النائب البطوش يصف رداً "للداخلية" بالهزيل.. والمجالي: يوجد رجال يحمون البلد
جو 24 : قال النائب بسام البطوش في حديث لوزير الداخلية إن إجابتكم على سؤالي المتعلق بالاستراتيجية الوطنية لمحاربة الإرهاب والتطرف "اجابة هزيلة" ونقول للشعب الأردني "كنا نعتقد ان هناك زلم يحمون البلد"
وأضاف البطوش أن الاجابة جاءت بصفحتين، وهو هزيلة، فكيف بها نريد محاربة الإرهاب والتطرف، وأضاف "إن كانت الدولة تستوعب التيار السلفي المتشدد ومنهم أبو قتادة فكيف تضيق ذرعاً بالإخوان المسلمين وهم تيار معتدل عبر حزبهم جبهة العمل الإسلامي.
من جهته رد وزير الداخلية حسين المجالي بالقول: إن ما قدمه هو استراتيجية دولة وتعمل بها كل مؤسسات الدولة وهي في بعض مفاصلها لا تنشر، وإن تفضل النائب للحضور إلى الوزارة سنطلعه عليها ولا نقوم بنشر الاستراتيجية.
وعندما قال سعادة النائب : نفكر أن هناك زلم أؤكد لمجلس النواب والشعب الأردني أن هناك زلم تحمي هذا الوطن والدليل على ذلك أن الجميع ينام وهو آمن ولا يذهب بحراسة خاصة لمنزله أو لعمله.
لا أحد يعلمني احترام أجهزتنا الأمنية، فأنا لم أتعرض لأجهزتنا الأمنية لحمايتي وحمايتك يا معالي الوزير، فأنا أتلكم عن زلم في وزارات ميتة، وعن زلم لا يعرفون كيف يجلسون على مقاعد الوزارة، اما قواتنا المسلحة فانا لم اعترض لها في هذا الرد.
وقال البطوش: فالجيش والمخابرات والامن والدرك هم زلم، أما من هم غير الزلم فيعرفون أنفسهم وهم الذين يتخلون عن واجباتهم التي اقسموا عليها.
وأضاف البطوش أن الاجابة جاءت بصفحتين، وهو هزيلة، فكيف بها نريد محاربة الإرهاب والتطرف، وأضاف "إن كانت الدولة تستوعب التيار السلفي المتشدد ومنهم أبو قتادة فكيف تضيق ذرعاً بالإخوان المسلمين وهم تيار معتدل عبر حزبهم جبهة العمل الإسلامي.
من جهته رد وزير الداخلية حسين المجالي بالقول: إن ما قدمه هو استراتيجية دولة وتعمل بها كل مؤسسات الدولة وهي في بعض مفاصلها لا تنشر، وإن تفضل النائب للحضور إلى الوزارة سنطلعه عليها ولا نقوم بنشر الاستراتيجية.
وعندما قال سعادة النائب : نفكر أن هناك زلم أؤكد لمجلس النواب والشعب الأردني أن هناك زلم تحمي هذا الوطن والدليل على ذلك أن الجميع ينام وهو آمن ولا يذهب بحراسة خاصة لمنزله أو لعمله.
لا أحد يعلمني احترام أجهزتنا الأمنية، فأنا لم أتعرض لأجهزتنا الأمنية لحمايتي وحمايتك يا معالي الوزير، فأنا أتلكم عن زلم في وزارات ميتة، وعن زلم لا يعرفون كيف يجلسون على مقاعد الوزارة، اما قواتنا المسلحة فانا لم اعترض لها في هذا الرد.
وقال البطوش: فالجيش والمخابرات والامن والدرك هم زلم، أما من هم غير الزلم فيعرفون أنفسهم وهم الذين يتخلون عن واجباتهم التي اقسموا عليها.