إلى النجوم الذين يتهموننا بسيرين عبد النور
جو 24 : قبل قليل وخلال جلسة عمل أطلعني فريق عملي على ما يدور حولنا (هو اجتماع تقليدي) واخبروني أن يوسف الخال كتب يشتمنا قدحاً ذماً تحقيراً في نص نشره على موقع الـ Twitter وأضاف إلى النص الممتلئ بالأخطاء اللغوية ما يعتقده الصديق يوسف شعراً.. يقول فيه ما معناه أن حبرنا أسود وقلبنا أزرق وأننا نبحث عن مكانة بين الصحف الفنية!
وردما كتبه يوسف من هجوم تعسفي جاء رداً على مقالة نشرت هنا البارحة للزميل ميلكون كارابتيان.
حين اطلعت على المقالة المذكورة وجدت أنها (مقالة رأي) وفقط (مقالة رأي).
من يرغب بقراءتها فإنها في باب Walaw ولو تحت عنوان (يوسف الخال يمجد ذاته ويعيش الأنا المتضخمة ونسي عمار شلق وطوني عيسى).
رأي الزميل كرابتيان ليس مُنزلاً وليس بالضرورة صائباً ومعظمنا في المكتب لا يؤيد المقالة.. لكنها اللعبة.. لعبة أن يكون لكل منا الرأي الخاص بنا.. وأن تكون له مساحته في حق الرأي وحق التعبير عنه كتابة ونشراً.
واللعبة المحترمة على موقع محترم يقضي بأن لا أقمع غيري من زملائي وأن لا أحمل العصا وأدير أقلامهم كما اشتهي أنا.
ما كتبه يوسف على الـ Twitter من بشاعات فعله آخرون مثله من قبل.. وهم فقط هيفا وهبي أحلام نادين الراسي وكارول سماحة و”بس” وكلهم تراجعوا واعتذروا وتأسفوا بطرق مختلفة إلى أحلام التي تخضع للمحاكمة والتي أطالب بسجنها.
ليوسف وورد الخال ونيكول سابا الذين أعتبرهم أصدقائي أقول: الزميل ملكون لا يعرف سيرين عبد النور.. وإن كان يعرفها فهو لا يأتمر بأمرها ولا هي طلبت منا مرة أن نكتب ضد أحد لأنها تحترم نفسها مثلكم تماماً.
أنتم أصدقاء لنا مثل سيرين.. أسألكم: هل اتصلتم مرة وطلبتم منا أن نكتب ضد فلان أو علان؟
أنتم لم تفعلوا لأنكم أولا تحترمون أنفسكم ولأنكم تعرفون جيداً أننا لسنا أدوات ولا “مريونات” ولا أحد يملي علينا ما نكتب.
ولكل النجوم الذين لا أرغب بذكر اسمائهم أقول: حين نقول رأياً أو نكتبه فهذا لا يعني أننا نكرهكم.. ولا يعني أننا نصفي حسابات هي أصلاً غير موجودة..
وعلى الجميع أن يفهم بأنه وأياً كانت الصداقة التي تجمعنا بأي منكم فإنكم تشهدون على حجم المسافة التي نحرص على أن تبقى بيننا كي لا يختلط الحابل بالنابل وكي يظل نصنا نقياً من “الشللية والصحبجية”.
وللأستاذ يوسف الذي وصفنا بأننا نبحث عن مكانة بين الصحف الفنية أنشر له الوثائق التالية التي تثبت أننا نسبق التويتر بثماني مراتب في لبنان ونحن المرتبة الثانية بعد الـ Facebook ومكانتنا أعلى بدرجات كبيرة جداَ من أي مؤسسة إعلامية فنية أو سياسية مرئية أو مسموعة.. على الصديق يوسف يفرح لنا ولمجهوداتنا.
اقول ذلك لأني أعرف أن يوسف الخال ابن بيت عريق ووالده يوسف الخال مؤسس مجلة (شعر) أي أنه ابن رائد من رواد صناعة ثقافة الجمال وأمه شاعرة مها بيرقدار الخال وهي من أجمل الأمهات.. لا يليق بيوسف أن ينحدر إلى مستوى الطقاقات وأن يسب ويحقر ما يعاقب عليه القانون بالسجن.. حتماً هو الآن نادم عما اقترفه لسانه الأحمر وقلمة الرمادي.. وحتماً لن يعرض نفسه للمسائلة القانونية وسيمحو ما كتبه.
