مؤتمر دولي إسلامي بتركيا لنصرة سوريا
جو 24 : تعتزم رابطة علماء المسلمين العالمية بالتعاون مع "هيئة الشام الإسلامية" تنظيم مؤتمر دولي لنصرة الشعب السوري، يوم الثلاثاء القادم في مدينة اسطنبول التركية.
وقالت الرابطة في بيان صحافي إن المؤتمر يسعى إلى "أداء شيء من الواجب على علماء الأمة ودعاتها ومفكريها، تجاه القضية السورية وأبناؤها الذين يتعرضون للقتل اليومي على أيدي قوات النظام المجرم".
ويهدف المؤتمر بحسب البيان إلى "إحياء القضية السورية على مستوى الأمة، والإسهام الفاعل في سد احتياجاتها، وحشد جهود النصرة وزيادتها".
كما يهدف المؤتمر وفق المنظمين إلى تأكيد البعد الإسلامي في الثورة السورية، والدور الإسلامي في نصرتها، وتحديد احتياجات الشعب السوري واقتراح آليات لتغطيتها، وتبني المؤتمر مبادرات وشراكات إسلامية، وإطلاق مشروعات من قبل الجهات المشاركة.
ويسعى المؤتمر أيضا إلى إبراز نماذج متميزة في نصرة الشعب السوري والعمل على تطويرها، وتعزيز التعاون والشراكة بين الجهات العاملة لنصرة الشعب السوري، وإبراز الدور القيادي للعلماء والدعاة والمتخصصين في نصرة الشعب السوري.
يشار إلى أن حوالى 8500 شخص غالبيتهم من المدنيين قتلوا في أعمال العنف منذ بدء الحركة الاحتجاجية في سوريا منتصف اذار/مارس 2011، وذلك بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأحصت الأمم المتحدة أكثر من 25 ألف لاجىء حاليا في الدول المجاورة لسورية. وأسفرت أعمال العنف عن نزوح ما بين 100 و200 ألف شخص داخل البلاد
وقالت الرابطة في بيان صحافي إن المؤتمر يسعى إلى "أداء شيء من الواجب على علماء الأمة ودعاتها ومفكريها، تجاه القضية السورية وأبناؤها الذين يتعرضون للقتل اليومي على أيدي قوات النظام المجرم".
ويهدف المؤتمر بحسب البيان إلى "إحياء القضية السورية على مستوى الأمة، والإسهام الفاعل في سد احتياجاتها، وحشد جهود النصرة وزيادتها".
كما يهدف المؤتمر وفق المنظمين إلى تأكيد البعد الإسلامي في الثورة السورية، والدور الإسلامي في نصرتها، وتحديد احتياجات الشعب السوري واقتراح آليات لتغطيتها، وتبني المؤتمر مبادرات وشراكات إسلامية، وإطلاق مشروعات من قبل الجهات المشاركة.
ويسعى المؤتمر أيضا إلى إبراز نماذج متميزة في نصرة الشعب السوري والعمل على تطويرها، وتعزيز التعاون والشراكة بين الجهات العاملة لنصرة الشعب السوري، وإبراز الدور القيادي للعلماء والدعاة والمتخصصين في نصرة الشعب السوري.
يشار إلى أن حوالى 8500 شخص غالبيتهم من المدنيين قتلوا في أعمال العنف منذ بدء الحركة الاحتجاجية في سوريا منتصف اذار/مارس 2011، وذلك بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأحصت الأمم المتحدة أكثر من 25 ألف لاجىء حاليا في الدول المجاورة لسورية. وأسفرت أعمال العنف عن نزوح ما بين 100 و200 ألف شخص داخل البلاد