تشيلسي يتوج بكأس الرابطة للمرة الثالثة مع مورينيو
جو 24 : توج فريق تشيلسي بلقب بطولة كأس رابطة المحترفين الإنجليزية للمرة الخامسة في تاريخه، والثالثة في عهد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، وذلك بعد الفوز في النهائي على توتنهام بهدفين دون رد على ملعب ويمبلي.
وتساوى تشيلسي بذلك مع أستون فيلا كثاني أكثر الفرق تتويجا بالبطولة، خلف ليفربول صاحب الثمانية القاب.
وحصد مورينيو اللقب الأول مع الـ”بلوز” في ولايته الثانية، واللقب الثالث في “كابيتال وان” بعد نسختي 2004-2005 و 2006-2007.
ويسعى مورينيو لإضافة هذا اللقب الى الدوري الممتاز الذي يتصدره حاليا من أجل ثنائية محلية هذا الموسم قد تتطور الى ثلاثية حال تتويجه بدوري أبطال أوروبا.
واكتفى توتنهام بألقابه الأربعة في البطولة، والأخير كان بموسم 2007-2008.
نجح “أسود غرب لندن” في التقدم خلال الشوط الأول قبل نهايته بهدف للقائد والمدافع جون تيري بعد متابعة لضربة ثابتة نفذها البرازيلي ويليان واصطدمت بالدفاع (ق45).
وسنحت لتوتنهام خلال الشوط أخطر فرص اللقاء من مخالفة ثابتة للدنماركي كريستيان إريكسن ارتدت من العارضة (ق10).
وفي الشوط الثاني كاد الإسباني سيسك فابريجاس يسجل من ضربة خلفية مزدوجة رائعة لكن تصدى لها الحارس الفرنسي هوجو لوريس ببراعة.
وأضاف الإسباني الآخر دييجو كوستا الهدف الثاني من تسديدة اصطدمت بالظهير كايل ووكر وغيرت مسارها لشباك “الديوك” (ق56) وذلك بعد تمريرة من النجم البلجيكي إدين هازارد، الذي كان بإمكانه التسجيل في محاولات أخرى، فيما عجز الجار اللندني عن الوصول لشباك غريمه. (إفي)
وتساوى تشيلسي بذلك مع أستون فيلا كثاني أكثر الفرق تتويجا بالبطولة، خلف ليفربول صاحب الثمانية القاب.
وحصد مورينيو اللقب الأول مع الـ”بلوز” في ولايته الثانية، واللقب الثالث في “كابيتال وان” بعد نسختي 2004-2005 و 2006-2007.
ويسعى مورينيو لإضافة هذا اللقب الى الدوري الممتاز الذي يتصدره حاليا من أجل ثنائية محلية هذا الموسم قد تتطور الى ثلاثية حال تتويجه بدوري أبطال أوروبا.
واكتفى توتنهام بألقابه الأربعة في البطولة، والأخير كان بموسم 2007-2008.
نجح “أسود غرب لندن” في التقدم خلال الشوط الأول قبل نهايته بهدف للقائد والمدافع جون تيري بعد متابعة لضربة ثابتة نفذها البرازيلي ويليان واصطدمت بالدفاع (ق45).
وسنحت لتوتنهام خلال الشوط أخطر فرص اللقاء من مخالفة ثابتة للدنماركي كريستيان إريكسن ارتدت من العارضة (ق10).
وفي الشوط الثاني كاد الإسباني سيسك فابريجاس يسجل من ضربة خلفية مزدوجة رائعة لكن تصدى لها الحارس الفرنسي هوجو لوريس ببراعة.
وأضاف الإسباني الآخر دييجو كوستا الهدف الثاني من تسديدة اصطدمت بالظهير كايل ووكر وغيرت مسارها لشباك “الديوك” (ق56) وذلك بعد تمريرة من النجم البلجيكي إدين هازارد، الذي كان بإمكانه التسجيل في محاولات أخرى، فيما عجز الجار اللندني عن الوصول لشباك غريمه. (إفي)