سرقة حسابات تيلور سويفت على تويتر وإنستغرام
جو 24 : قالت نجمة البوب الأميركية، تيلور سويفت، إن حساباتها على تويتر وإنستغرام تعرضت للقرصنة، الثلاثاء، لكن الرسائل المسيئة التي نشرت تم محوها من على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونجحت مغنية (شيك إت أوف) الذي تصدر ألبومها الغنائي (1989) المبيعات في الأشهر الثلاثة الماضية في جذب متابعين من الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح حسابها على تويتر هو رابع أشهر حساب يتابعه 51.4 مليون شخص.
وقالت في بيان، نشر على صفحتها الخاصة بموقع تدوين تمبلر ياهو: "تعرض حسابي في تويتر للقرصنة لكن لا تقلقوا .. يقوم تويتر بمحو تغريدات القراصنة وإغلاق حسابي لحين معرفة كيف حدث ذلك وإعطائي كلمة سر جديدة".
وقالت رسالة أخرى لاحقا إن حساب سويفت على إنستغرام تعرض للقرصنة أيضا.
والمشاهير عرضة دائما لهجمات القراصنة، الذين نشروا معلومات شخصية وأخرى محرجة على الإنترنت في هجمات شهيرة سابقة.
ولم يرد المتحدث الإعلامي لسويفت على طلب للتعليق على الأمر، ولم ترد مواقع تويتر وفيسبوك وإنستغرام على الفور على طلبات للتعليق بشأن القرصنة على حسابات سويفت.
وجاءت القرصنة على حسابات سويفت بعد تعرض فيسبوك، أكبر شبكة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت لعطل واسع، الثلاثاء، وزعمت جماعة قرصنة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الشركة قالت إنه خطأ داخلي.
ونجحت مغنية (شيك إت أوف) الذي تصدر ألبومها الغنائي (1989) المبيعات في الأشهر الثلاثة الماضية في جذب متابعين من الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح حسابها على تويتر هو رابع أشهر حساب يتابعه 51.4 مليون شخص.
وقالت في بيان، نشر على صفحتها الخاصة بموقع تدوين تمبلر ياهو: "تعرض حسابي في تويتر للقرصنة لكن لا تقلقوا .. يقوم تويتر بمحو تغريدات القراصنة وإغلاق حسابي لحين معرفة كيف حدث ذلك وإعطائي كلمة سر جديدة".
وقالت رسالة أخرى لاحقا إن حساب سويفت على إنستغرام تعرض للقرصنة أيضا.
والمشاهير عرضة دائما لهجمات القراصنة، الذين نشروا معلومات شخصية وأخرى محرجة على الإنترنت في هجمات شهيرة سابقة.
ولم يرد المتحدث الإعلامي لسويفت على طلب للتعليق على الأمر، ولم ترد مواقع تويتر وفيسبوك وإنستغرام على الفور على طلبات للتعليق بشأن القرصنة على حسابات سويفت.
وجاءت القرصنة على حسابات سويفت بعد تعرض فيسبوك، أكبر شبكة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت لعطل واسع، الثلاثاء، وزعمت جماعة قرصنة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الشركة قالت إنه خطأ داخلي.