10 حقائق عربية من أمم أسيا
جو 24 : أنهى العرب مساعيهم للفوز بكأس أمم أسيا، وذلك بخسارة الإمارات والعراق بنفس النتيجة أمام أستراليا وكوريا الجنوبية على الترتيب بهدفين نظيفين.
فيما يلي نستعرض 10 حقائق عربية من أمم أسيا:
1- لم يحقق العرب أي انتصار في وقت اللعب على غيرهم باستثناء فوز السعودية على كوريا الشمالية 4-1، في حين أن انتصار الإمارات على اليابان والعراق على إيران جاء بركلات الترجيح وليس خلال وقت اللعب الأصلي.
2- سجل العرب حتى الآن 31 هدفاً، أي بمعدل 3.44 هدف للفريق الواحد، في حين تلقت شباكهم 55 هدفاً بمعدل 6.11 هدف للفريق الواحد.
3- لأول مرة في التاريخ يصل منتخبان عربيان إلى نصف نهائي أمم أسيا، ثم لا يتأهل أي منهما أو كليهما للمباراة النهائية.
4- حمزة الدردور ثاني لاعب عربي يسجل سوبر هاتريك في كأس أمم أسيا، وذلك عندما قاد الأردن للفوز 5-1 على فلسطين، وذلك بعد البحريني اسماعيل عبداللطيف الذي سجل 4 أهداف في الهند في بطولة 2011.
5- حقق العراقي يونس محمود والسعودي سعود كريري والقطري بلال محمد حضوراً قياسياً في هذه البطولة، فقد باتوا ضمن 11 لاعباً في التاريخ فقط شاركوا في البطولة 4 مرات، علماً أن أول من حقق هذا الإنجاز كان الإماراتي عدنان الطلياني عام 1996.
6- في حال سجل يونس محمود في مرمى الإمارات، سيصبح ثالث أفضل هداف في تاريخ البطولة، حيث يملك في رصيده 8 أهداف، والثالث هو الياباني تاكاهار بتسعة أهداف، في حين أن الهداف التاريخي للبطولة هو علي دائي صاحب الـ 14 هدفاً.
7- أصبح العرب عقدة رسمية للمنتخب الياباني، مع إخراج الإمارات لهم من 2015، فمنذ فوزها بلقب 1992، باتت اليابان إما تخرج على يد العرب أو تفوز بالبطولة، فقد سبق للسعودية إخراجها عام 2007 والكويت عام 1996، في حين فازت باللقب في كل المناسبات الأخرى منذ ذلك الحين.
8- خسر المنتخب الأردني صفة أقوى فريق دفاعياً في تاريخ البطولة من حيث معدل الأهداف في شباكه، وتراجع إلى المركز الثالث بمعدل 0.82 هدف في المباراة عبر تاريخ مشاركاته الثلاث، في حين أصبح الأستراليون الأقوى في هذه الناحية بمعدل 0.60 هدف في المباراة متقدمين على الإيرانيين الذين حافظوا على المركز الثاني بمعدل 0.69 هدف في المباراة.
9- سيتأثر العرب في تصفيات كأس العالم، بسبب نتائجهم السلبية في البطولة، فقد بات من المتوقع تراجع تصنيف بعض المنتخبات مما يفرز لها مجموعات صعبة مبكراً.
10- خاض العرب البطولة بأربعة مدربين محليين مع كل من الإمارات والعراق وفلسطين والبحرين، في حين قاد 5 مدربين غير محليين المنتخبات الباقية، وكانت نسبة نجاح المدرب المحلي 50% بتأهل كل من العراق والإمارات إلى نصف النهائي، في حين فشل المدرب غير المحلي محققاً نسبة نجاح مقدارها 0%!!!
فيما يلي نستعرض 10 حقائق عربية من أمم أسيا:
1- لم يحقق العرب أي انتصار في وقت اللعب على غيرهم باستثناء فوز السعودية على كوريا الشمالية 4-1، في حين أن انتصار الإمارات على اليابان والعراق على إيران جاء بركلات الترجيح وليس خلال وقت اللعب الأصلي.
2- سجل العرب حتى الآن 31 هدفاً، أي بمعدل 3.44 هدف للفريق الواحد، في حين تلقت شباكهم 55 هدفاً بمعدل 6.11 هدف للفريق الواحد.
3- لأول مرة في التاريخ يصل منتخبان عربيان إلى نصف نهائي أمم أسيا، ثم لا يتأهل أي منهما أو كليهما للمباراة النهائية.
4- حمزة الدردور ثاني لاعب عربي يسجل سوبر هاتريك في كأس أمم أسيا، وذلك عندما قاد الأردن للفوز 5-1 على فلسطين، وذلك بعد البحريني اسماعيل عبداللطيف الذي سجل 4 أهداف في الهند في بطولة 2011.
5- حقق العراقي يونس محمود والسعودي سعود كريري والقطري بلال محمد حضوراً قياسياً في هذه البطولة، فقد باتوا ضمن 11 لاعباً في التاريخ فقط شاركوا في البطولة 4 مرات، علماً أن أول من حقق هذا الإنجاز كان الإماراتي عدنان الطلياني عام 1996.
6- في حال سجل يونس محمود في مرمى الإمارات، سيصبح ثالث أفضل هداف في تاريخ البطولة، حيث يملك في رصيده 8 أهداف، والثالث هو الياباني تاكاهار بتسعة أهداف، في حين أن الهداف التاريخي للبطولة هو علي دائي صاحب الـ 14 هدفاً.
7- أصبح العرب عقدة رسمية للمنتخب الياباني، مع إخراج الإمارات لهم من 2015، فمنذ فوزها بلقب 1992، باتت اليابان إما تخرج على يد العرب أو تفوز بالبطولة، فقد سبق للسعودية إخراجها عام 2007 والكويت عام 1996، في حين فازت باللقب في كل المناسبات الأخرى منذ ذلك الحين.
8- خسر المنتخب الأردني صفة أقوى فريق دفاعياً في تاريخ البطولة من حيث معدل الأهداف في شباكه، وتراجع إلى المركز الثالث بمعدل 0.82 هدف في المباراة عبر تاريخ مشاركاته الثلاث، في حين أصبح الأستراليون الأقوى في هذه الناحية بمعدل 0.60 هدف في المباراة متقدمين على الإيرانيين الذين حافظوا على المركز الثاني بمعدل 0.69 هدف في المباراة.
9- سيتأثر العرب في تصفيات كأس العالم، بسبب نتائجهم السلبية في البطولة، فقد بات من المتوقع تراجع تصنيف بعض المنتخبات مما يفرز لها مجموعات صعبة مبكراً.
10- خاض العرب البطولة بأربعة مدربين محليين مع كل من الإمارات والعراق وفلسطين والبحرين، في حين قاد 5 مدربين غير محليين المنتخبات الباقية، وكانت نسبة نجاح المدرب المحلي 50% بتأهل كل من العراق والإمارات إلى نصف النهائي، في حين فشل المدرب غير المحلي محققاً نسبة نجاح مقدارها 0%!!!