يافطات للجبهة العمل الاسلامي في مؤتمر "استراتيجية مكافحة الارهاب" تطالب بالعدالة
جو 24 : فاجأ شباب في حزب جبهة العمل الاسلامي مؤتمر "نحو إستراتيجية شاملة لمحاربة التطرف... فرص التوافق الوطني وتحدياته" الذي ينظمه مركز القدس للدراسات السياسية وجاءت جلسته اليوم تحت عنوان "السياسات الأمنية، والعنف المجتمعي، وسيادة القانون برفعهم يافطات تؤكد على ان "التضييق على الحريات هو تطرف"، و"تكميم الأفواه هو تطرف"، و"العقلية الأمنية هي تصنع التطرف"، "وتقييد الحريات هو التطرف" و"الفساد هو التطرف"، "ولا تصنعوا التطرف بفسادكم ثم تلعنوه".
وجلس هؤلاء الشباب على احدى طاولات المؤتمر رافعين يافطاتهم بصمت، لكن تحدث احد هؤلاء الشباب في مداخلة قال فيها ان سيادة القانون انتقائية، وان ذلك هو ما يصنع التطرف، مشيرا الى الحكم الجائر نائب المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين زكي بني ارشيد الذي حوكم بتصرف قام بها عدد من الاشخاص قبله.
وأكدد على ان الشعور بالظلم يصنع التطرف، وأن السياسية الامنية هو من يصنع التطرف، والمواطن يحتاج في مركز الامن والمستشفى الى كرامته، متسائلا الى متى سيبقى التعامل المني هو السائد؟
واضاف ان وقفتهم هذه تريد ان توصل رسالة الى الجهات الرسمية بكيف ينظر المجتمع الى التطرف، وكيف يعرف، وما هي آليات محاربته.
وأضاف اتينا لنقول ان الشباب هم من يجعل التطرف ظاهرة وهم من يحاربونه في الوقت نفسه، مؤكدا ععلى ان الحرية في القول والفعل هي الاداسة الاساسية في محاربة التطرف.
وجلس هؤلاء الشباب على احدى طاولات المؤتمر رافعين يافطاتهم بصمت، لكن تحدث احد هؤلاء الشباب في مداخلة قال فيها ان سيادة القانون انتقائية، وان ذلك هو ما يصنع التطرف، مشيرا الى الحكم الجائر نائب المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين زكي بني ارشيد الذي حوكم بتصرف قام بها عدد من الاشخاص قبله.
وأكدد على ان الشعور بالظلم يصنع التطرف، وأن السياسية الامنية هو من يصنع التطرف، والمواطن يحتاج في مركز الامن والمستشفى الى كرامته، متسائلا الى متى سيبقى التعامل المني هو السائد؟
واضاف ان وقفتهم هذه تريد ان توصل رسالة الى الجهات الرسمية بكيف ينظر المجتمع الى التطرف، وكيف يعرف، وما هي آليات محاربته.
وأضاف اتينا لنقول ان الشباب هم من يجعل التطرف ظاهرة وهم من يحاربونه في الوقت نفسه، مؤكدا ععلى ان الحرية في القول والفعل هي الاداسة الاساسية في محاربة التطرف.
تابعو الأردن 24 على 
