حركة شباب المفرق تطالب بحل هيئة المناطق التنموية
جو 24 : وجهت حركة شباب المفرق رسالة للملك تشكو فيها ما وصفتهبالفساد الذي تشهده المناطق التنموية بالمحافظة، مطالبة بحل هيئة المناطق التنمويةوتحويل عملها لوزارات الدولة المختصة،وحل شركة تطوير المفرق واربد وعجلون والبحر الميتومعان وتحويل ادارتها الى مؤسسات المجتمع المدني و الحكومة.
كما طالبت باعادة الاراضي العسكرية "المنهوبة"، وباعادة تقييم كلفة البنية التحتية لمنطقة الحسين التنموية من قبل خبراءومختصين، بالإضافة إلى محاسبة الرؤساء التنفيذيين وموظفيهم "على فترة عملهمالسابقة برواتب فلكية دون اعمال تنجز"، وفقا للرسالة.
وتاليا نص الرسالة:
رسالة مفتوحة من حركة شباب المفرق الى الملكعبدالله بن الحسين ملك المملكة الاردنية الهاشمية..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
صاحب الجلالة
انطلاقا من مقولتكم أن تحسين الظروف المعيشيةللمواطنين في مناطق ومحافظات المملكة كافة هو هدف كل الجهود التي تبذل للتطوير والتحديث وتحقيق التنمية المستدامة، وبان يلمس المواطنون ثمار المنطقة التنموية في المفرق للتخفيف من حدة الفقر والبطالة بخلق فرص عمل دائمة في المشاريع التي ستقام حيث سينعكس النمو الاقتصادي الذي تحقق على المستوى الكلي على نوعية حياة الافراد بحيث يلمس أبناء المنطقة عوائد التنمية فيها تكريسا لمبادئ التوزيع العادل لثمارالتنمية وإعادة توزيع مكتسباتها وأهمية تدريب وتأهيل الكوادر البشرية في منطقةالمفرق والمناطق المحيطة للاستفادة من فرص العمل التي ستتاح في المنطقة التنموية.
صاحب الجلالة
لقد جاء استهداف الدولة الأردنية لمحافظة المفرق -كما باقي المحافظات- نظراً لخصائصها المختلفة في عدد من الجوانب، منهاالديموغرافية والمناخية والجغرافية، وفي ضوء ضخامة مساحة محافظة المفرق والحاجة لرعايتها وتنميتها، كان لا بد أن توضع مجموعة من المبادئ الأساسية التي تسير عليهاالجهود التي تبذل في هذا المجال، وإن كانت هذه المبادئ في مجموعها نظرة إلى موضوعمتشعب، يوازيها نظرة إلى خصائص تميز تتمتع بها محافظة المفرق، حيث كانت الخطواتالسابقة على هذا المشروع متأنية وسطحية أحياناً اولا تتناسب أو تتفق مع وزنهاالحقيقي، وكذلك انعدام تأثير وفعل البرامج التنموية التي غابت عنها الشمولية.
لكن مع فكرة اقامت المنطقة التنموية اختلفت الصورة حيث هذه الخصائص تبحث اليوم ببصيرة متعمقة وتحليل منطقي يسخر لتعظيم الموجود،ومعالجة السلبي، ورصد الواقع الاقتصادي والاجتماعي بأسلوب علمي ، إن المفرق كانت ولا زالت جاذبة لبعض الاستثمارات المحلية والأجنبية مع تواضع انعكاساتها علىالمجتمع المحلي، ولو في مجال استيعاب القوى العاملة العاطلة عن العمل، وحسبالأرقام المعلن عنها، بلغ عدد سكان محافظة المفرق (245664) نسمة وهذا يشكل مانسبته 4.75% من مجمل سكان المملكة الأردنية الهاشمية، وسجلت نسبة الفقر 28% وهيأعلى نسبة في المملكة، إذ يوجد فيها ثمانية عشر جيب فقر تتوزع على كل المحافظة،وأعلى نسبة بطالة 21.3% من إجمالي القادرين على العمل وثاني أعلى نسبة أمية بعدالطفيلة بواقع 29%، وتبلغ مساحة المفرق 26552 كم² اي ما نسبته 29% من مجموع مساحةالمملكة وهي تأتي أكبر محافظات المملكة الأردنية الهاشمية من حيث المساحة بعد محافظة معان.
