اللجنة الأممية للتحقيق بجرائم إسرائيل تستدعي الضحايا للأردن
جو 24 : بدأت لجنة الأمم المتحدة المستقلة، للتحقيق بشأن العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في اب العام الماضي زيارة إلى عمان، اعتبارا من الجمعة الماضي وتستمر لغاية الأربعاء المقبل، بحسب بيان صادر عن مكتب مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
وقال البيان ان ثلاثة مفوضين سيلتقون في الأردن بعدد من المجموعات والأفراد المختلفين، بمن فيهم ضحايا الانتهاكات، المشتبه بها، والشهود عليها، وأيضاً أفراد آخرين، قد تكون لديهم معلومات متصلة بالحقائق قيد التحقيق.
كما أوضح البيان أن مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان انشأ هذه اللجنة، في تموز (يوليو) من العام الماضي، وأن هؤلاء المفوضين المتواجدين في الأردن حاليا، سيرفعون تقريرهم إلى مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في آذار (مارس) المقبل، وأن أعضاءها هم كل من ويليام شاباس ودودو ديين وماري ماكجاوان ديفيس.
وكانت إسرائيل رفضت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، التحقيق، الذي يجريه مجلس حقوق الإنسان، بشأن انتهاكاتها للقوانين الإنسانية الدولية، وحقوق الإنسان، خلال العدوان الأخير على غزة، واعتبرت أن نتائج التحقيق "محددة سلفا"، ومنعت اللجنة من دخول أراضيها، ما حدا باللجنة، إلى إجراء مقابلات في عمان حينها، وإحضار الضحايا وأقارب الشهداء الى عمان لهذا الغرض.
يذكر أن مجلس حقوق الإنسان اعتمد في 23 تموز (يوليو) الماضي، قرارا بإنشاء لجنة دولية مستقلة، للتحقيق في جميع انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وعلى وجه الخصوص في قطاع غزة، وذلك في سياق ما أسمته الأمم المتحدة "العمليات العسكرية التي تم تنفيذها منذ 13 حزيران (يونيو) من العام 2014".معا
وقال البيان ان ثلاثة مفوضين سيلتقون في الأردن بعدد من المجموعات والأفراد المختلفين، بمن فيهم ضحايا الانتهاكات، المشتبه بها، والشهود عليها، وأيضاً أفراد آخرين، قد تكون لديهم معلومات متصلة بالحقائق قيد التحقيق.
كما أوضح البيان أن مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان انشأ هذه اللجنة، في تموز (يوليو) من العام الماضي، وأن هؤلاء المفوضين المتواجدين في الأردن حاليا، سيرفعون تقريرهم إلى مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في آذار (مارس) المقبل، وأن أعضاءها هم كل من ويليام شاباس ودودو ديين وماري ماكجاوان ديفيس.
وكانت إسرائيل رفضت في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، التحقيق، الذي يجريه مجلس حقوق الإنسان، بشأن انتهاكاتها للقوانين الإنسانية الدولية، وحقوق الإنسان، خلال العدوان الأخير على غزة، واعتبرت أن نتائج التحقيق "محددة سلفا"، ومنعت اللجنة من دخول أراضيها، ما حدا باللجنة، إلى إجراء مقابلات في عمان حينها، وإحضار الضحايا وأقارب الشهداء الى عمان لهذا الغرض.
يذكر أن مجلس حقوق الإنسان اعتمد في 23 تموز (يوليو) الماضي، قرارا بإنشاء لجنة دولية مستقلة، للتحقيق في جميع انتهاكات القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وعلى وجه الخصوص في قطاع غزة، وذلك في سياق ما أسمته الأمم المتحدة "العمليات العسكرية التي تم تنفيذها منذ 13 حزيران (يونيو) من العام 2014".معا