قضيّة وطن.. كلّنا معاذ الكساسبة

جو 24 : العاصفة الثلجية التي مرّت بها البلاد مؤخّرا، حظيت باهتمام كافة المواطنين، ووسائل الإعلام التي قامت بدورها لنقل المعلومة أولا بأوّل.. ولكن خلال العاصفة، وقبلها، وبعد انتهائها، لم ينس الأردنيّون قضيّتهم الأساسيّة التي تحتلّ أعلى سلّم أولويّاتهم.. إنّها قضيّة الطيّار معاذ الكساسبة، التي مازالت هي قضيّة الأردن الأولى بامتياز.
مازال الأردنيون يترقّبون عودة الكساسبة إلى الوطن، ويتابعون الجهود الرسميّة المبذولة لاستعادته، فقضيّته لم تغادر الوعي الشعبي الجمعي لحظة واحدة.
كلّنا معاذ الكساسبة.. هذا هو لسان حال الشعب الأردني الذي ينتظر عودة ابنه على أحرّ من الجمر.
نأمل أن يفرح الأردنيون قريبا بعودة الطيّار الكساسبة، فالرأي العام لم وين ينسى هذه القضيّة الجوهريّة، التي لا تتعلّق بمعاذ وحده، بل هي قضيّة وطن بأكمله.
مازال الأردنيون يترقّبون عودة الكساسبة إلى الوطن، ويتابعون الجهود الرسميّة المبذولة لاستعادته، فقضيّته لم تغادر الوعي الشعبي الجمعي لحظة واحدة.
كلّنا معاذ الكساسبة.. هذا هو لسان حال الشعب الأردني الذي ينتظر عودة ابنه على أحرّ من الجمر.
نأمل أن يفرح الأردنيون قريبا بعودة الطيّار الكساسبة، فالرأي العام لم وين ينسى هذه القضيّة الجوهريّة، التي لا تتعلّق بمعاذ وحده، بل هي قضيّة وطن بأكمله.