جويل حاتم وجورج الراسي ومهزلة حقيقية على الفايسبوك
جو 24 : قبل سنة تزوجت عارضة الأزياء جويل حاتم من الفنان جورج الراسي مدنياً في قبرص، لتعلن صباح أمس طلاقها منه، علماً أنمه ولكي ينفذ هذا الطلاق فهو يحتاج إلى إجراءات وترتيبات معينة ولا يمكن أن يتحقق بين ليلة وضحاها، خصوصاً وأن جويل وجورج إحتفلا معا بعيد الحب قبل عدة أيام وستكون لهما إطلالة اليوم في أحد البرامج التلفزيونية التي تم تسجيلها قبل عدة أيام.
جويل حاتم لكي "تفش خلقها" أعلنت بالأمس طلاقها من جورج الراسي على "فايسبوك"، لأنها رغبت على حد قولها أن يعرف الناس منها هذا الخبر، ثم ما لبثت أن تراجعت عن موقفها بعد عدة ساعات، ونسفت بنفسها الخبر عندما نشرت خبراً تنفي فيه هذا الطلاق، وأقسمت بحياة إبنها جو انها نادمة على ما فعلته، وأن كل ما حصل أن زوجها جورج الراسي ترك البيت ولكنها لا ترغب بالطلاق، بل تريد عائلة جميلة، وأنها نشرت خبر الطلاق على "الفيسبوك"، بسبب "قهرها".
وختمت جويل كلامها بتوجيه رسالة للشامتين، ومن دون أن يعرف من تقصد بهم، وقالت "من يريد أن يشمت بنا هو حر وأتقدم بالشكر لكل من يقدم الدعم لنا".
الجملة الأخيرة التي كتبتها جويل صاغتها بلغة الجمع، أي أنها كانت تتحدث بإسمها وبإسم زوجها جورج الراسي، وهذا يعني أن جورج عاد إلى البيت، ولكن بتصرفاتها فتحت على نفسها ألف باب وباب، وبات مطلوباً منها تقديم تفسير "للشوشرة" الكبيرة التي تسببت بها خلال يوم واحد، والتي تتعلق بموضوع حساس جداً هو موضوع الطلاق خصوصاً وأنها أم لطفل صغير
وما لبثت صديقة جويل أن نشرت صورة عشاء جمع بين الزوجين أعلنت فيه أن المياه عادت إلى مجاريها، فحقق الزوجان خلال يوم واحد ضجة لم يكونا يحلمان بها، وهو ما يطرح علامات استفهام حول قبول والدين بتشريع حياتهما الزوجية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي طمعاً بالشهرة، أم أن جويل في كل مرة تقرر فيها أن تتشاجر مع جورج، ستقوم بإعلان خبر طلاقها على الفايسبوك؟
جويل حاتم لكي "تفش خلقها" أعلنت بالأمس طلاقها من جورج الراسي على "فايسبوك"، لأنها رغبت على حد قولها أن يعرف الناس منها هذا الخبر، ثم ما لبثت أن تراجعت عن موقفها بعد عدة ساعات، ونسفت بنفسها الخبر عندما نشرت خبراً تنفي فيه هذا الطلاق، وأقسمت بحياة إبنها جو انها نادمة على ما فعلته، وأن كل ما حصل أن زوجها جورج الراسي ترك البيت ولكنها لا ترغب بالطلاق، بل تريد عائلة جميلة، وأنها نشرت خبر الطلاق على "الفيسبوك"، بسبب "قهرها".
وختمت جويل كلامها بتوجيه رسالة للشامتين، ومن دون أن يعرف من تقصد بهم، وقالت "من يريد أن يشمت بنا هو حر وأتقدم بالشكر لكل من يقدم الدعم لنا".
الجملة الأخيرة التي كتبتها جويل صاغتها بلغة الجمع، أي أنها كانت تتحدث بإسمها وبإسم زوجها جورج الراسي، وهذا يعني أن جورج عاد إلى البيت، ولكن بتصرفاتها فتحت على نفسها ألف باب وباب، وبات مطلوباً منها تقديم تفسير "للشوشرة" الكبيرة التي تسببت بها خلال يوم واحد، والتي تتعلق بموضوع حساس جداً هو موضوع الطلاق خصوصاً وأنها أم لطفل صغير
وما لبثت صديقة جويل أن نشرت صورة عشاء جمع بين الزوجين أعلنت فيه أن المياه عادت إلى مجاريها، فحقق الزوجان خلال يوم واحد ضجة لم يكونا يحلمان بها، وهو ما يطرح علامات استفهام حول قبول والدين بتشريع حياتهما الزوجية على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي طمعاً بالشهرة، أم أن جويل في كل مرة تقرر فيها أن تتشاجر مع جورج، ستقوم بإعلان خبر طلاقها على الفايسبوك؟