تشيلسي يودع كأس إنجلترا بلعنة صلاح وعار مورينيو أمام برادفورد
جو 24 : خذل فريق تشيلسي جماهيره، ونال خسارة مفاجئة أمام ضيفه برادفورد سيتي بأربعة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم السبت على ملعب ستامفورد بريدج، ليودع "البلوز" المسابقة من الدور الرابع، ويفقد أول الألقاب هذا الموسم.
تقدم تشيلسي بهدفين سجلهما جاري كاهيل وراميريز في الدقيقتين 21 و36، قبل أن يرد الفريق الذي ينتمي لدوري الدرجة الثانية بأربعة أهداف سجلها جوناثان ستيد، فيليبي مورايس، أندي هاليداي ومارك يتيتس في الدقائق 41 و75 و82 و94.
وكان جوزيه مورينيو المدير الفني لتشيلسي أكد في تصريحات قبل المباراة أن الخروج أمام برادفورد سيتي بمثابة "وصمة عار"، ولم يكن المدرب البرتغالي يدرك أن العار سيلحق به، رغم أن فريقه بدأ اللقاء بأداء جيد بفعل العناصر الجديدة التي أدخلها على التشكيلة الأساسية مثل جون أوبي ميكيل ، راميريز ، واللاعب المصري محمد صلاح مع لوك ريمي.
سيطر الفريق اللندني على مجريات الشوط الأول ونجح أوسكار في صناعة الهدف الأول لجاري كاهيل، قبل أن يهدي محمد صلاح هدفاً ثانياً لراميريز، ليتقدم الفريق اللندني بهدفين بعد مرور 38 دقيقة، إلا أن الضيوف نجحوا في تقليص الفارق بهدف في الدقيقة الأخيرة للشوط الأول سجله جون ستيد.
واصل تشيلسي تفوقه في الشوط الثاني، إلا أن تشيلسي دفع ثمن الاستهتار بالمنافس، وكانت تغييرات مورينيو نقطة فاصلة في منح التفوق لفريق برادفورد، وشكل خروج محمد صلاح من الملعب ليشارك مكانه ويليان في الدقيقة 70 انقلاب موازين المباراة، لينجح بعدها برادفورد في إدراك التعادل عبر لاعب وسطه فيليبي مورايس بعد خروج صلاح بخمس دقائق.
أداء نجوم تشيلسي كان علامة استفهام كبيرة، وكانت تسديدات دروجبا، لوك ريمي، والبديلين الذين شاركوا في الشوط الثاني طائشة، في المقابل نجح أندريو هاليداي في منح التفوق للضيوف بهدف ثالث، وكافأ البديل مارك يتيس مدربه فيل باركنسون المدير الفني لبرادفورد، حيث سجل الهدف الرابع في الدقيقة 94، ليصدم تشيلسي جماهيره في "ستامفورد بريدج" ويودع البطولة بسيناريو درامي.
تقدم تشيلسي بهدفين سجلهما جاري كاهيل وراميريز في الدقيقتين 21 و36، قبل أن يرد الفريق الذي ينتمي لدوري الدرجة الثانية بأربعة أهداف سجلها جوناثان ستيد، فيليبي مورايس، أندي هاليداي ومارك يتيتس في الدقائق 41 و75 و82 و94.
وكان جوزيه مورينيو المدير الفني لتشيلسي أكد في تصريحات قبل المباراة أن الخروج أمام برادفورد سيتي بمثابة "وصمة عار"، ولم يكن المدرب البرتغالي يدرك أن العار سيلحق به، رغم أن فريقه بدأ اللقاء بأداء جيد بفعل العناصر الجديدة التي أدخلها على التشكيلة الأساسية مثل جون أوبي ميكيل ، راميريز ، واللاعب المصري محمد صلاح مع لوك ريمي.
سيطر الفريق اللندني على مجريات الشوط الأول ونجح أوسكار في صناعة الهدف الأول لجاري كاهيل، قبل أن يهدي محمد صلاح هدفاً ثانياً لراميريز، ليتقدم الفريق اللندني بهدفين بعد مرور 38 دقيقة، إلا أن الضيوف نجحوا في تقليص الفارق بهدف في الدقيقة الأخيرة للشوط الأول سجله جون ستيد.
واصل تشيلسي تفوقه في الشوط الثاني، إلا أن تشيلسي دفع ثمن الاستهتار بالمنافس، وكانت تغييرات مورينيو نقطة فاصلة في منح التفوق لفريق برادفورد، وشكل خروج محمد صلاح من الملعب ليشارك مكانه ويليان في الدقيقة 70 انقلاب موازين المباراة، لينجح بعدها برادفورد في إدراك التعادل عبر لاعب وسطه فيليبي مورايس بعد خروج صلاح بخمس دقائق.
أداء نجوم تشيلسي كان علامة استفهام كبيرة، وكانت تسديدات دروجبا، لوك ريمي، والبديلين الذين شاركوا في الشوط الثاني طائشة، في المقابل نجح أندريو هاليداي في منح التفوق للضيوف بهدف ثالث، وكافأ البديل مارك يتيس مدربه فيل باركنسون المدير الفني لبرادفورد، حيث سجل الهدف الرابع في الدقيقة 94، ليصدم تشيلسي جماهيره في "ستامفورد بريدج" ويودع البطولة بسيناريو درامي.