مبتز النساء على ''الفيسبوك'' بقبضة الأمن
جو 24 : قال المركز الاعلامي في مديرية الامن العام ان العاملين في ادارة البحث الجنائي/ قسم الجرائم الالكترونيه تمكنوا من القبض على أحد الاشخاص المشبوهين بقضايا الاحتيال بعد ورود عده شكاوى من فتيات حول تعرضهن للاحتيال و الابتزاز والتهديد من قبله .
واضاف المركز الاعلامي ان المحتال تعرف على المشتكيات عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وادعى بأنه يعمل مهندس ويملك شركات متنوعه وانه يرغب بالزواج منهن ومن خلال حساباتهن الشخصية تمكن من سرقة صورهن ليبدأ في ممارسة الابتزاز المالي وتهديد الضحيه واستلام مبالغ مالية من بعضهن ، وعلى الفور تم تتبع هذا الشخص بالطرق الفنيه والقبض عليه و تبين أنه شخص مشبوه بقضايا الاحتيال وعاطل عن العمل ولا يحمل اي شهادة جامعيه وبمواجهته بالادلة الماديه المتوفره اعترف بقيامه بالاحتيال على عدة فتيات من خلال الوعد بالزواج وابتزازهن بمبالغ ماليه متفرقة وضبط بحوزته عدة وصولات وحوالات وايداعات بنكيه باسمه مرتبطه بتلك القضايا، ما زال التحقيق جار.
ويهيب المركز الاعلامي بالاخوة والاخوات عدم الانسياق وراء كل من يجلس خلف شاشة كمبيوتر وعدم الخوض بالحديث مع الغرباء و تصديق رواياتهم وقصصهم حيث ان مجرد الحديث معهم يعتبر وقوع في شركهم نظراً لما يتمتعون به من قدرة على الاقناع والاستدراج تجنباً للوقوع ضحية لمثل هذه الاساليب المضلله والخادعة.
واضاف المركز الاعلامي ان المحتال تعرف على المشتكيات عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وادعى بأنه يعمل مهندس ويملك شركات متنوعه وانه يرغب بالزواج منهن ومن خلال حساباتهن الشخصية تمكن من سرقة صورهن ليبدأ في ممارسة الابتزاز المالي وتهديد الضحيه واستلام مبالغ مالية من بعضهن ، وعلى الفور تم تتبع هذا الشخص بالطرق الفنيه والقبض عليه و تبين أنه شخص مشبوه بقضايا الاحتيال وعاطل عن العمل ولا يحمل اي شهادة جامعيه وبمواجهته بالادلة الماديه المتوفره اعترف بقيامه بالاحتيال على عدة فتيات من خلال الوعد بالزواج وابتزازهن بمبالغ ماليه متفرقة وضبط بحوزته عدة وصولات وحوالات وايداعات بنكيه باسمه مرتبطه بتلك القضايا، ما زال التحقيق جار.
ويهيب المركز الاعلامي بالاخوة والاخوات عدم الانسياق وراء كل من يجلس خلف شاشة كمبيوتر وعدم الخوض بالحديث مع الغرباء و تصديق رواياتهم وقصصهم حيث ان مجرد الحديث معهم يعتبر وقوع في شركهم نظراً لما يتمتعون به من قدرة على الاقناع والاستدراج تجنباً للوقوع ضحية لمثل هذه الاساليب المضلله والخادعة.