خطة أممية بقيمة 705 مليون $ منها 80% لغزة
جو 24 : أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، اليوم الخميس، عن تقديم مبلغ 705 ملايين دولار ضمن خطة لتلبية الاحتياجات الإنسانية وتنفيذ مشاريع خدماتية للفلسطينيين، خصصت منه 80% لقطاع غزة.
وطالبت "أوتشا" عبر منسقها جيمس راولي بسرعة رفع الحصار المفروض على قطاع غزة وفتح معبر رفح البري، وتمكين الفلسطينيين من التنقل ونقل البضائع بحرية إلى الضفة المحتلة، وتوسيع منطقة الصيد إلى 20 ميلاً بحرياً، ووقف طويل لإطلاق النار وإعادة الإعمار.
ودعا راولي خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس برام الله، بحضور وزير الاقتصاد محمد مصطفى، ومدير عمليات "الأونروا" روبرت تيرنر، إلى إنجاز المصالحة الداخلية لتتمكن الحكومة من أخذ دورها في تقديم خدماتها إلى الفلسطينيين، إضافة إلى وجود تمثيل فلسطيني على الحدود.
وأكد أنه سيُخصص تمويل الخطة لتأمين الحاجات الأساسية للمهمشين والضعفاء، وذلك لتنفيذ مشاريع طرحتها 77 منظمة، منها 64 غير حكومية محلية ودولية، و13 وكالة تابعة للأمم المتحدة، نسبة 80% منها لقطاع غزة.
وأشار راولي إلى أن عملية إعادة الإعمار تسرى على خلاف ما تم التخطيط له، بسبب عدم التزام الدول بتقديم المساعدات إلى السلطة الفلسطينية والمؤسسات العاملة.
وأضاف: "في حال لم يتم الحصول على الدعم اللازم لتنفيذ هذه الخطة، فإن نحو 1.6 مليون فلسطيني سيحرمون، من الحصول على الخدمات الأساسية وسيؤثر ذلك سلباً في حياتهم، فضلاً عن استمرار تهجير 22 ألف عائلة".
هذا وأكد مدير عمليات "الأونروا" روبرت تيرنر، أنه لا يمكن تحسين الأوضاع في غزة من دون رفع الحصار المفروض عليها، مطالباً المجتمع الدولي بتوفير الحاجات الإنسانية للقطاع، واتخاذ قرارات أكثر حكمة لصالح الفلسطينيين. فلسطين الان
وطالبت "أوتشا" عبر منسقها جيمس راولي بسرعة رفع الحصار المفروض على قطاع غزة وفتح معبر رفح البري، وتمكين الفلسطينيين من التنقل ونقل البضائع بحرية إلى الضفة المحتلة، وتوسيع منطقة الصيد إلى 20 ميلاً بحرياً، ووقف طويل لإطلاق النار وإعادة الإعمار.
ودعا راولي خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس برام الله، بحضور وزير الاقتصاد محمد مصطفى، ومدير عمليات "الأونروا" روبرت تيرنر، إلى إنجاز المصالحة الداخلية لتتمكن الحكومة من أخذ دورها في تقديم خدماتها إلى الفلسطينيين، إضافة إلى وجود تمثيل فلسطيني على الحدود.
وأكد أنه سيُخصص تمويل الخطة لتأمين الحاجات الأساسية للمهمشين والضعفاء، وذلك لتنفيذ مشاريع طرحتها 77 منظمة، منها 64 غير حكومية محلية ودولية، و13 وكالة تابعة للأمم المتحدة، نسبة 80% منها لقطاع غزة.
وأشار راولي إلى أن عملية إعادة الإعمار تسرى على خلاف ما تم التخطيط له، بسبب عدم التزام الدول بتقديم المساعدات إلى السلطة الفلسطينية والمؤسسات العاملة.
وأضاف: "في حال لم يتم الحصول على الدعم اللازم لتنفيذ هذه الخطة، فإن نحو 1.6 مليون فلسطيني سيحرمون، من الحصول على الخدمات الأساسية وسيؤثر ذلك سلباً في حياتهم، فضلاً عن استمرار تهجير 22 ألف عائلة".
هذا وأكد مدير عمليات "الأونروا" روبرت تيرنر، أنه لا يمكن تحسين الأوضاع في غزة من دون رفع الحصار المفروض عليها، مطالباً المجتمع الدولي بتوفير الحاجات الإنسانية للقطاع، واتخاذ قرارات أكثر حكمة لصالح الفلسطينيين. فلسطين الان