4 عوامل ترجح كفة سان جيرمان أمام ريال مدريد
جو 24 :
صدام قوي سيجمع بين ريال مدريد وباريس سان جيرمان، غدًا الأربعاء، في ذهاب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا بملعب "سانتياجو برنابيو" معقل النادي الملكي.
يرغب العملاق الباريسي في تحقيق الانتصار أو الخروج بنتيجة إيجابية تساعده على التأهل قبل موقعة الإياب في 6 مارس/أذار، وسط أنصاره بمدرجات ملعب "حديقة الأمراء".
ويستعرض في التقرير التالي، خمسة أسباب تجعل سان جيرمان الطرف الأقوي أمام بطل أوروبا آخر موسمين.
قوة التشكيلة
لا يفتقد فريق باريس سان جيرمان من تشكيلته الحالية سوى تياجو موتا، متوسط ميدان الفريق الذي يستطيع أوناي إيمري، استبداله بأي من المخضرم لاسانا ديارا أو الشاب لو سيليسو في خط الوسط أمام الميرينجي.
دون ذلك فالفريق الباريسي، لا يعاني أي نواقص قد تجعل الفريق الملكي يستغلها في الصدام الأول، مقارنة بفقدان ريال مدريد لروحه في الجبهة اليمنى داني كارفاخال، مما سيجبر مدربه زين الدين زيدان على إشراك ناتشو فرنانديز بدلًا منه.
أفضلية مباراة الإياب
يعد خوض مباراة الذهاب على ملعب "سانتياجو برنابيو" والعودة في "حديقة الأمراء"، نقطة إيجابية لصالح باريس سان جيرمان، الذي سيكون محصنًا بجماهيره في لقاء الإياب، ولن يتكرر ما حدث الموسم الماضي بضغط جماهير "كامب نو" على اللاعبين وحكم اللقاء، مما أدى إلى خسارة الفريق الباريسي 6-1 وتوديعه البطولة.
هجوم رهيب
يتمتع فريق باريس سان جيرمان، بقوة هجومية في الموسم الجاري، سجلت 128 هدفًا في كل البطولات، مما يؤكد أنه أقوى هجوم في الدوريات الخمسة الكبرى.
بفضل الثلاثي الرهيب نيمار ومبابي وكافاني الذين سجلوا معًا 71 هدفًا هذا الموسم بعد 33 مباراة، حيث سجل إدينسون كافاني رفقة نيمار 28 هدفًا لكل منهما، لكن البرازيلي شارك في 27 مباراة فقط، ثم يأتي الشاب كيليان مبابي برصيد 15 هدفًا من 30 مشاركة، في حين أحرز رونالدو وبيل وبنزيما، ثلاثي ريال مدريد 38 هدفًا فقط.
الخطة البديلة
يمتلك باريس سان جيرمان ومدربه أوناي إيمري، 4 لاعبين على مقاعد البدلاء قادرين على صناعة الفارق، وهم آنخيل دي ماريا وجيوفاني لو سيلسيو وجوليان دراكسلر وتوماس مونييه، الذين تألقوا في الموسم الجاري، عندما حصلوا على فرصة المشاركة.
بينما فريق ريال مدريد يعاني في الموسم الجاري من غياب تأثير دكة الاحتياط "الخطة البديلة"، بسبب تراجع مستوى الثنائي ماركو أسينسيو وإيسكو، إضافة إلى عدم ثقة زيدان في الثلاثي الشاب داني سيبايوس وثيو هيرنانديز وماركوس يورنتي، وعدم استعادة ماتيو كوفاسيتش مستواه منذ عودته من الإصابة، وعدم إعطاء المهاجم الشاب بورخا مايورال الفرصة الكاملة.
ويعتبر الثنائي لوكاس فاسكيز وناتشو فرنانديز، الأكثر تأثيرًا بين بدلاء ريال مدريد هذا الموسم.
يرغب العملاق الباريسي في تحقيق الانتصار أو الخروج بنتيجة إيجابية تساعده على التأهل قبل موقعة الإياب في 6 مارس/أذار، وسط أنصاره بمدرجات ملعب "حديقة الأمراء".
ويستعرض في التقرير التالي، خمسة أسباب تجعل سان جيرمان الطرف الأقوي أمام بطل أوروبا آخر موسمين.
قوة التشكيلة
لا يفتقد فريق باريس سان جيرمان من تشكيلته الحالية سوى تياجو موتا، متوسط ميدان الفريق الذي يستطيع أوناي إيمري، استبداله بأي من المخضرم لاسانا ديارا أو الشاب لو سيليسو في خط الوسط أمام الميرينجي.
دون ذلك فالفريق الباريسي، لا يعاني أي نواقص قد تجعل الفريق الملكي يستغلها في الصدام الأول، مقارنة بفقدان ريال مدريد لروحه في الجبهة اليمنى داني كارفاخال، مما سيجبر مدربه زين الدين زيدان على إشراك ناتشو فرنانديز بدلًا منه.
أفضلية مباراة الإياب
يعد خوض مباراة الذهاب على ملعب "سانتياجو برنابيو" والعودة في "حديقة الأمراء"، نقطة إيجابية لصالح باريس سان جيرمان، الذي سيكون محصنًا بجماهيره في لقاء الإياب، ولن يتكرر ما حدث الموسم الماضي بضغط جماهير "كامب نو" على اللاعبين وحكم اللقاء، مما أدى إلى خسارة الفريق الباريسي 6-1 وتوديعه البطولة.
هجوم رهيب
يتمتع فريق باريس سان جيرمان، بقوة هجومية في الموسم الجاري، سجلت 128 هدفًا في كل البطولات، مما يؤكد أنه أقوى هجوم في الدوريات الخمسة الكبرى.
بفضل الثلاثي الرهيب نيمار ومبابي وكافاني الذين سجلوا معًا 71 هدفًا هذا الموسم بعد 33 مباراة، حيث سجل إدينسون كافاني رفقة نيمار 28 هدفًا لكل منهما، لكن البرازيلي شارك في 27 مباراة فقط، ثم يأتي الشاب كيليان مبابي برصيد 15 هدفًا من 30 مشاركة، في حين أحرز رونالدو وبيل وبنزيما، ثلاثي ريال مدريد 38 هدفًا فقط.
الخطة البديلة
يمتلك باريس سان جيرمان ومدربه أوناي إيمري، 4 لاعبين على مقاعد البدلاء قادرين على صناعة الفارق، وهم آنخيل دي ماريا وجيوفاني لو سيلسيو وجوليان دراكسلر وتوماس مونييه، الذين تألقوا في الموسم الجاري، عندما حصلوا على فرصة المشاركة.
بينما فريق ريال مدريد يعاني في الموسم الجاري من غياب تأثير دكة الاحتياط "الخطة البديلة"، بسبب تراجع مستوى الثنائي ماركو أسينسيو وإيسكو، إضافة إلى عدم ثقة زيدان في الثلاثي الشاب داني سيبايوس وثيو هيرنانديز وماركوس يورنتي، وعدم استعادة ماتيو كوفاسيتش مستواه منذ عودته من الإصابة، وعدم إعطاء المهاجم الشاب بورخا مايورال الفرصة الكاملة.
ويعتبر الثنائي لوكاس فاسكيز وناتشو فرنانديز، الأكثر تأثيرًا بين بدلاء ريال مدريد هذا الموسم.
(كووورة - محمود البي)