رغم فوز الريال.. رونالدو خسر معركة جديدة مع ميسي!
جو 24 : حقق نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم فوزا صعبا على ضيفه ديبورتيفو لاكورونيا بثنائية نظيفة ضمن منافسات الجولة 23 من الدوري الإسباني على ملعب سانتياغو برنابيو السبت.
وسجل كل من إيسكو وبنزيمة هدفي اللقاء للملكي في لقاء بدا صعبا على لاعبي أنشيلوتي الذين بدا عليهم الصدمة بعد السقوط المدوي أمام أتلتيكو مدريد في الجولة الماضية برباعية نظيفة.
وعانى الفريق في بداية المباراة من تخلل واضح في دفاعه، حيث كاد لاعب برشلونة المعار إزاك كوينكا أن يسجل منذ الدقائق الأولى لولا تألق كاسياس في فرصة وفي الثانية قلة تركيز اللاعب في التسديد المباشر دون رقابة على مرمى القديس.
ولم يقدم الملكي الصحوة التي إنتظرها عشاقه حول العالم، فقد بدى الفريق تائها خاصة في الدفاع والوسط يغياب "كرويف الكرواتي" لوكا مودريتش بسبب الإصابة.
وحاول رونالدو أن يسجل إلا أن كرته إرتطمت بالقائم، وهي أخطر ما قام به الدون في اللقاء على غير عادته، حيث لم يسجل الدون في السنة الجديدة سوى 3 أهداف عكس البرغوث الذي يدخل السنة الجديدة برصيد 8 أهداف، وبدى واضحا على صاروخ ماديرا رغبته في التسجيل خاصة في آخر فرصة وصلته عن طريق البديل خيسي رودريغز، إلا أن كرة البرتغالي مرت بجوار القائم الأيمن مما أثار غضبه رغم تفوق فريقه في النتيجة.
إلا أن الصراع المصغر بينه وبين البرغوث يبقي أفضل لاعب في العالم تحت ضغوط دائمة خاصة مع إنتفاضة البرغوث المرعبة في السنة الجديدة.
وقد بدا واضحا على رونالدو مدى رغبته في التسجيل وتوسيع الفارق مع البرغوث إلى 6 و 7 أهداف، إلا أن العارضة والحظ وتراجع مستوى بعض لاعبي الملكي حال دون ذلك.
وخسر ريال مدريد ظهيره العائد من الإصابة مارسيلو بعد تدخل عنيف من لاعب الديبور، لتتواصل مشاكل الميرنغي في الخطوط الخلفية خاصة، حيث خسر الملكي خدمات راموس وبيبي ومارسيلو بسبب الإصابة.
ويبتعد رونالدو بعد هذه المباراة عن ميسي بفارق 5 أهداف وهو ما يعتبر رقما سهلا للبرغوث الذي سيواجه مع البرسا ليفانتي على أرضه وبين جماهير في ملعب الكامب نو.
ويبتعد ريال مدريد بعد هذه المباراة بفارق 4 نقاط عن برشلونة الذي يسعى لاعادة فارق النقطة أمام الخفافيش السوداء التي قدم تصنع مفاجئة غير متوقعة على ملعب الكتلان.
(يورو سبورت)
وسجل كل من إيسكو وبنزيمة هدفي اللقاء للملكي في لقاء بدا صعبا على لاعبي أنشيلوتي الذين بدا عليهم الصدمة بعد السقوط المدوي أمام أتلتيكو مدريد في الجولة الماضية برباعية نظيفة.
وعانى الفريق في بداية المباراة من تخلل واضح في دفاعه، حيث كاد لاعب برشلونة المعار إزاك كوينكا أن يسجل منذ الدقائق الأولى لولا تألق كاسياس في فرصة وفي الثانية قلة تركيز اللاعب في التسديد المباشر دون رقابة على مرمى القديس.
ولم يقدم الملكي الصحوة التي إنتظرها عشاقه حول العالم، فقد بدى الفريق تائها خاصة في الدفاع والوسط يغياب "كرويف الكرواتي" لوكا مودريتش بسبب الإصابة.
وحاول رونالدو أن يسجل إلا أن كرته إرتطمت بالقائم، وهي أخطر ما قام به الدون في اللقاء على غير عادته، حيث لم يسجل الدون في السنة الجديدة سوى 3 أهداف عكس البرغوث الذي يدخل السنة الجديدة برصيد 8 أهداف، وبدى واضحا على صاروخ ماديرا رغبته في التسجيل خاصة في آخر فرصة وصلته عن طريق البديل خيسي رودريغز، إلا أن كرة البرتغالي مرت بجوار القائم الأيمن مما أثار غضبه رغم تفوق فريقه في النتيجة.
إلا أن الصراع المصغر بينه وبين البرغوث يبقي أفضل لاعب في العالم تحت ضغوط دائمة خاصة مع إنتفاضة البرغوث المرعبة في السنة الجديدة.
وقد بدا واضحا على رونالدو مدى رغبته في التسجيل وتوسيع الفارق مع البرغوث إلى 6 و 7 أهداف، إلا أن العارضة والحظ وتراجع مستوى بعض لاعبي الملكي حال دون ذلك.
وخسر ريال مدريد ظهيره العائد من الإصابة مارسيلو بعد تدخل عنيف من لاعب الديبور، لتتواصل مشاكل الميرنغي في الخطوط الخلفية خاصة، حيث خسر الملكي خدمات راموس وبيبي ومارسيلو بسبب الإصابة.
ويبتعد رونالدو بعد هذه المباراة عن ميسي بفارق 5 أهداف وهو ما يعتبر رقما سهلا للبرغوث الذي سيواجه مع البرسا ليفانتي على أرضه وبين جماهير في ملعب الكامب نو.
ويبتعد ريال مدريد بعد هذه المباراة بفارق 4 نقاط عن برشلونة الذي يسعى لاعادة فارق النقطة أمام الخفافيش السوداء التي قدم تصنع مفاجئة غير متوقعة على ملعب الكتلان.
(يورو سبورت)