سامسونغ تسجل انخفاضاً بأرباحها في الربع الأخير من العام
جو 24 : مضى ربع آخر من العام المالي ومعه أتت نتائج مبيعات مخيبة للآمال لا تصب لصالح شركة سامسونغ، إذ انخفض مستوى الفائدة الكلية بنسبة 27 في المائة مقارنة بالعام السابق/ بالأخص مع تزايد المنافسة على قطاع الهواتف الذكية.
ويتوقع أن تحدث الشركة التي تتخذ من كوريا الجنوبية مقراً لها، بعض التغييرات الجذرية فيها بعد نتائج الربع الأخير، إلا أنها كانت متوقعة بعد خسارة متتالية خلال الأرباع الثلاثة السابقة.
ولكن في الوقت ذاته حظيت سامسونغ ببعض الأخبار الطيبة، إذ بقي مستوى مبيعات هواتفها الذكية ثابتة مع زيادة في مبيعات الرقاقات الإلكترونية.
وتعمل الشركة على استغلال قطاع الهواتف الذكية كمحرك أساسي لأرباحها، إلا أن المنافسة الشديدة في مجال الهواتف الذكية من آبل الأمريكية و"Xiaomi"الصينية.
وأشار محللون اقتصاديون العام الماضي إلى ضرورة لجوء الشركة إلى "رصاصة فضية" أخرى لتعتمد عليها في تحقيق المبيعات، فوفقاً للمحلل من معهد برنستين للأبحاث، مارك نيومان، الذي قال في مقال له العام الماضي إنه يتوجب على الشركة أن تبحث عن مصدر آخر لتحقيق الأرباح، ويجب ألا يتعلق هذا المصدر بالهواتف الذكية، وأشار حينها إلى الأجهزة الطبية التي استثمرت فيها الشركة بشكل كبير من قبل.
ويتوقع أن تحدث الشركة التي تتخذ من كوريا الجنوبية مقراً لها، بعض التغييرات الجذرية فيها بعد نتائج الربع الأخير، إلا أنها كانت متوقعة بعد خسارة متتالية خلال الأرباع الثلاثة السابقة.
ولكن في الوقت ذاته حظيت سامسونغ ببعض الأخبار الطيبة، إذ بقي مستوى مبيعات هواتفها الذكية ثابتة مع زيادة في مبيعات الرقاقات الإلكترونية.
وتعمل الشركة على استغلال قطاع الهواتف الذكية كمحرك أساسي لأرباحها، إلا أن المنافسة الشديدة في مجال الهواتف الذكية من آبل الأمريكية و"Xiaomi"الصينية.
وأشار محللون اقتصاديون العام الماضي إلى ضرورة لجوء الشركة إلى "رصاصة فضية" أخرى لتعتمد عليها في تحقيق المبيعات، فوفقاً للمحلل من معهد برنستين للأبحاث، مارك نيومان، الذي قال في مقال له العام الماضي إنه يتوجب على الشركة أن تبحث عن مصدر آخر لتحقيق الأرباح، ويجب ألا يتعلق هذا المصدر بالهواتف الذكية، وأشار حينها إلى الأجهزة الطبية التي استثمرت فيها الشركة بشكل كبير من قبل.