رونالدو في قمة تشكيلة اليوفا السنوية "غير المنطقية"
جو 24 : احتل نجم ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو المركز الأول في التشكيلة السنوية التي اختارها رواد الموقع الإلكتروني للاتحاد الأوروبي لكرة القدم يوفا لعام 2014.
ونال رونالدو 598 ألف صوت تقريبا، متقدما على زميله في الفريق سيرخيو راموس بفارق 24 ألف صوت تقريبا، فيما دخل لاعب آخر من ريال مدريد وهو الألماني توني كروس في تشكيلة اليوفا بـ310 آلاف صوت.
بيد أن بايرن ميونيخ احتل المركز الأول في عدد اللاعبين في التشكيلة، وهم الحارس مانويل نوير، والقائد فيليب لام ودافيد آلابا والجناح الطائر أرين روبن.
وكان هناك الآلاف من الأصوات للاعبين لم يتوجوا بأي لقب مع فرقهم، كما أنه تم اختيار لاعب واحد فقط من فريق أتلتيكو مدريد، بطل الدوري الإسباني ووصيف دوري أبطال أوروبا، وهو المدافع الأوروغواني دييغو غودين بـ310 آلاف صوت أيضا.
وتفضل الجماهير دائما اختيار نجم برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي (377 ألف صوت)، والذي حسب موقع الفيفا كان يجب اختيار مهاجم الريال كريم بنزيمة بدلا منه، أو بطل العالم الألماني توماس مولر، اللذين لم يجدا مكان لهم في التشكيلة.
ويمكن القول إن لاعبي خط الوسط تم تجاهلم تماما، لتفضيل الجماهير للمهاجمين، وكان لا بد للتركي أراد توران مثلا، أو تشابي ألونسو أو الإيفواري يايا توريه، أن يجد أحد منهم مكانا في تشكيلة الجماهير، لكن ذلك لم يحدث.
ونال رونالدو 598 ألف صوت تقريبا، متقدما على زميله في الفريق سيرخيو راموس بفارق 24 ألف صوت تقريبا، فيما دخل لاعب آخر من ريال مدريد وهو الألماني توني كروس في تشكيلة اليوفا بـ310 آلاف صوت.
بيد أن بايرن ميونيخ احتل المركز الأول في عدد اللاعبين في التشكيلة، وهم الحارس مانويل نوير، والقائد فيليب لام ودافيد آلابا والجناح الطائر أرين روبن.
وكان هناك الآلاف من الأصوات للاعبين لم يتوجوا بأي لقب مع فرقهم، كما أنه تم اختيار لاعب واحد فقط من فريق أتلتيكو مدريد، بطل الدوري الإسباني ووصيف دوري أبطال أوروبا، وهو المدافع الأوروغواني دييغو غودين بـ310 آلاف صوت أيضا.
وتفضل الجماهير دائما اختيار نجم برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي (377 ألف صوت)، والذي حسب موقع الفيفا كان يجب اختيار مهاجم الريال كريم بنزيمة بدلا منه، أو بطل العالم الألماني توماس مولر، اللذين لم يجدا مكان لهم في التشكيلة.
ويمكن القول إن لاعبي خط الوسط تم تجاهلم تماما، لتفضيل الجماهير للمهاجمين، وكان لا بد للتركي أراد توران مثلا، أو تشابي ألونسو أو الإيفواري يايا توريه، أن يجد أحد منهم مكانا في تشكيلة الجماهير، لكن ذلك لم يحدث.