فوز هام للملكي ورونالدو يسجل من أجل ايرينا!
جو 24 : حقق فريق ريال مدريد فوزا مقنعا على مضيفه خيتافي في إطار مسابقة الليجا ليعزز من صدارته لترتيب الدوري الإسباني.. هذا الفوز هام جدا للفريق الملكي على الرغم من تواضع مستوى المنافس وتكمن أهميته في أنه جاء بعد خروج مبكر من مسابقة كأس الملك وهو الفريق الذي كان يبحث عن حصد كل الألقاب هذا الموسم.
كرستيانو رونالدو سجل في هذه المباراة لينفض عن نفسه غبار الانتقادات التي قد تطاله في حالة فشله في قيادة الريال للفوز وذلك عقب يوم واحد فقط من انفصاله عن صديقته ايرينا.
رونالدو أثبت بأنه لاعب محترف بكل ما للكلمة من معنى حيث استطاع أن يفصل تماما بين حياته الخاصة ومشاكلها ومصلحة الفريق فكان في كامل تركيزه وقاد فريقه إلى هذا الفوز.
ليس هينا على أي شخص أن يقوم بعمله مباشرة بعد انهيار علاقته العاطفية ومن عاش قصة حب يعلم تماما هذا الشعور ورونالدو عاش قصة حب استمرت خمس سنوات وكان يخطط للزواج من الحسناء الروسية لكن الدون أثبت بأنه لاعب محترف من أعلى طراز وتجاوز محنته بكل كفاءة.. وتسجيله للأهداف في مباراة اليوم كأنها رسالة من كرستيانو إلى ايرينا بأنه بألف خير ولا يهزه الإنفصال.
ريال مدريد نجح في تخطي هذه المباراة التي أعقبت خروجه من الكأس وهي ليست بالمهمة السهلة.. فأي مباراة تعقب الخروج من أي بطولة أو مسابقة تكون خطيرة جدا حتى وإن كانت أمام منافس متواضع المستوى.
في النهاية.. الطريق ما زالت طويلة أمام الريال هذا الموسم من أجل الوصول إلى منصات التتويج وعليه أن يسير خطوة خطوة من أجل نهاية مثالية وأي تعثر قد يسمح لمنافسيه بتجاوزه سواء في الليجا أو دوري أبطال أوروبا.
كرستيانو رونالدو سجل في هذه المباراة لينفض عن نفسه غبار الانتقادات التي قد تطاله في حالة فشله في قيادة الريال للفوز وذلك عقب يوم واحد فقط من انفصاله عن صديقته ايرينا.
رونالدو أثبت بأنه لاعب محترف بكل ما للكلمة من معنى حيث استطاع أن يفصل تماما بين حياته الخاصة ومشاكلها ومصلحة الفريق فكان في كامل تركيزه وقاد فريقه إلى هذا الفوز.
ليس هينا على أي شخص أن يقوم بعمله مباشرة بعد انهيار علاقته العاطفية ومن عاش قصة حب يعلم تماما هذا الشعور ورونالدو عاش قصة حب استمرت خمس سنوات وكان يخطط للزواج من الحسناء الروسية لكن الدون أثبت بأنه لاعب محترف من أعلى طراز وتجاوز محنته بكل كفاءة.. وتسجيله للأهداف في مباراة اليوم كأنها رسالة من كرستيانو إلى ايرينا بأنه بألف خير ولا يهزه الإنفصال.
ريال مدريد نجح في تخطي هذه المباراة التي أعقبت خروجه من الكأس وهي ليست بالمهمة السهلة.. فأي مباراة تعقب الخروج من أي بطولة أو مسابقة تكون خطيرة جدا حتى وإن كانت أمام منافس متواضع المستوى.
في النهاية.. الطريق ما زالت طويلة أمام الريال هذا الموسم من أجل الوصول إلى منصات التتويج وعليه أن يسير خطوة خطوة من أجل نهاية مثالية وأي تعثر قد يسمح لمنافسيه بتجاوزه سواء في الليجا أو دوري أبطال أوروبا.