لأنني ميلانيستا أقول …حان وقت التغيير وهذه هي الخيارات
جو 24 : متري حجار - تلقى نادي ميلان خسارة مؤلمة أمام لاتسيو بثلاثة أهداف مقابل هدف في مباراة كان أصحاب الأرض أفضل فيها بكل المقاييس حيث لم يظهر الميلان سوى من خطأ دفاعي للاتسيو سجل عبره مينيز هدفهم الوحيد ليزداد سوء حال الفريق اللومباردي الذي أرعب العالم يوماً أكثر فأكثر .
رغم أن الكثير من المشجعين يميلون لأن يتهموا الإدارة بسوء حال الفريق (وهو أمر مشروع )، لكن المسألة ليست في التعاقدات لأن تشكيلة الميلان الحالية ليست سيئة على الإطلاق حيث يمتلك الفريق العديد من اللاعبين المميزين كالشعراوي ومينيز ومونتوليفو وفان خنكل وأيضاً تشيرشي والحارس دييجو لوبيز، وبالنظر إلى بداية الموسم نجد أن الفريق قد بدأ بقوة ثم تراجع تدريجياً،ومن المراقبة يتضح ضعف الفريق الكبير في إخراج الكرة ونقلها بين الخطوط الثلاثة وضعف توظيف قدرات اللاعبين حيث لا نرى سوى مينيز ولوبيز مما يعني أن المشكلة ليست في اللاعبين بل بالمدرب،وتألق توريس بمجرد وصوله لأتلتيكو دليل دامغ آخر على مسؤولية إنزاجي الكبيرة.
خطأ بيرلسكوني أنه أراد إعادة سيناريو ساكي وكابيلو والساحة خالية من المدربين الموهوبين، وكان من الأجدى له بدلاً من محاولة إنتاج مدرب كبير عبر تجربتي إنزاجي وسيدورف (وهو مشروع تم لأسباب توفيرية كذلك الأمر) جلب مدرب كبير والاتفاق معه من البداية على أسلوب للتعاقدات كما فعل الإنتر مع مانشيني، حيث أن الصفقات التي عقدها كانت بنفس أسلوب الميلان سابقاً عبر جلب لاعبين مميزين وفائضين عن الحاجة، لكن اسم مانشيني هو ما اعطاهم الثقة بالمشروع ، وحالياً تبدو الأمور ملائمة لقدوم سباليتي أو برانديلي والانباء تصب في مصلحة الأول،والأيام القادمة ستكشف لنا .سوبر
رغم أن الكثير من المشجعين يميلون لأن يتهموا الإدارة بسوء حال الفريق (وهو أمر مشروع )، لكن المسألة ليست في التعاقدات لأن تشكيلة الميلان الحالية ليست سيئة على الإطلاق حيث يمتلك الفريق العديد من اللاعبين المميزين كالشعراوي ومينيز ومونتوليفو وفان خنكل وأيضاً تشيرشي والحارس دييجو لوبيز، وبالنظر إلى بداية الموسم نجد أن الفريق قد بدأ بقوة ثم تراجع تدريجياً،ومن المراقبة يتضح ضعف الفريق الكبير في إخراج الكرة ونقلها بين الخطوط الثلاثة وضعف توظيف قدرات اللاعبين حيث لا نرى سوى مينيز ولوبيز مما يعني أن المشكلة ليست في اللاعبين بل بالمدرب،وتألق توريس بمجرد وصوله لأتلتيكو دليل دامغ آخر على مسؤولية إنزاجي الكبيرة.
خطأ بيرلسكوني أنه أراد إعادة سيناريو ساكي وكابيلو والساحة خالية من المدربين الموهوبين، وكان من الأجدى له بدلاً من محاولة إنتاج مدرب كبير عبر تجربتي إنزاجي وسيدورف (وهو مشروع تم لأسباب توفيرية كذلك الأمر) جلب مدرب كبير والاتفاق معه من البداية على أسلوب للتعاقدات كما فعل الإنتر مع مانشيني، حيث أن الصفقات التي عقدها كانت بنفس أسلوب الميلان سابقاً عبر جلب لاعبين مميزين وفائضين عن الحاجة، لكن اسم مانشيني هو ما اعطاهم الثقة بالمشروع ، وحالياً تبدو الأمور ملائمة لقدوم سباليتي أو برانديلي والانباء تصب في مصلحة الأول،والأيام القادمة ستكشف لنا .سوبر