حرمان المعتقلين من صلاة الجمعة
جو 24 : أرسل حزب حزب جبهة العمل الإسلامي رسالة لوزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، معربا عن أمله "بتدخل الوزير مع الجهات ذات العلاقة والمسؤولية بخصوص حرمان السجناء والمعتقلين من أداء صلاة الجمعة".
ونوهت الرسالة بأنه يتم حرمان معتقلين وسجناء من أداء صلاة الجمعة، رغم توفّر العدد الكافي لإقامة هذه الفريضة، مطالبة بتوفير مصليات في المراكز التي تفتقر الى وجود مساجد.
وتاليا نص الرسالة:
معالي وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
يهديكم حزب جبهة العمل الإسلامي خالص التحية وصادق المحبة. ويأمل من معاليكم التواصل مع الجهات ذات العلاقة والمسؤولية بخصوص حرمان السجناء والمعتقلين من أداء صلاة الجمعة، لما لهذه الفريضة من أثر كبير في تهذيب النفس وتزكيتها وتربيتها، لاسيما وأن كثيراً من المراكز يتوافر فيها العدد الكافي لإقامة هذه الفريضة، كما يمكن توفير مصليات في المراكز التي تفتقر الى وجود مساجد.
وهناك من الموقوفين والمعتقلين في بلدنا من هم من أهل الالتزام بمبادئ الدين الحنيف، والمحافظة على الصلوات الخمس، فلا ينبغي أن يحرموا من هذا الأجر العظيم.
آملين أن يكون لمعاليكم دوراً خيّراً، وموقفاً تسجلونه عند الله يوم القيامة، وسيذكره الخيرون في بلدنا الكريم، وسيعود بإذن الله على وطننا بالخير والفائدة .
والله ولي التوفيق .
وتفضلوا بقبول وافر الاحترام
الأمين العام، محمد عواد الزيود
ونوهت الرسالة بأنه يتم حرمان معتقلين وسجناء من أداء صلاة الجمعة، رغم توفّر العدد الكافي لإقامة هذه الفريضة، مطالبة بتوفير مصليات في المراكز التي تفتقر الى وجود مساجد.
وتاليا نص الرسالة:
معالي وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
يهديكم حزب جبهة العمل الإسلامي خالص التحية وصادق المحبة. ويأمل من معاليكم التواصل مع الجهات ذات العلاقة والمسؤولية بخصوص حرمان السجناء والمعتقلين من أداء صلاة الجمعة، لما لهذه الفريضة من أثر كبير في تهذيب النفس وتزكيتها وتربيتها، لاسيما وأن كثيراً من المراكز يتوافر فيها العدد الكافي لإقامة هذه الفريضة، كما يمكن توفير مصليات في المراكز التي تفتقر الى وجود مساجد.
وهناك من الموقوفين والمعتقلين في بلدنا من هم من أهل الالتزام بمبادئ الدين الحنيف، والمحافظة على الصلوات الخمس، فلا ينبغي أن يحرموا من هذا الأجر العظيم.
آملين أن يكون لمعاليكم دوراً خيّراً، وموقفاً تسجلونه عند الله يوم القيامة، وسيذكره الخيرون في بلدنا الكريم، وسيعود بإذن الله على وطننا بالخير والفائدة .
والله ولي التوفيق .
وتفضلوا بقبول وافر الاحترام
الأمين العام، محمد عواد الزيود
تابعو الأردن 24 على 