صاحب الجلالة
اننا نؤكد على ضرورة التنمية الشاملة المستدامة التي نحن كمواطنين منطلقها وأداتها وغايتها في آن معاً، وليست نمواً نجنيه من بيع الأرض والعقار فقط وإنما ليعلمنا أن المواطنة صفة موضوعية لا تقبل التفاوت في الحقوق والواجبات والامتيازات .
الأهل في محافظة المفرق تلقفوا اقامة المنطقةالتنموية من القاعدة إلى القمة يتابعون الطريق دون أن يحيدوا عنها أو يهربوا،سمعوا بالفكرة وتابعوا القراءة لخطواتها الكبيرة، وهم يشجعون ويترقبون ما هممقدمون عليه.
اننا بالتأكيد نريد أن نصبح مجتمعاً منتجاً، لنصلل إلى الأهداف المرجوه خاصة في ظل هذه الإشراقة الواعدة، على ان ما حصل امر محبط وهو بمثابة نهج عام تمثل باستخدام فكرة تشجيع الاستثمار والمشاريع التي تجعل الرمال ذهبا فاصبحت مشاريع للتنفيع والفساد وحسب.
صاحب الجلالة
ان الحركة ترسل اليكم هذا الرسالة بعد ان قطعت كل السبل لاصلاح مسؤولين فاسدين وبعد ان اغرقوا المفرق ونهبوا خيراتها وسلبوا وبشكل منظم ثرواتها من عوائد التنمية المأمولة.
لقد بدؤوا بالتسويف والتأجيل والمراهنة على الوقت لقتل ارادة الشعب وتنفيذ اجندتهم في السرقة والنهب واستمرار نهجهم في الاستخفاف في عقول الاردنيون.
ان ابرز ما ترسل اليكم الحركة به هو فساد المنطقةالتنموية وشركة تطوير
المفرق التي جعلت من تنفيذ الفكرة وسيلة لتنظيم سرقاتهم ونهبهم والتفافهم على مصالح الشعب، فمنذ عام 2006 وحتى اللحظة لا توجد اي ملامح واضحة وغيرها حول تنمية المجتمع المحلي او حتى نجاح المنطقة التنموية لقد ناديت كملك للاردن اراد لابناء المفرق منطقة تنموية تؤمن على الاقل آلاف الوظائف لابنائها ودعم لمؤسساتها وسوقها الداخلي، الا ان المفرق لم تجد الا الإقصاءوامتطائها من اجل تنفيذ مطالبهم الشخصية فها هو احد موظفي شركة تطوير المفرق يتقاضى خلال 5اعوام ما قيمته مليون و500 الف دينار كراتب شخصي له حيث كان راتبهالاساسي 19 الفا و 500 دينار ناهيك عن البدلات الشهرية وبدل مياومات سفره الشاق الى المفرق .
صاحب الجلالة
لقد انفق على البنية التحتية ما قيمته 53 مليون بيدان خبراء يؤكدون انها لا تتجاوز 13 مليون دينار ،وتم تعيين 16 عشر شخصية من ابناءالذوات والوزراء في شركة تطوير المفرق برواتب ما بين (19500) والف و خمسماية دينار،علماً انه لم يجري تعيين اداري واحد في المناطق التنموية – شركة تطويرالمفرق من ابناء المفرق ولا حتى في مصانعها او حتى الاعلان عن هذه الوظائف،وعليه فان الرواتب الفلكية المدفوعة للموظفين ابناء الذوات في شركة تطوير المفرق تدفع من مخزون الضمان الاجتماعي كغيرها من المؤسسات المستقلة الفاسدة وبالتالي سيواجهالضمان افلاسا كما كان قبل عامين.
ان هيئة المناطق التنموية ترعى الفساد بداخلهاوخارجها فهي تمارس الشراكة مع شركات التطوير ولا تقوم بدور المحاسبة وتعين في ملاكها في الرتب العليا مفوضين دون الامتثال لقانون الاعلان عن الوظائف العليا حيث عين ثلاثة مفوضين قبل ثلاثة اشهر لواسطة من العيار الثقيل.
ان هيئة المناطق التنموية لا تقوم باي دور رقابي اوتقيمي او تطويري في شركات التطوير و تقوم بالانفاق غير المشروع بحجم الرواتب والسيارات الفارهة والمياومات وبانتداب الموظفين من الوزارت الحكومية، ومنح رواتب اضافية لهم ولا يوجد بينهم اي موظف ليس لديها واسطة من العيار المتوسط او الثقيل.
صاحب الجلالة
ان الحركة انتهجت دورها وواجبها الوطني بمحاربة فسادولكن الى الان نفوذ الفاسدين غير محدود ومتشبث فيها فهاهو رئيس الوحدة الاستثمارية دياسر العدوان في اجابته على اسئلة اعضاء الحركة حول ان الملك احضر بعلاقاته ودعواته 14 مصنعا اصبحت بضعفكم بعدم دعم الاستثمار 7 مصانع اجاب ان الملك لم يصنعشيء ونحن نجير اعمالنا اليه.
صاحب الجلالة
ان الحركة اجتمعت بالحكومة البخيت السابقة دون نفع واجتمعت بحكومة الخصاونة دون جدوى ولم يبقى الان امامنا سوى توضيح الامر ورفعه لملك البلاد لاتخاذ قرار ينقذ الشعب ويوقف الفساد
ان الحركة تطلب مايلي :
1- ان هنالك خمس قضاياحساسة جدا في المفرق ابرزها فساد المناطق التنموية تحتاج لمراجعه ومعالجه مستعجلة
2- حل هيئة المناطق التنموية وتحويل عملها لوزارات الدولة المختصة.
3- حل شركة تطوير المفرق واربد وعجلون والبحر الميت ومعان وتحويل ادارتها الى مؤسسات المجتمع المدني والحكومة.
4- اعادة الاراضي العسكريةالمنهوبة بانتظام والتي تبلغ في شركة تطوير المفرق 21 الف دونم تقريبا .
5- اعادة تقييم كلفةالبنية التحتية لمنطقة الحسين التنموية من قبل خبراء ومختصين .
6- محاسبة الفاسدين الرؤساء التنفيذيين وموظفيهم على فترة عملهم السابقة برواتب فلكية دون اعمال تنجز .
7- الزام التوظيف والتعيين لابناء المفرق.
كما طالبت باعادة الاراضي العسكرية "المنهوبة"، وباعادة تقييم كلفة البنية التحتية لمنطقة الحسين التنموية من قبل خبراءومختصين، بالإضافة إلى محاسبة الرؤساء التنفيذيين وموظفيهم "على فترة عملهمالسابقة برواتب فلكية دون اعمال تنجز"، وفقا للرسالة.
وتاليا نص الرسالة:
رسالة مفتوحة من حركة شباب المفرق الى الملكعبدالله بن الحسين ملك المملكة الاردنية الهاشمية..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
صاحب الجلالة
انطلاقا من مقولتكم أن تحسين الظروف المعيشيةللمواطنين في مناطق ومحافظات المملكة كافة هو هدف كل الجهود التي تبذل للتطوير والتحديث وتحقيق التنمية المستدامة، وبان يلمس المواطنون ثمار المنطقة التنموية في المفرق للتخفيف من حدة الفقر والبطالة بخلق فرص عمل دائمة في المشاريع التي ستقام حيث سينعكس النمو الاقتصادي الذي تحقق على المستوى الكلي على نوعية حياة الافراد بحيث يلمس أبناء المنطقة عوائد التنمية فيها تكريسا لمبادئ التوزيع العادل لثمارالتنمية وإعادة توزيع مكتسباتها وأهمية تدريب وتأهيل الكوادر البشرية في منطقةالمفرق والمناطق المحيطة للاستفادة من فرص العمل التي ستتاح في المنطقة التنموية.
