دلالات أصوات ميسي ورونالدو ويواكيم لوف في الكرة الذهبية
جو 24 : متري حجار - فاز النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالأمس بكرته الذهبية الثالثة كأفضل لاعب في العالم متفوقاً على كل من منافسه المباشر ليونيل ميسي والحارس الألماني مانويل نوير الذي حلّ ثالثاً ، لتبقى المنافسة ثنائية بين البرتغالي والأرجنتيني بحلولهما أولاً وثانياً على التوالي، لكن النجمين وعلى اعتبارهما قائدي منتخبيهما ان لحما الحق في التصويت فلمن صوت كلّ منهما .
النجم ليونيل ميسي كان خياره الأول زميله في المنتخب أنخل دي ماريا ليأتي بعده إنيستا وأخيراً ماسكيرانو ، أما رونالدو فصوت لراموس أولاً وبيل ثانياً وبنزيمة ثالثاً …وبالنظر إلى التصويتات نجد أنها ديبلوماسية في معظمها حيث لم يخرج أي منهما عن زملائه في النادي أو المنتخب، ويطرح هنا سؤال خبيث ..هل كان سيصوت ميسي لدي ماريا لو بقي يلعب في ريال مدريد؟؟
على صعيد المدربين كان تصويت ميسي ملفتاً لجوزيه مورينيو وإن وضعه في المركز الثالث بعد سابيلا وجوارديولا، أما رونالدو فكان تصويته منطقياً أكثر حيث وضع أنشيلوتي في المركز الأول ثم سيميوني وأخيراً يواكيم لوف، لكن الملفت كان استبعاده لابن جلدته جوزيه مورينيو عكس ميسي، مما يعني أن علاقة مورينيو برونالدو أسوأ بكثير من علاقته بميسي .
من الملفت أيضاً أن نعرف لمن صوّت يواكيم لوف على صعيد المدربين على اعتبار أن تصويته لكل من نوير ولام وشفاينستايجر غير مفاجئ بل ومطلوب حتى …وتظهر أوراق النتائج أن المدرب الألماني الغير قادر على التصويت لنفسه اختار مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي وبعده بيبي جوارديولا مدرب البايرن وثالثاً ويورجن كلينسمان، وكان من الملفت استبعاده لدييجو سيميوني وتفضيله للمدربين ذي اللمسة الجمالية ( مع اختياره لكلينسمان الذي يعتمد على العامل البدني كثيراً نتيجة لعامل العشرة الطويلة في المقام الأول) بما يعكس فكره التدريبي أكثر من أي شيء آخر.
سوبر
النجم ليونيل ميسي كان خياره الأول زميله في المنتخب أنخل دي ماريا ليأتي بعده إنيستا وأخيراً ماسكيرانو ، أما رونالدو فصوت لراموس أولاً وبيل ثانياً وبنزيمة ثالثاً …وبالنظر إلى التصويتات نجد أنها ديبلوماسية في معظمها حيث لم يخرج أي منهما عن زملائه في النادي أو المنتخب، ويطرح هنا سؤال خبيث ..هل كان سيصوت ميسي لدي ماريا لو بقي يلعب في ريال مدريد؟؟
على صعيد المدربين كان تصويت ميسي ملفتاً لجوزيه مورينيو وإن وضعه في المركز الثالث بعد سابيلا وجوارديولا، أما رونالدو فكان تصويته منطقياً أكثر حيث وضع أنشيلوتي في المركز الأول ثم سيميوني وأخيراً يواكيم لوف، لكن الملفت كان استبعاده لابن جلدته جوزيه مورينيو عكس ميسي، مما يعني أن علاقة مورينيو برونالدو أسوأ بكثير من علاقته بميسي .
من الملفت أيضاً أن نعرف لمن صوّت يواكيم لوف على صعيد المدربين على اعتبار أن تصويته لكل من نوير ولام وشفاينستايجر غير مفاجئ بل ومطلوب حتى …وتظهر أوراق النتائج أن المدرب الألماني الغير قادر على التصويت لنفسه اختار مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي وبعده بيبي جوارديولا مدرب البايرن وثالثاً ويورجن كلينسمان، وكان من الملفت استبعاده لدييجو سيميوني وتفضيله للمدربين ذي اللمسة الجمالية ( مع اختياره لكلينسمان الذي يعتمد على العامل البدني كثيراً نتيجة لعامل العشرة الطويلة في المقام الأول) بما يعكس فكره التدريبي أكثر من أي شيء آخر.
سوبر