للبرمجيات الأردنية الريادية في مجال تكنولوجيا المعلومات وقصة نجاح أردنية وهذا عاد على الاردن .
واعربت عن املها ان يسمح للشركة بالتصدير ومنحها اعفاءات حتى تتمكن من إعادة الفائدة من ذلك على الاقتصاد الأردني ونبيع هذه البرمجيات للخارج بمبالغ كبيرة بنفس الوقت توفير تلك الأنظمة مجانا للأردن لافتة الى ان عمان اصبحت عاصمة مهمة في انظمة الاتمتة ومعالجة الكثير من مشاكل القطاعات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني .