ماذا بعد فوز كرستيانو بالكرة الذهبية الثالثة؟
جو 24 : حصد النجم البرتغالي كرستيانو رونالدو ليلة أمس جائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم للعام الثاني على التوالي والثالث في مسيرته الإحترافية مما يضعه على بعد خطوة من معادلة الرقم القياسي المسجل باسم منافسه ليونيل ميسي صاحب الأربع كرات ذهبية متتالية.
ماذا بعد فوز رونالدو بالكرة الذهبية الثالثة؟
من ناحية رونالدو.. سيكون هدفه الأول هذا الموسم هو حصد الكرة الرابعة لذلك سيعمل نجم ريال مدريد على مواصلة تألقه هذا الموسم وإحراز أكبر عدد من الأهداف في الليجا ودوري أبطال أوروبا ومع المنتخب البرتغالي في تصفيات يورو 2016 إلى جانب حصد أكبر عدد من الألقاب مع ريال مدريد هذا الموسم وقيادة البرتغال باقتدار لتصدر مجموعته والتأهل لنهائيات اليورو.
مع ضمان رونالدو تقريبا لصدارة هدافي الليجا وذلك للفريق الكبير بينه وبين مطارده ميسي يجب عليه أن يحاول تحطيم رقم ميسي القياسي كأكبر هداف في تاريخ الليجا في موسم واحد والمسجل باسم ميسي بالذات وهو 50 هدفا وتحطيم رقم قياسي كهذا سيُعطيه دفعة إعلامية هائلة وعليه أن يحرز إما لقب الليجا أو دوري الأبطال مرة أخرى ولما لا اللقبين معا.
من ناحية ميسي.. عليه أن يُعيد برشلونة إلى سكة البطولات وحصد أكبر عدد من الألقاب هذا الموسم وأهما هو أن يحصد لقب الليجا أو دوري الأبطال ولما لا اللقبين معا أيضا وإذا جاءت ألقاب أخرى ككأس الملك ستكون داعمة لحظوظه في حصد كرة ذهبية خامسة يوسع بها الفارق مع رونالدو هذا إلى جانب ضرورة أن يحرز لقب كوبا أمريكا 2015 والتي ستقام هذا الصيف في تشيلي ليقطع شوطا كبيرا عن منافسه رونالدو.
في النهاية.. جائزة الكرة الذهبية للعام القادم ستشكل ضغطا رهيبا على كلا النجمين فمن ناحية سيفعل ميسي المستحيل بغية تفويت الفرصة على رونالدو باللحاق به ومن ناحية أخرى سيعمل الدون المستحيل من أجل كرة ذهبية رابعة تضعه على قدم المساواة مع ميسي ويُعزز من مكانته كأحد أفضل اللاعبين عبر التاريخ وهذه الأهداف التي يضعها النجمان نصب أعينهما هذا الموسم سترفع من مستوى الإثارة إلى أبعاد جديدة وهذا كله في مصلحة العاشق لكرة القدم والذي هو على موعد مع موسم كروي إستثنائي بكل المقاييس من كلا النجمين سواء على مستوى الأندية أو المنتخب.
ماذا بعد فوز رونالدو بالكرة الذهبية الثالثة؟
من ناحية رونالدو.. سيكون هدفه الأول هذا الموسم هو حصد الكرة الرابعة لذلك سيعمل نجم ريال مدريد على مواصلة تألقه هذا الموسم وإحراز أكبر عدد من الأهداف في الليجا ودوري أبطال أوروبا ومع المنتخب البرتغالي في تصفيات يورو 2016 إلى جانب حصد أكبر عدد من الألقاب مع ريال مدريد هذا الموسم وقيادة البرتغال باقتدار لتصدر مجموعته والتأهل لنهائيات اليورو.
مع ضمان رونالدو تقريبا لصدارة هدافي الليجا وذلك للفريق الكبير بينه وبين مطارده ميسي يجب عليه أن يحاول تحطيم رقم ميسي القياسي كأكبر هداف في تاريخ الليجا في موسم واحد والمسجل باسم ميسي بالذات وهو 50 هدفا وتحطيم رقم قياسي كهذا سيُعطيه دفعة إعلامية هائلة وعليه أن يحرز إما لقب الليجا أو دوري الأبطال مرة أخرى ولما لا اللقبين معا.
من ناحية ميسي.. عليه أن يُعيد برشلونة إلى سكة البطولات وحصد أكبر عدد من الألقاب هذا الموسم وأهما هو أن يحصد لقب الليجا أو دوري الأبطال ولما لا اللقبين معا أيضا وإذا جاءت ألقاب أخرى ككأس الملك ستكون داعمة لحظوظه في حصد كرة ذهبية خامسة يوسع بها الفارق مع رونالدو هذا إلى جانب ضرورة أن يحرز لقب كوبا أمريكا 2015 والتي ستقام هذا الصيف في تشيلي ليقطع شوطا كبيرا عن منافسه رونالدو.
في النهاية.. جائزة الكرة الذهبية للعام القادم ستشكل ضغطا رهيبا على كلا النجمين فمن ناحية سيفعل ميسي المستحيل بغية تفويت الفرصة على رونالدو باللحاق به ومن ناحية أخرى سيعمل الدون المستحيل من أجل كرة ذهبية رابعة تضعه على قدم المساواة مع ميسي ويُعزز من مكانته كأحد أفضل اللاعبين عبر التاريخ وهذه الأهداف التي يضعها النجمان نصب أعينهما هذا الموسم سترفع من مستوى الإثارة إلى أبعاد جديدة وهذا كله في مصلحة العاشق لكرة القدم والذي هو على موعد مع موسم كروي إستثنائي بكل المقاييس من كلا النجمين سواء على مستوى الأندية أو المنتخب.