الدوري الإنجليزي...صيت الغنى ولا صيت الفقر
جو 24 : عمار الحارس - اليوم، أردت أن أقف عند ما يحدث في الدوري الإنجليزي وهل لا يزال الدوري الأقوى بنظر الجماهير أم تغيرت الفكرة مع مرور الزمن!!.
لا يمكن لأحد أن يحدد من هو الدوري الأقوى بالنظر للأسماء الموجودة في هذا الدوري أو ذاك؛ لأنه في كل دوري يوجد أسماء كبيرة لها قيمة كروية على مستوى العالم، لذلك يجب عدم النظر إلى الأسماء.
ويجب أيضا أن لا ننظر لأرباح النادي لأنها لا تحدد أيضا الدوري الأقوى فبعض النوادي تحقق النتائج ولكنها ليست من ضمن قائمة النوادي الأغنى، وأيضا يوجد بعض الأندية يشتريها أصحاب المليارات من أجل التجارة والجلوس على المنصة الشرفية للملعب فقط، فلهذا يجب أن نلغي فكرة النادي الأغنى.
لذلك يجب أن نتوجه فقط لنتائج الأندية في البطولات الأوروبية للحكم عليها، فعذرا أيها الدوري الإنجليزي لقد أخذت (صيت غنى) فقط ونسيت نتائجك المخيبة للآمال.
لو نظرنا لنتائج الأندية الإنجليزية في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي فإنهم يتسابقون على الخروج من البطولات وليس المنافسة عليها، فإنهم لا يزالوا يتذكرون الماضي الجميل ولا يريدون أن ينظروا للواقع الأليم الذي تعيشه الكرة الإنجليزية.
وللأسف، حتى لو نظرنا إلى تاريخ بطولة دوري أبطال أوروبا فقد توجت الأندية الإنجليزية بهذه البطولة منذ تأسيسها 12 مرة من أصل 59 بطولة، فحتى هذا الرقم لا يشفع لأندية (البريميرليغ).
فأنا أعتذر لعشاق الأندية الإنجليزية فهذا هو الواقع ولكن أتمنى أن تنجح الأندية الإنجليزية في العودة لمنصات التتويج أو المنافسة على البطولات، ولكن حال الأندية الانجليزية يجسده المثل الشعبي القائل (صيت الغنى ولا صيت الفقر).
لا يمكن لأحد أن يحدد من هو الدوري الأقوى بالنظر للأسماء الموجودة في هذا الدوري أو ذاك؛ لأنه في كل دوري يوجد أسماء كبيرة لها قيمة كروية على مستوى العالم، لذلك يجب عدم النظر إلى الأسماء.
ويجب أيضا أن لا ننظر لأرباح النادي لأنها لا تحدد أيضا الدوري الأقوى فبعض النوادي تحقق النتائج ولكنها ليست من ضمن قائمة النوادي الأغنى، وأيضا يوجد بعض الأندية يشتريها أصحاب المليارات من أجل التجارة والجلوس على المنصة الشرفية للملعب فقط، فلهذا يجب أن نلغي فكرة النادي الأغنى.
لذلك يجب أن نتوجه فقط لنتائج الأندية في البطولات الأوروبية للحكم عليها، فعذرا أيها الدوري الإنجليزي لقد أخذت (صيت غنى) فقط ونسيت نتائجك المخيبة للآمال.
لو نظرنا لنتائج الأندية الإنجليزية في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي فإنهم يتسابقون على الخروج من البطولات وليس المنافسة عليها، فإنهم لا يزالوا يتذكرون الماضي الجميل ولا يريدون أن ينظروا للواقع الأليم الذي تعيشه الكرة الإنجليزية.
وللأسف، حتى لو نظرنا إلى تاريخ بطولة دوري أبطال أوروبا فقد توجت الأندية الإنجليزية بهذه البطولة منذ تأسيسها 12 مرة من أصل 59 بطولة، فحتى هذا الرقم لا يشفع لأندية (البريميرليغ).
فأنا أعتذر لعشاق الأندية الإنجليزية فهذا هو الواقع ولكن أتمنى أن تنجح الأندية الإنجليزية في العودة لمنصات التتويج أو المنافسة على البطولات، ولكن حال الأندية الانجليزية يجسده المثل الشعبي القائل (صيت الغنى ولا صيت الفقر).
تابعو الأردن 24 على 