صاحب الجلالة
لقد جاء استهداف الدولة الأردنية لمحافظة المفرق -كما باقي المحافظات- نظراً لخصائصها المختلفة في عدد من الجوانب، منهاالديموغرافية والمناخية والجغرافية، وفي ضوء ضخامة مساحة محافظة المفرق والحاجة لرعايتها وتنميتها، كان لا بد أن توضع مجموعة من المبادئ الأساسية التي تسير عليهاالجهود التي تبذل في هذا المجال، وإن كانت هذه المبادئ في مجموعها نظرة إلى موضوعمتشعب، يوازيها نظرة إلى خصائص تميز تتمتع بها محافظة المفرق، حيث كانت الخطواتالسابقة على هذا المشروع متأنية وسطحية أحياناً اولا تتناسب أو تتفق مع وزنهاالحقيقي، وكذلك انعدام تأثير وفعل البرامج التنموية التي غابت عنها الشمولية.
لكن مع فكرة اقامت المنطقة التنموية اختلفت الصورة حيث هذه الخصائص تبحث اليوم ببصيرة متعمقة وتحليل منطقي يسخر لتعظيم الموجود،ومعالجة السلبي، ورصد الواقع الاقتصادي والاجتماعي بأسلوب علمي ، إن المفرق كانت ولا زالت جاذبة لبعض الاستثمارات المحلية والأجنبية مع تواضع انعكاساتها علىالمجتمع المحلي، ولو في مجال استيعاب القوى العاملة العاطلة عن العمل، وحسبالأرقام المعلن عنها، بلغ عدد سكان محافظة المفرق (245664) نسمة وهذا يشكل مانسبته 4.75% من مجمل سكان المملكة الأردنية الهاشمية، وسجلت نسبة الفقر 28% وهيأعلى نسبة في المملكة، إذ يوجد فيها ثمانية عشر جيب فقر تتوزع على كل المحافظة،وأعلى نسبة بطالة 21.3% من إجمالي القادرين على العمل وثاني أعلى نسبة أمية بعدالطفيلة بواقع 29%، وتبلغ مساحة المفرق 26552 كم² اي ما نسبته 29% من مجموع مساحةالمملكة وهي تأتي أكبر محافظات المملكة الأردنية الهاشمية من حيث المساحة بعد محافظة معان.
صاحب الجلالة
اننا نؤكد على ضرورة التنمية الشاملة المستدامة التي نحن كمواطنين منطلقها وأداتها وغايتها في آن معاً، وليست نمواً نجنيه من بيع الأرض والعقار فقط وإنما ليعلمنا أن المواطنة صفة موضوعية لا تقبل التفاوت في الحقوق والواجبات والامتيازات .
الأهل في محافظة المفرق تلقفوا اقامة المنطقةالتنموية من القاعدة إلى القمة يتابعون الطريق دون أن يحيدوا عنها أو يهربوا،سمعوا بالفكرة وتابعوا القراءة لخطواتها الكبيرة، وهم يشجعون ويترقبون ما هممقدمون عليه.
اننا بالتأكيد نريد أن نصبح مجتمعاً منتجاً، لنصلل إلى الأهداف المرجوه خاصة في ظل هذه الإشراقة الواعدة، على ان ما حصل امر محبط وهو بمثابة نهج عام تمثل باستخدام فكرة تشجيع الاستثمار والمشاريع التي تجعل الرمال ذهبا فاصبحت مشاريع للتنفيع والفساد وحسب.
صاحب الجلالة
ان الحركة ترسل اليكم هذا الرسالة بعد ان قطعت كل السبل لاصلاح مسؤولين فاسدين وبعد ان اغرقوا المفرق ونهبوا خيراتها وسلبوا وبشكل منظم ثرواتها من عوائد التنمية المأمولة.
لقد بدؤوا بالتسويف والتأجيل والمراهنة على الوقت لقتل ارادة الشعب وتنفيذ اجندتهم في السرقة والنهب واستمرار نهجهم في الاستخفاف في عقول الاردنيون.
