بعد تمثيلها فيلما إباحيا بالحجاب.. ميا خليفة تتلقى تهديدات بالقتل..
جو 24 : بمجرد ظهورها على الساحة، أصبح اسم نجمة البورنو اللبنانية ميا خليفة هو حديث مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أثارت صخبا شديدا بعد أن أعلنت إدارة أحد المواقع الإباحية تصدرها لائحة الممثلات الأكثر شعبية على الموقع.
وميا خليفة (21 عاما) لبنانية تقيم في الولايات المتحدة منذ نحو 15 عاما، اشتعلت المواقع باسمها بعدما نشرت على صفحتها الخاصة في تطبيق انستجرام للصور، حيث تعرف عن نفسها قائلة بأنها نجمة أفلام إباحية «لبنانية المولد والتنشئة».
ويبدو على ذراع ميا في العديد من صورها التي غالبا ما تظهر فيها بملابسها الداخلية، وشم بالعربية هو عبارة عن المقطع الأول من النشيد الوطني اللبناني «كلنا للوطن للعلى للعلم».
وبعد هذه العاصفة كشفت صحيفة «إندبندنت» أن ميا تلقت تهديدات بالقتل بسبب أفعالها المشينة والمخجلة.
وقالت ميا في مقابلة مع صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية إنّ بعض المشاهد التي قدّمتها كانت ساخرة، ولا يجب فهمها خارج عن سياقها، وذلك خلال الحديث عن ظهورها ترتدي حجابًا في إحدى فيديوهاتها، ولفتت إلى أن هناك أفلامًا مثلت في هوليوود أساءت للمسلمين أكثر.
وأوضحت الصحيفة أنّ أحد مهدديها قال لها إن رأسها سيقطع قريبًا، فيما هددها آخر بأنها سترمى في جهنم.
ورأت الصحيفة أنّ الفتاة وضعت نفسها في مرمى النيران من خلال الوشوم المتعلقة بلبنان، مثل النشيد الوطني والصليب المشطوب الذي يمثل حزب «القوات اللبنانية»، وعن هذا الأمر قالت إنها «أرادت أن تظهر تضامنها مع آراء والدها السياسية بعد تفجير وقع عام 2012».
وفي مقابلة أخرى مع صحيفة «نيوز ويك» حول انتقادات اللبنانيين بأنها جلبت العار لبلدها، قالت إن هذا خيارها، وعائلتها قطعت أي تواصل معها بعد إصرارها على اختيار هذه المهنة.
وميا خليفة (21 عاما) لبنانية تقيم في الولايات المتحدة منذ نحو 15 عاما، اشتعلت المواقع باسمها بعدما نشرت على صفحتها الخاصة في تطبيق انستجرام للصور، حيث تعرف عن نفسها قائلة بأنها نجمة أفلام إباحية «لبنانية المولد والتنشئة».
ويبدو على ذراع ميا في العديد من صورها التي غالبا ما تظهر فيها بملابسها الداخلية، وشم بالعربية هو عبارة عن المقطع الأول من النشيد الوطني اللبناني «كلنا للوطن للعلى للعلم».
وبعد هذه العاصفة كشفت صحيفة «إندبندنت» أن ميا تلقت تهديدات بالقتل بسبب أفعالها المشينة والمخجلة.
وقالت ميا في مقابلة مع صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية إنّ بعض المشاهد التي قدّمتها كانت ساخرة، ولا يجب فهمها خارج عن سياقها، وذلك خلال الحديث عن ظهورها ترتدي حجابًا في إحدى فيديوهاتها، ولفتت إلى أن هناك أفلامًا مثلت في هوليوود أساءت للمسلمين أكثر.
وأوضحت الصحيفة أنّ أحد مهدديها قال لها إن رأسها سيقطع قريبًا، فيما هددها آخر بأنها سترمى في جهنم.
ورأت الصحيفة أنّ الفتاة وضعت نفسها في مرمى النيران من خلال الوشوم المتعلقة بلبنان، مثل النشيد الوطني والصليب المشطوب الذي يمثل حزب «القوات اللبنانية»، وعن هذا الأمر قالت إنها «أرادت أن تظهر تضامنها مع آراء والدها السياسية بعد تفجير وقع عام 2012».
وفي مقابلة أخرى مع صحيفة «نيوز ويك» حول انتقادات اللبنانيين بأنها جلبت العار لبلدها، قالت إن هذا خيارها، وعائلتها قطعت أي تواصل معها بعد إصرارها على اختيار هذه المهنة.
تابعو الأردن 24 على 
