أسباب عودة تألق ميسي مع برشلونة
جو 24 : كشفت تقارير صحفية اليوم الأربعاء أن أسباب عودة ليونيل ميسي نجم برشلونة مرة أخرى للتألق مع الفريق، يتمثل في النظام الغذائي الذي يتبعه بالإضافة لتخلصه من هاجس الإصابات والخوف منها.
ووفقاً لصحيفة "ماركا"فإن ميسي استشار أخصائياً في النظام الغذائي والذي كان أحد أسباب تراجع مستواه الموسم الماضي.
وكان بيب جوارديولا لدى وصوله إلى برشلونة في عام 2008 قد أجبر ميسي على تغيير جذري في نظامه الغذائي.
وفي هذا الصدد، النتائج كانت ممتازة إذ أنه قام بالحد من اللحوم والحلويات وبما في ذلك الأسماك في النظام الغذائي الخاص به، وعاد مرة أخرى ميسي ليعطي إهتمام أكبر لنظامه الغذائي، وهذا التحسن في النظام الغذائي كان له تأثير إيجابي على الجانب البدني.
وتشير صحيفة "ماركا" أن ميسي لم يعد يعاني من إصابات كما كان الحال في آخر موسمين، النظام الغذائي هو المفتاح لتجنب الإصابة ولذلك فمنذ بداية الموسم لم يعاني من أي إصابة بالإضافة إلى أنه لم يعد يشعر بالخوف من التعرض لإصابات.
ومن جانب آخر، فإن العلاقة العائلية لها دور في تحسن ميسي على أرضية الميدان، أما عدم وجود علاقة متينة مع مدربه لويس إنريكي لا تشكل عائقاً بالنسبة له، إذ على حد قول نفس الصحيفة فلا زال اللاعب والمدرب لا يتحدثان مع بعضهما البعض والتواصل بينهما يتم من خلال قادة الفريق وخاصة تشافي هيرنانديز.
وحسب "ماركا" فإن علاقة ميسي مع بقية اللاعبين جيدة، وخلال هذا الموسم يجب تسليط الضوء على علاقته مع لويس سواريز والتي تعتبر ممتازة، فمنذ وصول الأوروجوياني وهم في تواصل وكان لأندريس إنييستا دور فعال في هذه العلاقة.
ويضاف إلى ذلك تحسن علاقته مع نيمار، الموسم الماضي لم تكن علاقتهما مثالية بسبب الجدل الذي أثير في صفقة البرازيلي، وتم إنشاء تنافس داخل الفريق بسبب الكشف عن الراتب المرتفع للبرازيلي، أما الآن فقد تغير السيناريو وهناك تفاهما كبيرا بين البرزيلي والأرجنتيني ويظهر ذلك في أرضية الميدان.
ووفقاً لصحيفة "ماركا"فإن ميسي استشار أخصائياً في النظام الغذائي والذي كان أحد أسباب تراجع مستواه الموسم الماضي.
وكان بيب جوارديولا لدى وصوله إلى برشلونة في عام 2008 قد أجبر ميسي على تغيير جذري في نظامه الغذائي.
وفي هذا الصدد، النتائج كانت ممتازة إذ أنه قام بالحد من اللحوم والحلويات وبما في ذلك الأسماك في النظام الغذائي الخاص به، وعاد مرة أخرى ميسي ليعطي إهتمام أكبر لنظامه الغذائي، وهذا التحسن في النظام الغذائي كان له تأثير إيجابي على الجانب البدني.
وتشير صحيفة "ماركا" أن ميسي لم يعد يعاني من إصابات كما كان الحال في آخر موسمين، النظام الغذائي هو المفتاح لتجنب الإصابة ولذلك فمنذ بداية الموسم لم يعاني من أي إصابة بالإضافة إلى أنه لم يعد يشعر بالخوف من التعرض لإصابات.
ومن جانب آخر، فإن العلاقة العائلية لها دور في تحسن ميسي على أرضية الميدان، أما عدم وجود علاقة متينة مع مدربه لويس إنريكي لا تشكل عائقاً بالنسبة له، إذ على حد قول نفس الصحيفة فلا زال اللاعب والمدرب لا يتحدثان مع بعضهما البعض والتواصل بينهما يتم من خلال قادة الفريق وخاصة تشافي هيرنانديز.
وحسب "ماركا" فإن علاقة ميسي مع بقية اللاعبين جيدة، وخلال هذا الموسم يجب تسليط الضوء على علاقته مع لويس سواريز والتي تعتبر ممتازة، فمنذ وصول الأوروجوياني وهم في تواصل وكان لأندريس إنييستا دور فعال في هذه العلاقة.
ويضاف إلى ذلك تحسن علاقته مع نيمار، الموسم الماضي لم تكن علاقتهما مثالية بسبب الجدل الذي أثير في صفقة البرازيلي، وتم إنشاء تنافس داخل الفريق بسبب الكشف عن الراتب المرتفع للبرازيلي، أما الآن فقد تغير السيناريو وهناك تفاهما كبيرا بين البرزيلي والأرجنتيني ويظهر ذلك في أرضية الميدان.
تابعو الأردن 24 على 
