القسام يجري أكبر تجربة صاروخية
جو 24 : ذكر موقع إخباري مقرب من الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، أن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" أطلقت اليوم 13 صاروخًا من قطاع غزة نحو البحر الأبيض المتوسط، مشيرًا إلى أن هذه تعتبر أكبر تجربة صاروخية منذ انتهاء الحرب الأخيرة قبل نحو خمسة أشهر.
وقال موقع "0404" المقرب من الجيش إن عمليات الإطلاق هذه والتي جرت على دفعات من المستوطنات المخلاة في جنوب قطاع غزة، تأتي في إطار التجارب الصاروخية التي تنفذها كتائب القسام استعدادًا لجولة تصعيد مقبلة.
وتعتبر هذه أكبر تجربة تنفذها كتائب القسام، حيث نفذت قبل أيام تجربة كبيرة بإطلاقها 10 صواريخ دفعة واحدة وهي عبارة عن صواريخ من عيارات مختلفة بعضها قادر على ضرب العمق الإسرائيلي (منطقة غوش دان)، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية.
ونجحت كتائب القسام رغم الحصار الذي يفرض على القطاع من صناعة صواريخ قادرة على الوصول إلى مدينة حيفا الواقعة شمال فلسطين المحتلة عام 1948 والتي تبعد ما يزيد عن 140 كيلومترا.
وتحدثت تقارير إسرائيلية مؤخرا أن كتائب القسام تسعى بعد نجاحها في تطوير صواريخ لتغطي العمق الإسرائيلي (وصولها إلى مدينة حيفا) إلى زيادة دقة هذه الصواريخ، وأيضا زيادة الرأس الحربي (المتفجرات) الذي يحمله الصاروخ لإيقاع أكبر عدد من الخسائر البشرية والمادية.
وتمتلك كتائب القسام العديد من طرازات الصواريخ وهي (r160، وj90، وm75، وs55، وصواريخ قسام بمديات أقل 40، و30، و20 كيلومترًا)، إضافة إلى صواريخ نجحت في تهريبا إلى القطاع من طراز (فجر 5) إيرانية الصنع، و(غراد).
وشكلت الصواريخ سلاحا قويًا في الحرب الأخيرة على قطاع غزة حيث استمرت الكتائب وإلى جانبها فصائل المقاومة الأخرى في قصف المستوطنات والمدن الإسرائيلية خاصة في العمق بالصواريخ وذلك منذ بداية الحرب حتى الدقائق الأخيرة قبيل انتهائها.فلسطين اليوم
وقال موقع "0404" المقرب من الجيش إن عمليات الإطلاق هذه والتي جرت على دفعات من المستوطنات المخلاة في جنوب قطاع غزة، تأتي في إطار التجارب الصاروخية التي تنفذها كتائب القسام استعدادًا لجولة تصعيد مقبلة.
وتعتبر هذه أكبر تجربة تنفذها كتائب القسام، حيث نفذت قبل أيام تجربة كبيرة بإطلاقها 10 صواريخ دفعة واحدة وهي عبارة عن صواريخ من عيارات مختلفة بعضها قادر على ضرب العمق الإسرائيلي (منطقة غوش دان)، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية.
ونجحت كتائب القسام رغم الحصار الذي يفرض على القطاع من صناعة صواريخ قادرة على الوصول إلى مدينة حيفا الواقعة شمال فلسطين المحتلة عام 1948 والتي تبعد ما يزيد عن 140 كيلومترا.
وتحدثت تقارير إسرائيلية مؤخرا أن كتائب القسام تسعى بعد نجاحها في تطوير صواريخ لتغطي العمق الإسرائيلي (وصولها إلى مدينة حيفا) إلى زيادة دقة هذه الصواريخ، وأيضا زيادة الرأس الحربي (المتفجرات) الذي يحمله الصاروخ لإيقاع أكبر عدد من الخسائر البشرية والمادية.
وتمتلك كتائب القسام العديد من طرازات الصواريخ وهي (r160، وj90، وm75، وs55، وصواريخ قسام بمديات أقل 40، و30، و20 كيلومترًا)، إضافة إلى صواريخ نجحت في تهريبا إلى القطاع من طراز (فجر 5) إيرانية الصنع، و(غراد).
وشكلت الصواريخ سلاحا قويًا في الحرب الأخيرة على قطاع غزة حيث استمرت الكتائب وإلى جانبها فصائل المقاومة الأخرى في قصف المستوطنات والمدن الإسرائيلية خاصة في العمق بالصواريخ وذلك منذ بداية الحرب حتى الدقائق الأخيرة قبيل انتهائها.فلسطين اليوم