الجرس
نضال الأحمدية
وردما كتبه يوسف من هجوم تعسفي جاء رداً على مقالة نشرت هنا البارحة للزميل ميلكون كارابتيان.
حين اطلعت على المقالة المذكورة وجدت أنها (مقالة رأي) وفقط (مقالة رأي).
من يرغب بقراءتها فإنها في باب Walaw ولو تحت عنوان (يوسف الخال يمجد ذاته ويعيش الأنا المتضخمة ونسي عمار شلق وطوني عيسى).
رأي الزميل كرابتيان ليس مُنزلاً وليس بالضرورة صائباً ومعظمنا في المكتب لا يؤيد المقالة.. لكنها اللعبة.. لعبة أن يكون لكل منا الرأي الخاص بنا.. وأن تكون له مساحته في حق الرأي وحق التعبير عنه كتابة ونشراً.
واللعبة المحترمة على موقع محترم يقضي بأن لا أقمع غيري من زملائي وأن لا أحمل العصا وأدير أقلامهم كما اشتهي أنا.
ما كتبه يوسف على الـ Twitter من بشاعات فعله آخرون مثله من قبل.. وهم فقط هيفا وهبي أحلام نادين الراسي وكارول سماحة و”بس” وكلهم تراجعوا واعتذروا وتأسفوا بطرق مختلفة إلى أحلام التي تخضع للمحاكمة والتي أطالب بسجنها.
ليوسف وورد الخال ونيكول سابا الذين أعتبرهم أصدقائي أقول: الزميل ملكون لا يعرف سيرين عبد النور.. وإن كان يعرفها فهو لا يأتمر بأمرها ولا هي طلبت منا مرة أن نكتب ضد أحد لأنها تحترم نفسها مثلكم تماماً.
أنتم أصدقاء لنا مثل سيرين.. أسألكم: هل اتصلتم مرة وطلبتم منا أن نكتب ضد فلان أو علان؟
أنتم لم تفعلوا لأنكم أولا تحترمون أنفسكم ولأنكم تعرفون جيداً أننا لسنا أدوات ولا “مريونات” ولا أحد يملي علينا ما نكتب.
ولكل النجوم الذين لا أرغب بذكر اسمائهم أقول: حين نقول رأياً أو نكتبه فهذا لا يعني أننا نكرهكم.. ولا يعني أننا نصفي حسابات هي أصلاً غير موجودة..
وعلى الجميع أن يفهم بأنه وأياً كانت الصداقة التي تجمعنا بأي منكم فإنكم تشهدون على حجم المسافة التي نحرص على أن تبقى بيننا كي لا يختلط الحابل بالنابل وكي يظل نصنا نقياً من “الشللية والصحبجية”.
وللأستاذ يوسف الذي وصفنا بأننا نبحث عن مكانة بين الصحف الفنية أنشر له الوثائق التالية التي تثبت أننا نسبق التويتر بثماني مراتب في لبنان ونحن المرتبة الثانية بعد الـ Facebook ومكانتنا أعلى بدرجات كبيرة جداَ من أي مؤسسة إعلامية فنية أو سياسية مرئية أو مسموعة.. على الصديق يوسف يفرح لنا ولمجهوداتنا.
اقول ذلك لأني أعرف أن يوسف الخال ابن بيت عريق ووالده يوسف الخال مؤسس مجلة (شعر) أي أنه ابن رائد من رواد صناعة ثقافة الجمال وأمه شاعرة مها بيرقدار الخال وهي من أجمل الأمهات.. لا يليق بيوسف أن ينحدر إلى مستوى الطقاقات وأن يسب ويحقر ما يعاقب عليه القانون بالسجن.. حتماً هو الآن نادم عما اقترفه لسانه الأحمر وقلمة الرمادي.. وحتماً لن يعرض نفسه للمسائلة القانونية وسيمحو ما كتبه.
الجرس
نضال الأحمدية