ان ابرز ما ترسل اليكم الحركة به هو فساد المنطقةالتنموية وشركة تطوير
المفرق التي جعلت من تنفيذ الفكرة وسيلة لتنظيم سرقاتهم ونهبهم والتفافهم على مصالح الشعب، فمنذ عام 2006 وحتى اللحظة لا توجد اي ملامح واضحة وغيرها حول تنمية المجتمع المحلي او حتى نجاح المنطقة التنموية لقد ناديت كملك للاردن اراد لابناء المفرق منطقة تنموية تؤمن على الاقل آلاف الوظائف لابنائها ودعم لمؤسساتها وسوقها الداخلي، الا ان المفرق لم تجد الا الإقصاءوامتطائها من اجل تنفيذ مطالبهم الشخصية فها هو احد موظفي شركة تطوير المفرق يتقاضى خلال 5اعوام ما قيمته مليون و500 الف دينار كراتب شخصي له حيث كان راتبهالاساسي 19 الفا و 500 دينار ناهيك عن البدلات الشهرية وبدل مياومات سفره الشاق الى المفرق .
صاحب الجلالة
لقد انفق على البنية التحتية ما قيمته 53 مليون بيدان خبراء يؤكدون انها لا تتجاوز 13 مليون دينار ،وتم تعيين 16 عشر شخصية من ابناءالذوات والوزراء في شركة تطوير المفرق برواتب ما بين (19500) والف و خمسماية دينار،علماً انه لم يجري تعيين اداري واحد في المناطق التنموية – شركة تطويرالمفرق من ابناء المفرق ولا حتى في مصانعها او حتى الاعلان عن هذه الوظائف،وعليه فان الرواتب الفلكية المدفوعة للموظفين ابناء الذوات في شركة تطوير المفرق تدفع من مخزون الضمان الاجتماعي كغيرها من المؤسسات المستقلة الفاسدة وبالتالي سيواجهالضمان افلاسا كما كان قبل عامين.
ان هيئة المناطق التنموية ترعى الفساد بداخلهاوخارجها فهي تمارس الشراكة مع شركات التطوير ولا تقوم بدور المحاسبة وتعين في ملاكها في الرتب العليا مفوضين دون الامتثال لقانون الاعلان عن الوظائف العليا حيث عين ثلاثة مفوضين قبل ثلاثة اشهر لواسطة من العيار الثقيل.
ان هيئة المناطق التنموية لا تقوم باي دور رقابي اوتقيمي او تطويري في شركات التطوير و تقوم بالانفاق غير المشروع بحجم الرواتب والسيارات الفارهة والمياومات وبانتداب الموظفين من الوزارت الحكومية، ومنح رواتب اضافية لهم ولا يوجد بينهم اي موظف ليس لديها واسطة من العيار المتوسط او الثقيل.
صاحب الجلالة
ان الحركة انتهجت دورها وواجبها الوطني بمحاربة فسادولكن الى الان نفوذ الفاسدين غير محدود ومتشبث فيها فهاهو رئيس الوحدة الاستثمارية دياسر العدوان في اجابته على اسئلة اعضاء الحركة حول ان الملك احضر بعلاقاته ودعواته 14 مصنعا اصبحت بضعفكم بعدم دعم الاستثمار 7 مصانع اجاب ان الملك لم يصنعشيء ونحن نجير اعمالنا اليه.
صاحب الجلالة
ان الحركة اجتمعت بالحكومة البخيت السابقة دون نفع واجتمعت بحكومة الخصاونة دون جدوى ولم يبقى الان امامنا سوى توضيح الامر ورفعه لملك البلاد لاتخاذ قرار ينقذ الشعب ويوقف الفساد
ان الحركة تطلب مايلي :
1- ان هنالك خمس قضاياحساسة جدا في المفرق ابرزها فساد المناطق التنموية تحتاج لمراجعه ومعالجه مستعجلة
2- حل هيئة المناطق التنموية وتحويل عملها لوزارات الدولة المختصة.
3- حل شركة تطوير المفرق واربد وعجلون والبحر الميت ومعان وتحويل ادارتها الى مؤسسات المجتمع المدني والحكومة.
4- اعادة الاراضي العسكريةالمنهوبة بانتظام والتي تبلغ في شركة تطوير المفرق 21 الف دونم تقريبا .
5- اعادة تقييم كلفةالبنية التحتية لمنطقة الحسين التنموية من قبل خبراء ومختصين .
6- محاسبة الفاسدين الرؤساء التنفيذيين وموظفيهم على فترة عملهم السابقة برواتب فلكية دون اعمال تنجز .
7- الزام التوظيف والتعيين لابناء المفرق.
تابعو الأردن 24 على 
